Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هاجم الملك سلمان والفكر الوهابي.. صحفي إسرائيلي: السعودية تتبرع لإيفانكا وتقمع نساءها | القصة الكاملة
    الهدهد

    هاجم الملك سلمان والفكر الوهابي.. صحفي إسرائيلي: السعودية تتبرع لإيفانكا وتقمع نساءها | القصة الكاملة

    وطن22 مايو، 2017آخر تحديث:24 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملك سلمان - الرياض watanserb.com
    الملك سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    شن الصحفي والمحلل السياسي الإسرائيلي “جي إليستر” هجوما كاسحا على السعودية، انتقد فيه تبرعها بملايين الدولارات خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرياض لصندوق ابنته إيفانكا لدفع حقوق المرأة في وقت تُمنع المرأة في بلاده من قيادة السيارات، أو التحرك دون موافقة ولي أمرها.

     

    واعتبر “إليستر” في مقاله المنشور على موقع “walla” الإسرائيلي الاثنين 22 مايو أن الملك السعودي الذي يدعو لمكافحة الإرهاب والشر نسي أن بلاده هي جذور هذا الشر عبر تبنيها الفكر الوهابي، الذي تتبناه داعش والقاعدة، وأنها لا تتورع عن قطع رأس من يجرؤ على انتقاد الدين ولو بكلمة على حد زعمه.

     

    إلى نص المقال.

    قبل أن يبدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “خطاب الرياض” الذي من المشكوك فيه إن كان سيُذْكر على أنه أفضل من خطاب باراك أوباما في القاهرة، ألقى المضيف رئيس المؤتمر الأجوف الملك السعودي سلمان خطابا.

     

    تحدث سلمان طويلا وببطء عن ضرورة “الوحدة في الحرب على الشر والتطرف، أينما كانا”. واتهم إيران بأنها رأس حربة الإرهاب العالمي. الملك البالغ عمره 81 والذي يجد صعوبة في الحديث والتحرك، نسي فقط التذكير بأن والده ومؤسس المملكة ابن سعود، رسخ نظامه على الوهابية، التي تفسر الإسلام حرفيا.

     

    تلك الإيدلوجية يستخدمها أيضا تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) والقاعدة والتنظيمات الجهادية الأخرى، التي تعتبر كل من ليس سنيا كافرا- مصيره القتل. فانتقاد الدين في السعودية محظور، وفي الأسبوع الماضي فقط حُكم بالإعدام على شخص انتقد الإسلام- وقطعوا رأسه. هذا ما يحدث لكل من يتهم بالكفر، والهرطقة والمثلية الجنسية وجرائم المخدرات.

     

    ترامب، وابنته إيفانكا، امتدحا الموقف المتحسن على حد قولهما للنساء في المملكة- وذلك بعد أن هاجم الرئيس الحالي منافسته في الانتخابات هيلاري كلينتون لموافقتها على تلقي أموال من السعوديين رغم قمع النساء في المملكة- وشطحت الرياض أكثر عندما قررت التبرع لصندوق إيفانكا لدفع مكانة المرأة في العالم.

     

    قبل أن يبددون ثروتهم الوفيرة في كل اتجاه، ربما من الأفضل أن يسمح السعوديون لنساء المملكة بالحصول على رخصة قيادة، كونهن الوحيدات في العالم اللاتي يحظر عليهن القيادة بأنفسهن ووحدهن.

     

    ليس للنساء بالطبع أي تمثيل رسمي في الحكومة، المشكلة من أبناء العائلة الملكية وأقاربهم، أو حتى في مجلس الشورى الذي يعد بديلا للبرلمان ويرسخ استمرار تفوق الرجال في السعودية. فالنساء تحتجن في كل شبر وخطوة موافقة من ولي الأمر، سواء من إخوانهن أو أبائهن أو أزوجاهن، فهن في نظر القانون قاصرات طوال حياتهن.

     

    كراهية السعودية السنية لإيران الشيعية تغازل الإدارة الأمريكية وإسرائيل، لكن في إطار صراعه ضد الحوثيين في اليمن، المدعومين من قبل طهران، لا يتعلق الأمر بالطائفة- حتى بالنسبة للمواطنين التي يفترض أن تحميهم السعودية من النظام الإيراني.

     

    فقد شهدت الجارة الجنوبية دمارا هائلا، مع هجمات جوية لا تتوقف ضد أهداف مدنية. أصبح الملايين بحاجة للمساعدات الأساسية كالغذاء والمياه، وساءت الأوضاع لدرجة أن الكوليرا، ذلك المرض الذي اختفى من معظم أنحاء العالم الحديث، تنتشر في كل اتجاه وتحصد الكثير من الضحايا. وفقا لمنظمة الصحة العالمية، هناك مئات الآلاف يمكن أن يصابوا بالمرض خلال الشهور القادمة.

     

    الإعلان عن مواجهة الإرهاب والتطرف الديني إيجابي في حد ذاته، لكن الدولة التي تعلن ذلك، هي نفسها من تنشر التفسير الأكثر تشددا للإسلام في كل اتجاه. تشهد إندونيسيا أكبر دولة مسلمة في العالم تشددا مؤخرا بما في ذلك بسبب المساجد التي تمولها السعودية، مثل البوسنة ودول إسلامية معتدلة أخرى. ينطوي الأمر على تناقض داخلي. المملكة التي تسعى للقضاء على الشر تساعد في نشره، وتمهد الطريق أمام جيل جديد من المقموعين، الذين أحيانا ما يصبح الإرهاب ملاذهم الوحيد.

     

    ترامب، مثل رؤساء أمريكان سابقين في الماضي، منح حضنا واسعا لحليف الولايات المتحدة القديم في المنطقة، الذين دخلوا في تحالف غريب بسبب المصالح المشتركة. على النقيض من سابقه باراك أوباما، الذي صحيح أنه عزز صفقات السلاح مع الرياض لكنه حاول حثها على تحسين حقوق الإنسان والتسوية مع إيران، لم يذكر الرئيس الحالي ذلك في خطابه عندما طالب العالم الإسلامي بـ”طرد الشر من داخله”. دون التطرق لجذور المشكلة والأسباب التي تتيح حقيقة وجودها، سوف يُنسى “خطاب الرياض” بشكل أسرع بكثير من “خطاب القاهرة” الذي أدلى به أوباما عام 2009.

     

    إذا لم يكن العالم تحكمه المصالح الذاتية، لكانت السعودية تخضع لعقوبات مؤلمة لوقوعها تحت حكم أحد الأنظمة الظلامية في العالم، التي وعلى خلاف إيران حتى لا تحاول التظاهر بوجود نقاش سياسي حر وانتخابات تعددية. مع ذلك سوف يواصل آل سعود ترسيخ الأفكار الظلامية التي تتواجد جذورها في المملكة منذ بداية القرن الماضي، وفي المقابل ستحصل على مئات المليارات ومساعدات عسكرية متطورة.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير مصر العربية..


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السعودية الملك سلمان اليمن ايفانكا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter