Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » داعية سعودي يتطاول على مفتي سلطنة عمان الشيخ أحمد الخليلي ويتهمه بـ”الكذب و الإفتراء”
    الهدهد

    داعية سعودي يتطاول على مفتي سلطنة عمان الشيخ أحمد الخليلي ويتهمه بـ”الكذب و الإفتراء” | القصة الكاملة

    وطن29 مايو، 20171 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مفتي سلطنة عمان يدعو لإنقاذ الجنس البشري بالتصدي للشذوذ watanserb.com
    مفتي سلطنة عمان أحمد الخليلي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    واصل الأكاديمي السعودي وعضو رابطة علماء المسلمين، الدكتور محمد البراك تطاوله على مفتي سلطنة عمان، الشيخ أحمد الخليلي، متهما إياه بالإفتراء على الخليفة معاوية بن أبي سفيان، والكذب.

     

    وقال “البراك” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”: مرفقا بها فيديو  للشيخ أبو عمر االباحث يرد فيه على ما اعتبروه تطاولا وكذبا من قبل “الخليلي” على معاوية مستدلا بكتابه “الإستبداد مظاهره ومواجهته”:” مفتي الإباضية أتخالف سلفك أهل النهروان لتفتري على معاوية أليس الكذب من الكبائر التي يخلد صاحبها في النار وفق اعتقادك”.

    https://twitter.com/mohamdalbarrak/status/868916967520030720

     

    ووفقا لما جاء في الفيديو فقد أوضح “الخليلي” في كتابه بأن معاوية بن أبي سفيان، تطاول على الخليفة الشرعي وشن حربا علنية لتضليل الناس، وانه أجاز لعن علي بن ابي طالب على المنابر “ينشأ عليها الصغير ويموت عليها الكبير” وفق قوله.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أحمد الخليلي الإباضية تويتر سلطنة عمان معاوية بن أبي سفيان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    15 تعليق

    1. أبو محمد on 29 مايو، 2017 1:45 ص

      معاوية رضى الله عنه ليس الله حتى لا يتم انتقاده فهو بشر والكمال لله وحده.
      الله سبحانه تعالى وصف رسوله الكريم بالعبوس والتولي في سورة عبس ولكن ذلك لم يقلل من شأن الرسول عند ربه.
      لصاحبة الرسول فضل كبير ومكانة لدى المسلمين ولكن لا يعني ذلك أنهم معصومون من الخطأ .

      رد
    2. عبدالله- مسقط on 29 مايو، 2017 2:07 ص

      يبدو ان البراك اختلط عليه الحابل بالنابل ..ولو احترم هذا الشهر الكريم و سكت لكان خير له.. لابأس فرمضان شهر الكرم و التسامح و ليس الشتائم و السباب.

      اتوقع الشيخ الخليل تحدث عن جميع العلماء من السلف الصالح و معاوية ليس منهم برغم ان معاوية اسس لدولة اسلامية قوية نشرت الإسلام في ربوع العالم. كما انه الشيخ الخليلي سرد في كتابة الإستبداد معلومات تاريخيه مستمدة من كل المصاددر المتوفره و لم يهاجم احد.

      لا ننسى ان التاريخ يكتبه المنتصرون و كتاب الاستبداد سرد تاريخي و هو اعمال للعقل الذي يطالب بعض المشائخ بتعطيله و اختيار ما يناسبهم.

      رد
    3. المهتدي بالله on 29 مايو، 2017 5:56 ص

      هذا المعمم سكت دهرا ونطق كفرا ..بهذه الظروف العصيبه التي تمر فيها الامه الاسلاميه يثير هذا المعمم كثيرا من الشبهات القديمه التي عفا عنها الزمن والتي اثارها فيما مضى اعداء الامه الاسلاميه من قبله مثل الخلاف بين امير المؤمنيين على ومعاوية وهما من كبار الصحابه وكل له اجتهاده فيما اختلفوا عليه ..وموضوع اخر يثيره هذا المعمم موضوع خلق القران ..وموضوع صاحب الكبيره من المسلمين ..ورأيه غير المتزن في كثير من صحابة رسول الله الذين نقلوا الينا هذا الدين وتفضيله الذين حاربوا الامام علي وخرجوا عليه عن غيرهم من الصحابه …ان كان مسلما مؤمننا بالله ورسوله لماذا يثير هذه الشكوك والشبهات في هذا الزمن الذي تكثر فيه الفتن بين المسلمين لولا نقطة فساد في ضميره نسأل الله ان يهديه الى الصواب ويعود عما بدر منه…كما قال الشاعر لا خيل عندك تهديها ولا مال فليسعد النطق ان لم تسعد الحال …

      رد
      • عبدالله on 29 مايو، 2017 8:59 ص

        المهتدي بالله…الجاهل عدو نفسه، العمائم تيجان العرب، وهي زيهم، وقد ورد أن الملائكة الذين نصروا صلى الله عليه وسلم يوم بدر كانوا بعمائم صفر؛ لذا اعتم النبي صلى الله عليه وسلم بعد بدر لما رأى الملائكة تلبسها، فقد قال جابر رضي الله عنه: دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح وعليه عمامة سوداء. ما أسهل انه يتقول المر على الناس وخصوصاً العلماء، والحمدلله لا تجد أحد من الأشقاء في سلطنة عمان قد شتم أو أساء الى علماء غيرهم مع العلم بأن بعضهم ما يفتأ ان يتعرض لهم في كل شارده و وارده. تناقضكم قبيح، فتاره تنسبون أهل عمان للشيعة (الذين يعظمون الامام علي كرم الله وجهه) وتاره تدعون أن أهل عمان يسبوا الامام علي كرم الله وجهه. إتقي الله في نفسك ولا تجعل تعصبك للمذهب يفقدك البصر والبصيرة.

        رد
      • راشد on 29 مايو، 2017 9:09 ص

        الم يقل احد علماؤكم بأن الرسول صَل الله عليه وسلم كان يهدي الخمر أو يبيعه وحشى المصطفى عن ذلك، فهل هناك اعظم من هذا القول؟ فماذا فعلتم عدى الصمت. للتأكد انظر الرابط أدناه:
        هل قرأت الكتاب المشار إليه قبل أن تأخذك الحمية لتتصدر وتهين وتشتم من لا تعرفهم. أتركوا عنكم التطرّف للمذهب ونبذ الآخرين وإقصاؤهم فلم يولكم الله أوصياء على أمة المسلمين تكفرون وتكذبون وتشتمون وتهينون غيركم.

        رد
      • عبدالرحمن on 29 مايو، 2017 9:25 ص

        المهتدي بالله..ما ذكره الشيخ الخليلي تاريخ ولن يقدم شي ولكن دعنا في وقتنا الحاضر فما قولك في:
        ١. لديكم أمير ولواء سابق يستميتون للتطبيع مع اسرائيل و بأي ثمن.
        ٢. بعض صحفكم تستعين بإعلاميين صهاينه للهجوم على دولة شقيقة.
        ٣. سعيكم لكسب رضى اليهود والنصارى بصفقات بمبالغ خيالية في مقابل إستعدائكم لدول مسلمة ودوّل شقيقة.
        ٤. قتلكم لاخوة اشقاء عبر حرب ظالمة جائرة لم يسلم منها الأطفال والنساء والشيوخ والأخضر واليابس.
        ٥. دعمكم لصندوق بنت الرئيس الامريكي بمبالغ خيالية في الوقت الذي لا يجد فيه مسلمين في بلدكم وبلدان اخرى ما يسد جوعهم.

        اذا كنت قادراً على الإجابة وبكل صراحة ونزاه تشهد الله عليها فستدرك ان قضية الأمة لا تنحصر في التقول على الآخرين بل مراجعة مواطن الخلل في أنفسنا وإنكارها و السعي لإصلاحها قبل ان نتهم الآخرين.

        رد
    4. المهتدي بالله on 29 مايو، 2017 3:06 م

      الى هؤلاء المتفيهقون …انا لا ادافع عن اي نظام عربي او حاكم عربي ولكني شديد العتب على علماء هذه الامه التي يخرسهم النفاق عن قول الحقيقة وتبيانها للناس ..الحكام العرب مفروغ منهم نعرف جميعا كيف وصلوا للحكم ومن الذين اوصلوهم فهم متشبثون باذيال من اوصلوهم للحكم هذا لاخلاف عليه بين متعلم وامي ولكن هؤلاء الذين ينصبون انفسهم علماء وقضاه ومشرعين يدخلون من شاءوا الجنه ويحرمون اخرين وقد استهوتهم الدنيا واستكانوا للالقاب والمظاهر ولخدمة السلاطين والحكام لماذا لا يبينون للناس الاسلام الحق الذي جاء من عند الله وبلغه رسول الله للعالمين كما جاء ..لماذا يحرفون الكلم عن مواضعه نفاقا للحاكم ولماذا يستندون الى الروايات المهزوزه والموضوعه سواء كانت في التاريخ او الحديث او الرواية والحدث ليثيروا الشبهات حول الاسلام ورجال الاسلام واكرم الناس على الله بعد الرسل وهم الصحابه رضوان الله عليهم جميعا ..هذا ما نأخذه على من يدعون العلم .. وقد افتوا وضلوا كثيرا من الناس تلبية لرغبة الحكام الذين منحوهم الالقاب فهم يحافظون عليها اكثر من حفاظهم على امانتهم في نقل العلم …اما لبس العمامه فلا حاجه للتفلسف في فحواها فالطفل الصغير يدرك ان العمامه كانت لباس العرب والمسلمين فيما مضى من ايام العرب والمسلمين ..اما في هذه الايام تطلق كلمة معمم على من يلبسها ولا يعمل بعمل من كان يلبسهامن ائمة العرب والمسلمين ولا يقوم بحقها يامتفلسف …

      رد
      • سيف on 30 مايو، 2017 1:28 ص

        هذا الكلام يجب ان تقوله لنفسك لان كتاب الشيخ وعنوانه موجهه ضد استبداد الحكام وعلماء الملوك ولذا اغضب البعض منه، العمامة تضل لباس العرب ولا ليست حكر على علاماء الدين فلا تحور الكلام ولا تغييره عن موضعه.

        رد
      • عبدالكريم on 30 مايو، 2017 2:28 ص

        يا مهتدي الله يهديك…تعليقك هذا مثال اخر على التناقض، من الواضح انك لم تقرأ كتاب الشيخ موضوع النقاش، حيث انه موجهه ضد إستبداد الحكام وعلماء الحكام. كما ان علماء عُمان بشكل عام لم يكفروا أو يهبّوا الجنة لأحد من المسلمين فأرجوا لا يختلط عليك الامر. من أساسيات نقد الاّراء ومخالفتها ومحاوره الآخرين المعرفة التامة لما ننقد ولكنه من الواضح أخي العزيز بأن معرفتك بسيطه عن موضوع النقاش. كما ان التعصب وإهانة وتسفيه أراءالآخرين ليست في مصلحة أحد، فلم يرد عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته الأكرمين أن تقولوا على أعتى كفار قريش فما بالك بمسلم وعالم دين!. إختلاف الرأي ليس مدعاه للعداوة والتباغظ والحقد والكراهية إنما تقريب الأراء واللين والترفق بالأخرين هو مفتاح لم الشمل، فقد تجد بعض المسلمين أشد كرها للمسلمين (من من هم ليسوا على مذهبهم) من المشاركين واليهود والنصارى وهذا ما يدعوا للاستغراب، فهل الحمية للدين أم للطائفة أو العرق أو المصالح الدنيوية؟ وما الدين إلا وسيلة لأظهار الآخرين كمخالفين!

        رد
    5. أبو عمار on 29 مايو، 2017 10:06 م

      المهتدي بالله ينبغي أن تغير أسمك إلى المضلل فكلامك هذا يجب أن يوجه إلى بعض مشائخ الوهابية ابتداءً من محمد بن عبدالوهاب وليس إلى من نذر نفسه وحياته لتوحيد كلمة الأمة كالشيخ الخليلي حفظه الله ورعاه ، ولماذا كل هذا الهجوم على الشيخ لكلامه عن استبداد معاوية بالحكم واغتصابه من الحاكم الشرعي مع أنكم تقولون بحرمة الخروج على الحاكم الشرعي فلماذا تحللون لمعاوية ما تحرمونه على الآخرين … هل عندكم من عهد من الله تعالى بذلك …

      إن دفاعك المستميت عن معاوية الذي قلب حكم الخلافة الراشدة إلى ملك وراثي وأمثاله من الحكام أقل ما يقال عنه هو دعم للأنظمة المستبدة القائمة اليوم في عالمنا العربي – والتي تدعي بأنك ضدها مما يظهر تناقضك –
      التي أهلكت الحرث والنسل وأحرقت الأخضر واليابس وهذا واقع لا تقدر أنت ولا غيرك إنكاره مهما فعلتم وحاولتم التضليل والتخليط على الناس …

      إن كلام الشيخ الخليلي حفظه الله كلمة حق ضد جور السلطان القائم اليوم في طول بلاظ العرب وعرضها ويندرج في هذا الإطار الذي نعيشه اليوم واقعاً وحقيقة ومعاوية الذي تدافع عنه هو الذي أسس لهذا الحكم المستبد منذ عهده وإلى يوم الناس هذا فاترك عنك مثل هذا التضليل فقد دفاعكم عن حكام الظلم والجور بالتدليس عليهم بأحاديث ورويات وضعها علماء السلطان في ذلك الزمان وتناقلتموها جيلاً بعد جيل حتى تستمر عهود الظلم والطغيان إلى ما لا نهاية بتسويغ ديني وشرعى وحاشا لله وحاشا لرسوله أن يرضيا بالظلم والطغيان …

      رد
    6. المهتدي بالله on 30 مايو، 2017 4:24 م

      مالكم ولمعاويه وعلي وغيرهم من الصحابة الكرام رضى الله عنهم وارضاهم وقد افضوا الى ما قدموا عند خالقهم ولا احسبهم الا في روضات الجنات عند حاكم عادل يقضي بينهم..ولماذا تثيرون هذه الشبهات بعد الف واربعماية ونيف من السنين …هذه دعاويكم وهرطقاتكم تثبت انكم لا تبتعدون عن فكر الرافضه الصفويين المجوس …تثيرون احقادكم الدفينه وتلبسونها ثوب الاسلام هذه دعاويكم اصبحت واضحه للعيان..وكل ما تكلم من يريد لكم النصح اثرتم موضوع الخلاف بين معاويه وعلي وكأن معاويه سلب منكم الحكم قبل ايام …انكم لا تحبون الناصحين اما موضوع المعمم الخليلي …فاطلبوا عن طريق قوقل الشبهات التي يثيرها حول الاسلام والمسلمين والصحابه وعقائد المسلمين وموقفه من ايران الفارسيه ومحاولتها طمس الاسلام بشركياتهم وتدميرهم العراق وسوريا واليمن ولبنان وتدخلاتها في ليبيا والمعمم الخليلي يبرر لها ذلك ..اصحوا يامنخدعين فالفرس اذا بقيتم على هذا النفاق سيصلون اليكم ولن يرحموكم …

      رد
      • سيف الله on 30 مايو، 2017 9:34 م

        المهتدي بالله
        الله يهديك انت طيب وحبوب اتعوذ من بليس وخلي عنك كلام الكبار اهتم بما في مستواك واترك كلام العلماء للعلماء انت لا تفقه كثيرا من ما يقولو

        رد
    7. هزاب on 30 مايو، 2017 10:32 م

      للأسف جميع المداخلات السابقة هي مع وضد ! دفاع وهجوم ! تلميع وتسويد ! بعد ألف وأربعمائة سنة ما زال اللطم والمناحة والبكائيات والرثاء مستمر ! أصحاب المداخلات السابقة عينوا أنفسهم محامين دون أية داعي ! ليتهم تعصبوا لديننا الاسلامي الحنيف ! يا ليتهم لكانوا أبطالا ! لكن كل حميتهم وعصبيتهم لأفراد ! مجرد أرقام في دفاتر الحكام ! لا تقل لي أبدا أنهم ألفوا كتب ولهم دور ولهم كلمة ومشايخ وأصحاب علم ! ما رأيكم بدلا عن هذه التفاهات والمساجلات لماذا لا يتكلم هؤلاء المشايخ من جميع المذاهب دون تفريق عن : شكل وجوهر السلطة في دولنا الاسلامية والعربية وانتقال الحكم ووصول الأصلح للدين والشعب للحكم ؟ لماذا لا يتكلمون عن التوزيع العادل للثروات في وقت شحت فيه أرزاق العباد ؟ لماذا لا يتكلمون عن احتكار فئة قليلة للحكم والسلطة والمال على حساب بحر واسع من الفقراء والمساكين والمحرومين ؟ لماذا لا يتكلمون عن ضياع 600 مليار دولار في لمحة بصر بينما مشاكل الدول العربية والاسلامية يمكن حلها ب10مليارات فقط ! لماذا لا يتصدون لتلك الدولة التي تدعي الاسلام وتتدخل في كل مصائب وكوارث الوطن العربي من العراق وسوريا ولبنان واليمن والبحرين والمغرب العربي ؟ والأهم والأكثر أهمية هو علاقة الحاكم بالمحكومين وانسانسة الإنسان أمام جبروت وطغيان الحكام العرب وأجهزتهم الأمنية والقمعية ؟ عندما تجدون من يتكلم عن كل ذلك يومها سنكون في الطريق الصحيح ! وبالطبع سنكون نملك شيوخ صادقين من نوعية الشيخ العز بن عبدالسلام ! أما هؤلاء من يدخلون كل يوم في أحاديث يعلمون سلفا أنها تفرق الأمة ! مجرد أدوات للحكام لا أكثر ولا أقل وينفذون أدوار مفصلة لهم ولله الحمد الشعب لا يحتاج إليهم فهم مجرد شخصيات فرضها الحكام على الشعوب ولا أحد يهتم بهم ومن يدور في فلكهم مجرد أشخاص وصوليين ومتسلقيين ويريدون الوصول لأهدافهم من بوابة الدين ! وإلا أين كان هؤلاء الشيوخ لينصروا مسلمي بورما ! ولو بكلمة ! قبل أيام أثنان من الامريكان راحوا ضحية دفاعا عن فتاة مسلمة أراد أحد المتعصبين اهانتها مع زميلاتها ! أين كلمة الحق لشيوخكم وعلمائكم ! حتى على الأقل تقدير لروحين أزهقتا دفاعا عن مسلمة ! وبالطبع من دفعا حياتهما ثمنا للدفاع عن مسلمة لم يكونا إباضي أو وهابي ! فالأخيرين مجالهما الرغي والكلام الكثير والفساد العقلي فقط ! كثير من المسلمين يعلمون حقيقة مشايخ السلطان وعندما يصمتون فعلى طريقة الصمت حكمة !

      رد
    8. بنت السلطنه on 31 مايو، 2017 12:10 ص

      شكرا على النصيحه يامهتدي بالله
      ولكن ياريت تهتم بأتباعك ايضا وتنصحهم ،فالاقربون أولى بالمعروف،
      وأذكرك اذ كنت ناسي ان اتباعك هم من سمحوا للامريكان بدخول العراق من اراضيهم واسقاط صدام وتقديم العراق للفرس على طبق من ذهب وليس تبرير المععم الخليلي لايران ، وانا اتحداك تأتى بشي من جوجل يبين فيه تأيد المعمم الخليلي لايران بما تقوم به في الدول التي ذكرت.
      وتذكر قول المصطفى عندما قال: ” لَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ ، وَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ ، حَتَّى يُكْتَبَ صِدِّيقًا ، وَلَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ ، وَيَتَحَرَّى الْكَذِبَ ، حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّابًا ” .
      نصيحه اخيره لك لا تصدق كل الذي يذكره اصحاب الغتر في جوجل وتحرى الصدق بنفسك.

      رد
    9. Mohammed Al Mamri on 13 يوليو، 2018 4:06 ص

      اخي هزاب
      الشيخ الخليلي في كتابه الاستبداد لو قرأته لعلمت أنه تكلم عن كل ما ذكرته….ولعلمت أننا فعلا على الطريق الصحيح كما ذكرت….. وشكرا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter