Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » نصر الله محذرا السعودية: لا تحاربوا إيران لأنكم ستفشلون.. وستسفك المزيد من الدماء | القصة الكاملة
    الهدهد

    نصر الله محذرا السعودية: لا تحاربوا إيران لأنكم ستفشلون.. وستسفك المزيد من الدماء | القصة الكاملة

    وطن25 مايو، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حسن نصرالله watanserb.com
    حسن نصرالله
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حذر الأمين العام لـ”حزب الله” اللبناني حسن نصر الله، الخميس، المملكة العربية السعودية من أنها ستخسر أي حرب تخوضها ضد إيران، ونصح الرياض بالتفاوض مع طهران بدلاً من سلوك طريق يؤدي إلى “سفك المزيد من الدماء”.

     

    وقال نصر الله، إن الرياض تهدف إلى جر الولايات المتحدة إلى صراع مع طهران بعد قمة أشار فيها الرئيس دونالد ترامب إلى دعمه القوي للمملكة العربية في وقت هاجم فيه إيران. بحسب ما نقلته “رويترز” عن نصر الله.

     

    كما وصف الأمين العام ترامب بأنه “الأكثر عنصرية” مشيراً إلى حظره سفر المواطنين من الدول الإسلامية إلى الولايات المتحدة.

     

    وقال نصر الله في خطاب بثه التلفزيون “إيران تزداد قوة ومنعة وحضوراً ونفوذاً وهذا ما يعترف به العالم…وأنا أنصح السعودية أن تدع موضوع الصراع والحقد والحرب جانباً. حلكم الوحيد من أجل كل المسلمين وكل المنطقة ودول المنطقة وشعوب المنطقة هو الحوار مع إيران والتفاوض مع إيران. وإيران دائما كانت جاهزة”.

     

    وأضاف قائلاً “هذا الطريق الذي تسلكونه لن يؤدي إلى أي نتيجة سوى إنفاق المزيد من المليارات وسفك المزيد من الدماء وأنتم الذين ستخسرون. أنتم الذين ستفشلون”.

     

    وجاءت تصريحات نصر الله في احتفال أقيم في “عيد المقاومة والتحرير” وهو عيد رسمي لبناني بمناسبة الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان عام 2000. وتصاعد التوتر في الأشهر الأخيرة بين إسرائيل و”حزب الله” اللذين خاضا حرباً كبيرة في عام 2006.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الرئيس الامريكي الرياض السعودية ايران حسن نصر الله دونالد ترامب نصر الله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    9 تعليقات

    1. احمد on 25 مايو، 2017 3:48 م

      كلام من ذهب يا سيد المقاومة لكن من يسمع.

      رد
      • جمال on 26 مايو، 2017 4:36 ص

        طيب إذا كانت السعودية متعنتة مثلا ولديها رؤية أخرى تجاه ايران مغايرة لرؤية حسن نصر الله تجاه ايران ،، فلماذا لا يبادر حسن نصر الله بنفسه لتقريب وجهات النظر كبادرة حسن نية ومحاولة القبام بمصالحة بطريقة ما لكسب السعودية وايران الى صفه بدل الارتماء في الحضن الأمريكي مثلا !! المنطق يستدعي الجميع للتنازل قليلا وإظهار حسن النية و بناء الثقة بين جميع الأطراف ، وكل ذلك يمكن أن يتم في سياق إطلاق مبادرة شفافة و علنية على الملأ تتبنى هذا الطرح كخطة استباقية لمنع أي طرف في العالم يحول دون إنجاح مثل هذا الحلم العربي.

        رد
    2. القيد on 25 مايو، 2017 10:55 م

      حسن زميره ينصح السعوديه ههههههههههه
      ينصحها لأنه يحبها وخايف عليها هههه نصوووووحى
      يقولون ساعة الصفر بشهر تسعه . يعنى عالخريف بيخرفنونك يا ذنب المجوس يا قاتل المسلمين يا مضيع طريق القدس ألعن ابوك لابو كل شيعى يا ملعون الوالدين

      رد
    3. عيسى قاسم on 25 مايو، 2017 11:51 م

      السعودية لا تتعلم من أخطائها ومن التاريخ.

      رد
    4. ول on 26 مايو، 2017 2:04 ص

      حسن زميرة خليك بسوريا بتغير حفاظات للايرانيين والروس
      الدور جايك ياسيد المقاومة ضد الشعب السوري

      رد
    5. زبيبه on 26 مايو، 2017 3:14 ص

      حسن نصر ايران يحذر السعودية
      ولك طير وين انت والسعودية ميليشيا مخدرات وحشيش بتهدد اقوى دوله بالمنطقة
      على فكرة بيقولك بوتين يعلن السبت اول ايام رمضان بسوريا والضاحية الجنوبية

      رد
    6. سيف الدين on 26 مايو، 2017 4:38 ص

      سيد مقاومه … هههه … ضحكتني …

      عميل إيران وخنجر في ظهر الأمه العربيه … وقد اعلنها بصراحه ..

      رد
    7. م عرقاب الجزائر on 26 مايو، 2017 7:46 ص

      هذا كلام من معدن خامل ؟!،لا معدن طبيعي بإمكانه التفاعل معه؟،اللهم إلا أشياه المعادن المنتجة في المخابر السردابية في قم ومشهد و النجف والضاحية؟!،على غرار نصر الشيطان؟!،يحذر من سفك الدماء وكأن إيران ولواحقها من المليشيات سفكت ماء أو حليبا في معاركها الدامية في سوريا والعراق واليمن والبحرين و….؟!، أخبرونا كم قتلتم من السنة في حواضر وبوادي العراق وسوريا منذ 2003 إن كنتم صادقين؟!،حاكمتم صدام وأعدمتموه لبضع عشرات من الشيعة قتلوا في الدجيل في عملية محاولة اغتيال صدام؟!،فكم قتلتم من مائات الآلاف وأنتم ترقصون؟!،أليس حريا بالعدالة أن تحاكموا وتعدموا؟!،لو تعرض ظلام المالكي أو العبادي العابد للملالي لمحاولة الاغتيال هل كانا سيقابلان المحاولين بالورود والعطور والإقامة في فندق الرشيد ذو العشرة نجوم؟!،يكفي المالكي(فخرا) أنه لما حذا منتظر الزيدي بوش الصغير بحذائه فقط أراه الجحيم؟!،عراه وصعقه بالكهرباء وأراه الأهوال؟!،فماذا لو كان الحذو بالرصاص فلم يصب أو أصاب؟!،هل سيناوله بدر البدور إكراما له؟!،عجبي بأي منطق تحكمون؟!،نصر الشيطان يصف ترمب بالعنصري لما ألمح بأنه جاهز لفرملة إيران وأذرعها؟!،فلماذا لم توصفوا أوباما بذلك ؟!،وصفتم أوباما بالحسين الشيعي لأنه ترك لكم الحبل على الغارب تبيدون الحواضر والبوادي السنية وهو يحرسكم من عل؟!،كم أنتم منافقون؟!،كم أنتم متناقضون؟!،تعيبون تحالف من تحالف مع أمريكا ترمب؟!،!وكأنكم في تخالف مع أمريكا؟!،نذكركم :ألم يكن قاسم سليماني( يتوضأ) بالدماء السنية الطاهرة تحت حماية الأف سيكستين والأباشي الأمريكية؟!،ألم تكن الأذرع الإيرانية تقتل وتبيد وتحرق في الأرض وأمريكا باراك حسين أوباما تحرسكم من الجو؟!،من غطى على أمريكا احتلالها للعراق؟!،من غطى بالمقابل دخول فيلق بدر وغيرها من الأذرع إلى الساحة العراقية غداة الغزو في 2003؟!،من أفتى بعم إطلاق رصاصة واحدة على أمريكا ذلك أن غزوها فيها خير كثير للعراق-بل الحق أنَه لإيران-؟،أليس السيستاني الشبح الذي لا يظهر إلا ويختفي -كما شبيحة الأسد-؟!، من أطر دخول 500 ألف إيراني إلى العراق عنوة وبدون تأشيرات؟!،عندها كانت أمريكا ملاكا طاهرا بعدما بقيتم تصفونها بالشيطان الأكبرلمايقارب40سنة؟!،ياسلام على نصر الشيطان لما يصف خريطة الطريق الوحيد؟!،طريق وحيد اختصره في الحوار مع إيران والتسليم لها-مثلما سلم هو-بأنَها القوة المقتدرة التي لا تقهر؟!،يدعو المسلمين السنة أو من يمثلونهم بأي طريقة بالتسليم للأقوى وللمغتصب بعدما سلم هو لإسرائيل فانسحب مهزوما خاسئا إلى ماوراء نهر الليطاني؟!،ورغم ذلك مازال يحتفل بالمقاومة والتحرير زورا وكذبا؟!،اللهم إلا تحرير الجنوب اللبناني من آخر وجود سني ببركة المقاومة المقاولة؟!،غريب أمر ناصر الشيطان ؟!،يؤيد اغتصاب واحتلال الأراضي السنية حواضر وبوادي؟!،استغفل واستغفلوا مع إيران معا الكثير بدعوى العمل على تعبيد طريق الفتح المبين نحو القدس؟!،وإذا به نراهم يغيرون الوجهة ميممين نحو القصير ؟!،ونحو تلعفر؟!،ونحو الرمادي؟!،والفلوجة؟!،والموصل ؟!،وحلب وعفرين ؟!،ونهر البردي؟!،و…و….؟!،ياله من ناصر للدجال؟!،يدعو غيره ليقلع عن دفاعه؟!،في حين يطلب من المهاجم الذي اغتصب أن يثبت واعدا له بالنصر والغلبة؟!،كانوا يعيشون عصرهم الذهبي زمن باراك حسين أوباما؟!،حيث منح لهم الضوء الأخضر ليصولوا ويجولوا في أراضي السنة من غير حسيب ولا رقيب؟!،ولما جاء من ألمح بأن الكيل طفح هاهم ينعتونه بالعنصري؟!،إخراج السنة من مدنهم وقراهم وحواضرهم أليس تمييزا عنصريا فاق تمييز الأبارتايد زمن بيك بوتا في جنوب إفريقيا؟!،قتل بني آدم بحجة أن أباءهم سموهم عمر أو أبو بكر أليس تمييزا عنصريا؟!،قتل واغتصاب نساء ذنبهن أن أسماءهن عائشة أليس تمييزا عنصريا رخيصا؟!،ياله من ناصر للشيطان وللدجال خامنائي؟!،بل الحق أنه هو الدجال ؟!،لم يبق إلا ان تعور عينه اليمنى او اليسر ليصبح النسخة الأصلية لا المستنسخة من المسيح الدجال؟!،يتكلم عن حفظ الدماء في وقت هو أول سافك للدماء الزكية الطاهرة في مواطن كثيرة؟!،أليس اصطفافه مع سفاكي الدماء كالأسد وخامنائي و سليماني هو سفك للدماء وتأكيد على ذلك وتزكية؟!،أليس إرساله لنخبة نخبته لسفك الدماء في سوريا والعراق دليل على تعطشه للدماء وشبقه لما يراها تراق بغزارة؟!،يتكلم عن المقاومة والتحرير ويحتفل؟!،وهنا نسأله بشيطانه ؟!،وبوليه (غير الفقيه)؟!،وبذيله المقاوم الذي لا يرد لأن الوقت والزمان لم يسمحا بذلك؟!،نسأله أن يخبرنا أين سقط مغنية؟!،وحفيد مغنية ؟!،والحاج؟!،,و….؟!.,و….؟!،بل وحتى سمير القنطار المسجون لــ 33سنة أين سقط؟!،لقد فضَل ناصر الشيطان أن يعيد توجيهه إلى سوريا؟!،عوض أن يوجَهه ليسقط في حمى ساجنيه؟!،هذه مقاومة ولا بلاش؟!،مسكين ناصر الشيطان لم يعد يقوى على شيء؟!،اللهم إلا حديث المونولوج يؤنس به نفسه؟!،فالواقع أن لا أحد أصبح يسمع أو يهتم بما يقول؟!،فقد دينه؟!،فقد روحه؟!،فقد رومه؟!،فقد بريقه؟!،أفل وهجه الكاذب؟!،فالصبح قد تنفس؟!،والحقيقة بدَد الضوء عنها الغبرة والغشاوة؟!،فأدرك القاصي والداني أن ليس كل مايلمع ذهبا؟!،وأن ليس كل من يتشدَق بالمقاومة مقاوما؟!،بل من المقاومة ماهي مقاولة؟!،بعكس ما أشار إليه المعلق 1 (أحمد )الذي يرى سفسطة الكلام ذهبا؟!،ويرى العبد المنقاد لوليه غير الفقيه سيدا؟!،فليت شعري أنَ للسيد أن يكون سيدا وهو رهين من لقى المهدي 13مرة في سرداب قم؟!،رهين له إذا أمر نفذ؟!،وإذا أوصى بالإنقياد انقاد؟!،وإذا أشار بالحرب أغار؟!،وإذا أشار بالسلم أو الاستسلام-كما اتفاق الإنسحاب إلى ماوراء نهر الليطاني-استسلم؟!،فتبا للسادة من مثل سادته؟!،وتبا للعبيد من مثل عبيده؟!،أما أحمد فإننا نوجهه ليراجع فيديو الهادي العامري زمن عمالته وقاولته لإيران؟!،فيديو تسرب لما لاحت بوادر اضطرار الخميني شرب سمَ صدام ؟!،إيذانا بقبوله اتفاق السلام وتوقيعه له في1988؟!،فيديو قال العامري بالفم المليان أن الخيار ما اختاره الإمام؟!،إن سلما فسلم؟!،وإن حربا فحرب؟!،وفي ذلك يتوقف حديث البيادق خجلا ؟!،خجلا فبيادق الزمن الأول يستترون؟!،أما بيادق زماننا فيجاهرون؟!،يجاهرون بلا حياء ولا خجل ؟!،ولذلك فابشروا أنَهم لن ينعموا بالعافية على الإطلاق؟!،فالذي لا ينطق عن الهوى حسم؟!،حسم أن كل أمتي معافة إلا المجاهرون؟!،فانتظروا عقابا يأتيهم بياتا وهم نائمون؟!،أو يأتيم ضحى وهم يلعبون-عفوا وهم في دم السنة يوغلون-؟!،وعندئذ يفرح المؤمنون بنصر الله؟!،ينصر من يشاء وهو العزيز الحكيم؟!،عزة معه وبه لا ذلة بعدها أبدا؟!،وحكمة لا غيُ ولا تخبط معها أبدا؟!،إنَهم يرون ذلك بإيرانهم بعيدا؟!،ونرى ذلك بإيماننا بالله العادل قريبا؟!،فانتظروا إنا منتظرون؟!.

      رد
    8. ابوعمر on 26 مايو، 2017 9:15 ص

      زبالة الزمن الخنثوي

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter