Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » أردوغان يعود لزعامة الحزب الحاكم وسط أزمات داخلية وتحديات شعبية متزايدة
    الهدهد

    أردوغان يعود لزعامة الحزب الحاكم وسط أزمات داخلية وتحديات شعبية متزايدة

    ترجمة وطن22 مايو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أردوغان watanserb.com
    أردوغان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “ميدل إيست آي” البريطاني إن تعيين الرئيس التركي رجب أردوغان كزعيم للحزب الحاكم بمثابة كأس مسموم، لا سيما وأنه لم يعد يستطيع رجب طيب أردوغان أن يجد كبشا لفداء النظام خلال فترة الاضطراب الحزبية الداخلية وانحسار شعبيته والأزمة الوطنية.

     

    وأضاف الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أن عودة أردوغان إلى منصب رئيس حزب العدالة والتنمية تخالف ما ينص عليه التحول إلى نظام الرئاسة التنفيذية في الاستفتاء الذي أجري في 16 أبريل الماضي، حيث اشترط بأن يكون الرئيس محايدا ولا يسمح له بالانتماء السياسي.

     

    ويعد التعديل الذى يسمح للرئيس بإعادة إقامة الروابط السياسية إحدى ثلاث مواد تدخل حيز التنفيذ الفورى فى مجموعة التعديلات المكونة من 18 مادة. وسيتم تنفيذ الباقي تدريجيا على مدى عامين، خاصة وأنه لم يضيع أردوغان وحزب العدالة والتنمية أي وقت في إعادة تأسيس العلاقة رسميا، على الرغم من أن أردوغان ظل دائما الشخص الذي له القول الفصل في معظم المسائل الحزبية رغم توليه الرئاسة في عام 2014.

     

    استعادة التوازن

    ولكن كل هذا يأتي في وقت يواجه فيه حزب العدالة والتنمية اضطرابات داخلية، والحديث في الأروقة السياسية في أنقرة يجري حول تعديل وزاري كبير في مجلس الوزراء وتغييرات جذرية في مختلف الهيئات الداخلية مرتقبة، وعلى المستويات الحالية من الشعبية، مرشح حزب العدالة والتنمية لمنصب الرئيس من المؤكد أن يكون أردوغان في انتخابات 2019 الحاسمة.

     

    غير أن هلال كابلان، وهو كاتب عمود في صحيفة “صباح” الموالية للحكومة، قال لـ “ميدل إيست آي” إن أردوغان هو من يتحمل المخاطر السياسية الطبيعية، وأن الاستيلاء على هذه النقطة يمثل خطرا كبيرا، مضيفا: هناك خطر سياسى على أى حال، لكن هو الوحيد الذي يمكنه استعادة التوازن للحزب وتنفيذ أي تغيير مطلوب.

     

    ويرى سركان ديميرتاس ممثل مكتب أنقرة ومدير مكتب حريت ديلى نيوز التركى أن اندفاع أردوغان لتولي الحزب كان ناجما عن هامش النصر الضيق فى استفتاء أبريل. وأضاف: بالطبع هناك خطر على الاستيلاء على الحزب في هذه اللحظة، ولكن في المقام الأول لوقف انزلاق الحزب يريد أردوغان أن يتدخل في الحال.

     

    ويرى أردوغان أن حزب العدالة والتنمية هو أداة السلطة الرئيسية له، كما يعتبره أهم أداة لتنفيذ ما يراه في ذهنه حتى انتخابات 2019 الحرجة.

     

    تراجع الدعم

    وعلى الرغم من أن حزب العدالة والتنمية لم يفقد بعد الانتخابات بشكل حاسم، إلا أنه لم ينجز الأمر بشكل مذهل مثلما حدث خلال سنواته الأولى. حتى دائرة أردوغان المقربة تعزو انتصاراتها الضيقة إلى معارضة غير كفء وغير موجودة تقريبا.

     

    وقال أيدين أونال أحد كتاب خطابات أردوغان ونائبه إن أكبر اختبار لحزب العدالة والتنمية هو السباق ضد نفسه، وأضاف أن حزب العدالة والتنمية كان يتجدد دائما وخيبة أمله من الذين قالوا إن الحزب انتهى.

     

    ولكن حزب العدالة والتنمية مزدحم مع انقسامات لم يشهدها من قبل في تاريخه الذي دام 16 عاما. وواحدة من أكثر القضايا التي تشغل الجمهور هو الانقسام بين أنصار الحزب المحافظين الأصليين، ومجموعة من الناس يدعمون بشكل حماسي أردوغان.

     

    وأصبح الصدع عاما لدرجة أن أردوغان نفسه شعر بالحاجة إلى التعليق عليه مرتين، في 1 مايو قال أردوغان: يقال إن الإسلاميين يتم طردهم، ويتم جلب غير الإسلاميين، لكن في المقام الأول، من الخطأ التمييز بين الإسلاميين وغير الإسلاميين عندما يتعلق الأمر بمسائل الحزب السياسي.

     

    وفي 4 مايو، قال أردوغان في مهرجان للشباب: في الأيام الأخيرة، بدأت مناقشة أخرى بلا جدوى أقحم فيها اسم البلاد والحزب الحاكم، لكن لا يحق لأي شخص آخر أن يتكلم نيابة عني أو بدلا مني.

     

    دماء جديدة

    صوتت محافظات إسطنبول مثل فاتح وأوسكودار ضد التحول إلى نظام الرئاسة التنفيذية، ولكن يعتقد كابلان أن أردوغان هو الشخص الوحيد القادر على استعادة التوازن والإشراف على التغييرات المطلوبة في الحزب.

     

    وقال كابلان إن مؤتمر أردوغان اليوم يتعلق بالتغيير والدماء الجديدة، وهو الوحيد الذى يستطيع إدارة هذه العملية، ولكن الاقتصاد المتقطع في البلاد قضية رئيسية وحاسمة، ويحتاج أردوغان إلى معالجتها.

     

    وكان أردوغان وفريقه خلال الفترة الماضية يشيدون بإنجازاتهم عندما يتعلق الأمر بمشاريع البنية التحتية الضخمة، ولكن التضخم المزدوج والبطالة قد أضعف ثقة الجمهور. وقال كابلان إن الاقتصاد أصبح أولوية لأردوغان وفريقه فور اختتام الاستفتاء.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أردوغان السلطة العدالة والتنمية النظام تركيا ميدل إيست آي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter