Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الأزمة اليمنية: أحداث عدن تكشف صراع السلطة بين هادي والإمارات والسعودية في الجنوب
    تقارير

    الأزمة اليمنية: أحداث عدن تكشف صراع السلطة بين هادي والإمارات والسعودية في الجنوب

    ترجمة وطن24 مايو، 2017آخر تحديث:24 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملك سلمان - الرياض watanserb.com
    الملك سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر موقع “ميدل إيست آي” البريطاني تقريرا عن الأزمة اليمنية والاطماع التي تسعى إليها الامارات والسعودية في البلد الفقير, مشيراً إلى أن الأحداث الدرامية الأخيرة التي وقعت في جنوب اليمن حلقة مفرغة تدور فيها اليمن، فبعد عامين من الحرب التي قتلت ما لا يقل عن 10 آلاف شخص، تعكس الأحداث اليوم صراعا بين الرئيس عبد ربه منصور هادي وحليفيه الإمارات والسعودية.

     

    وأضاف الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أنه في أواخر أبريل الماضي، بعد توترات كبيرة مع الإماراتيين الذين يدعمونهم، أقال هادي اثنين من الانفصاليين الجنوبيين هما عيدروس الزبيدي، محافظ عدن، ووزير الحكومة هاني بن بريك، وردا على ذلك احتج عشرات الآلاف في عدن مطلع مايو الجاري، وانفجرت حركة الانفصاليين الجنوبيين فجأة لتفتتح آفاق الانفصال والاستقلال في منتصف الحرب.

     

    وفي 11 مايو، أعلن الزبيدي أنه ومسؤولون آخرون يقومون بتشكيل هيئة مستقلة تعرف باسم المجلس السياسي الجنوبي لإدارة المقاطعات الجنوبية لليمن وتمثيل الجنوب محليا ودوليا.

     

    وكان الجنوبيون يقومون بحملات من أجل الاستقلال منذ سنوات، وبعد توحد اليمن خلال التسعينات اتهم الجنوبيون الحكومة اليمنية الموحدة، ومقرها مدينة صنعاء الشمالية، بالفساد، والتزوير الانتخابي، والاستيلاء على أراضيهم الغنية بالنفط والغاز. وفي عام 2007 نظموا رسميا الحركة الجنوبية المعروفة باسم الحراك للانفصال.

     

    ولكن إنشاء المجلس الجديد والاحتجاجات التي تلت ذلك من غير المرجح أن تجلب الانفصال الذي تصوره الكثير من الجنوبيين، فمحاولة الانفصال الآن مثل محاولة بناء منزل في إعصار.

     

    فقدان ماء الوجه

    إن تحرك الجنوبيين غير مهيأ بشكل خاص نظرا لمدى ضعف حركتهم، فبعد انتفاضة اليمن عام 2011، شنت حملة عنيفة ضد قادة الحراك، بما في ذلك عدة اغتيالات أدت إلى مزيد من تقويض الجناح السياسي للحركة، ويعيش زعماء الحراك الباقين الآن خارج البلاد، حيث يقيم العديد منهم في دول الخليج والمملكة المتحدة والولايات المتحدة أو ينتمون إلى الإمارات.

     

    ونظرا لصعوبة وضع هادي مع إعلان الزبيدي، من الواضح أيضا أن الحركة تتأثر بشدة اليوم بما يريده السعوديون والإماراتيون. وكما قال الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح في وقت سابق من هذا الشهر، فإن الأحداث في عدن ليست سوى مسرحية، والقرار في يد الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز آل سعود.

     

    ولكن هل تريد دول الخليج هذا التأثير؟ ففي وقت سابق من هذا الشهر، أصدر مجلس التعاون الخليجي بيانا يعارض تشكيل المجلس السياسي الجنوبي في عدن لأن الانفصال هو بالضبط ما لا يريدونه.

     

    أما بالنسبة للجنوب، فإن إنشاء دولة في دولة فاشلة لن يؤدِ إلا إلى خسارة دول الخليج، ولن يسمح مجلس التعاون الخليجي أبدا بذلك.

     

    لقد ذهبت دول مجلس التعاون الخليجي إلى الحرب في اليمن لاستعادة ما بدأته بعد انتفاضة اليمن عام 2011 بخطتها السياسية المعروفة باسم “مبادرة مجلس التعاون الخليجي” التي رفضت بشدة تقسيم اليمن ولن توقف مشاركتها في اليمن حتى تتحقق خطتها.

     

    ومع تغير ديناميات الحرب، فإن الانفصال الجنوبي يعني فقط انشقاقا عن مبادرة مجلس التعاون الخليجي، وليس عن الدولة، لأنه من الناحية الفنية، لم يعد الشمال لديه حكومة عاملة، والجنوب لديه حكومة نائية تعمل خارج الرياض.

     

    العامل الحاسم

    ولأن الجميع يرون أن اليمن تتجه نحو دولة فاشلة، فاليمن تسيطر عليها دول مجلس التعاون الخليجي، لذلك إذا خطط الجنوب للانفصال، يجب أن تعيد التفكير في من هو في الواقع سيسيطر على سيادة اليمن اليوم..

     

    حرب اليمن قد غيرت بشكل جذري قواعد اللعبة، لقد كان الجنوبيون يواجهون سيطرة فرضية من قبل الشمال، ولكن الآن تفرض السيطرة من قبل جيرانهم.

     

    ويعتقد البعض أن المجتمع الدولي لا يدعم الحراك، لكن ذلك لا يعني أنه سيفشل، حيث في الواقع مصير الحراك يعتمد على موافقة أو عدم موافقة مجلس التعاون الخليجي، لا سيما وأن اليمن تعتبر الحديقة الخلفية لدول الخليج، وحال الانفصال سوف تكون دائما تحت سيطرتهم.

     

    وأكد ناشطون جنوبيون بأن الانفصال سيتحقق، لا سيما بدعم البلدان المجاورة، وقال أحد الناشطين الانفصاليين: “على الرغم من كل العيوب، يعتبر تشكيل المجلس خطوة واحدة نحو الاتجاه الصحيح، ونحن نعمل على إقناع السعودية والإمارات بذلك، خصوصا أن دولة الإمارات كانت دائما أكثر تفهما لقضيتنا”.

     

    قبل الحرب وحتى قبل انتفاضة 2011، كانت المظالم الجنوبية واضحة المعالم وفريدة من نوعها. واليوم فإن المظالم أوسع نطاقا بكثير وتوجد في سياق مختلف تماما فالبلد مزقته الحرب، وأصيب فيه وقتل عشرات الآلاف.

     

    وبقدر ما يرغب الانفصاليون في إقامة دولة مستقلة في ظل الحرب المستمرة، فإن انشقاقهم في الواقع يرجع تماما إلى الدول الإقليمية المعنية الآن.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الآلاف الإمارات السعودية اليمن انفصال ميدل إيست آي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter