Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » المونيتور: حرب المثلث الحدودي مع الاردن.. هذا ما يسعى له نظام الأسد وإيران وتتصدى له أمريكا وبريطانيا | القصة الكاملة
    تقارير

    المونيتور: حرب المثلث الحدودي مع الاردن.. هذا ما يسعى له نظام الأسد وإيران وتتصدى له أمريكا وبريطانيا | القصة الكاملة

    ترجمة وطن22 مايو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قوات نظام الأسد watanserb.com
    قوات نظام الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    شهدت منطقة المثلث “السورية الأردنية العراقية” قتال واسع ومفاوضات متقطعة على مدار الشهور الماضية، وتفكك التحالفات القديمة، وعلى مدى الأسابيع القليلة الماضية، أعطت وسائل الإعلام الروسية هذا المجال الكثير من الاهتمام- حسب تقرير نشره موقع المونيتور الامريكي- ويرجع ذلك أساسا إلى التصريحات المتكررة من قبل السلطات السورية أن غزو المناطق الجنوبية من سوريا في محافظة درعا يجري إعداده من الأراضي الأردنية كجزء من خطة وضعتها الولايات المتحدة وأن دمشق سوف تعتبر هذا عملا عدوانيا.

     

    وأضاف الموقع الأمريكي في تقرير ترجمته وطن أنه في روسيا، بعض المراقبين المتشددين يفسرون هذا التطور في المقام الأول من خلال عدسة رؤية المؤامرات الغربية والحاجة إلى مزيد من الدعم القوي للرئيس بشار الأسد. وزعم تقرير صحفي لبناني أن الأردن ترغب في التمدد من بلدة البوكمال وكذلك احتلال درعا والقنيطرة لتضمينهم في منطقة أردنية النفوذ، وحجم هذه الخطة يتجاوز عملية درع الفرات التي كانت تقودها تركيا، كما أنه على الرغم من نفي عمان لهذه الشائعات، فإن البعض في موسكو يفسر ذلك بأنه علامة على الحزم الأردني في مواجهة الضغوط الأمريكية.

     

    ويبدو أن تصريحات دمشق عنصر دعاية قوية، هدفها تحييد نجاحات المعارضة في الحرب ضد الدولة الإسلامية في شرق القلمون ولشن هجوم  في غرب دير الزور باستخدام قوات الجيش وقوات الدفاع الوطني والميليشيات الشيعية لتقسيم الثوار في كل من شرق القلمون وحول الحدود الأردنية. ويأمل النظام في التقدم إلى مخيم التنف أيضا.

     

    والحقيقة هي أن لجميع المقاصد والأغراض، وقع غزو البريطانيين والأمريكيين والأردنيين في سوريا سواء في الشمال أو الجنوب منذ زمن طويل.

     

    وفي مخيم التنف هناك أشخاص مدربون وائتلاف وحدة من قوات العمليات الخاصة يتصرفون مع المعارضة لتشكيل منطقة عازلة  حوالي 10-15 كيلومتر في عمق الأراضي السورية بالقرب من الحدود مع الأردن، حيث تشرف القوات الأمريكية والبريطانية على الخطة.

     

    وتعتبر البوكمال مدينة مهمة وبوابة حدودية استراتيجية، والسيطرة عليها هدف لكل من الولايات المتحدة والجماعات الأخرى، فمن مصلحة الولايات المتحدة أولا السيطرة على البوكمال وإقامة منشأة عسكرية هناك لمراقبة الحدود.

     

    ومن وجهة نظر عسكرية، فإنه ليس من الواضح لماذا الولايات المتحدة وقوات التحالف يريدون الاستيلاء على كامل “المثلث الجنوبي” جنبا إلى جنب مع الجيوب الدرزية. ومع ذلك هناك مواجهة بين جيش الثورة المغوار وقوات النظام.

     

    وهكذا، تستخدم دمشق فكرة غزو قوات التحالف الغربي في الأردن وعرض الصور التي تروج لمزاعمها، كما أنها تستخدم الطائرات بدون طيار والعربات المدرعة لمواجهة المعارضة في شرق القلمون والتنف والتقدم نحو دير الزور على طول الطريق السريع بين دمشق وبغداد. ووسائل الإعلام الموالية للحكومة تشجع هذا العمل  بالقول إن السوريين بحاجة إلى تطوير العلاقات التجارية مع العراق. ومع ذلك، فمن الصعب أن نتصور أن أي علاقات تجارية ممكنة في المدى المتوسط، لا سيما في ظل استمرار الهجمات في جميع أنحاء العراق، بما في ذلك محافظة الأنبار الواقعة على الجانب الآخر من الحدود من مخيم التنف.

     

    ومن الواضح أن القوات السورية من غير المرجح أن تتخلي عن السيطرة على هذه المنطقة الحاسمة عند تقاطع الأردن والعراق، فبعد التقدم نحو البوكمال تعتزم التشكيلات الموالية للحكومة على الأرجح تنظيف هذه المنطقة حتى مدينة تدمر، وبناء عليه يجب القيام بعمليات ضد المعارضة في شرق القلمون، وفي هذه الحالة يمكن أن تلجأ دمشق وإيران مرة أخرى إلى استدعاء إرهابيي القاعدة لخلق ممر شيعي من سوريا إلى العراق.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأردن الجيش الضغوط المفاوضات المونيتور الهدنة بشار الأسد درعا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter