Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “بوليتيكو”: ترامب لاعب هامشي في صراع السلطة بين المحمدين.. حرب تستعر بينهما لكسب قلب أبو ايفانكا | القصة الكاملة
    تقارير

    “بوليتيكو”: ترامب لاعب هامشي في صراع السلطة بين المحمدين.. حرب تستعر بينهما لكسب قلب أبو ايفانكا | القصة الكاملة

    ترجمة وطن17 مايو، 2017آخر تحديث:5 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب-تخوف واشنطن من ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “بوليتيكو” الأمريكي إن الرئيس دونالد ترامب سيتخلى عن السياسة والبروتوكول قبل رحلة دولية تبدأ يوم الجمعة في المملكة العربية السعودية، لكنه برز بالفعل كطرف هامشي في صراع على السلطة بين اثنين من الأمراء السعوديين هما ولي العهد محمد بن نايف ونائب ولي العهد محمد بن سلمان.

     

    وأضاف الموقع الأمريكي في تقرير ترجمته وطن أنه في مارس الماضي، أثار ترامب الكثير من التساؤلات في واشنطن وعواصم الشرق الأوسط من خلال عقد اجتماع المكتب البيضاوي وغداء رسمي غير متوقع مع نائب ولي العهد محمد بن سلمان، المنافس الرئيسي لولي العهد الأمير محمد بن نايف على السلطة.

     

    وخلال هذا الشهر، في خطوة خاصة وقعت الوزارة التي يديرها ولي العهد الأمير محمد بن نايف عقدا بقيمة 5.4 مليون دولار لمدة سنة واحدة مع شركة سبغ، وهي شركة بوتيك في واشنطن لها روابط وثيقة مع فريق ترامب.

     

    ويدعو العقد سبغ إلى تقديم توصيات تتعلق بالعلاقات العامة والإعلام إلى وزارة الداخلية السعودية، وبينما السعودية تنشر جيشا من جماعات الضغط المدفوعة الأجر، يبدو أن عقد سبغ يمثل رغبة وزارة الداخلية السعودية في الاحتفاظ بشركة ضغط خاصة بها.

     

    ويحتدم الصراع بين محمد بن سلمان ومحمد بن نايف على مَن يخلف الملك البالغ من العمر 81 عاما، لكن هذا الصراع الهائل على السلطة له مخاطر عالية في الشرق الأوسط والعالم.

     

    ومنذ توليه منصبه، تهرب ترامب من انتقاده للسعوديين، ومن المقرر أن يجتمع ترامب في الرياض في الأيام المقبلة مع الملك سلمان، وكذلك مع كل من محمد بن سلمان ومحمد بن نايف.

     

    ويقول الخبراء إن ترامب يجب أن يكون حريصا على الإذعان للبروتوكول الدبلوماسي في الرياض لتفادي اعتباره تعبيرا عن تفضيل أحد الأميرين على الآخر، حيث قال سايمون هندرسون، المتخصص في الشؤون السعودية في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى: أي جهود توضح تفضيل أحد الأميرين ستعود على واشنطن بالضرر، لا سيما وأنه في مجتمع السياسة الخارجية، هناك بالفعل تساؤلات حول ما إذا كان ترامب قد عبر هذا الخط من خلال عقد اجتماعه البارز في البيت الأبيض مع محمد بن سلمان في مارس الماضي.

     

    ويدير محمد بن نايف البالغ من العمر 57 عاما، بصفته وزيرا للداخلية، قوات الأمن الداخلية السعودية، وأصبح ينظر إليه في واشنطن كشريك موثوق به في الجهود الأمريكية لمكافحة الإرهاب على مدى أكثر من عقد من الزمان. كما ظهر محمد بن سلمان وزير الدفاع ورئيس مجلس التنمية الاقتصادية منذ عام 2015 كمصلح جريء.

     

    وجرى مؤخرا تعيين العديد من حلفاء محمد بن سلمان في المناصب المؤثرة، بما في ذلك شقيقه الأصغر الأمير خالد بن سلمان، الذي تم تعيينه في أواخر الشهر الماضي كسفير للسعودية في واشنطن.

     

    وفي مقابلة رفيعة المستوى مع صحيفة واشنطن بوست الشهر الماضي، أشاد محمد بن سلمان بترامب ووصفه بأنه الرئيس الذي سيعيد أمريكا إلى المسار الصحيح، وعلى النقيض من ذلك فإن محمد بن نايف ودائرته أقل وضوحا، وهذا هو السبب في أن عقد الضغط مع سبغ يمكن أن يكون خطوة كبيرة.

     

    وأصدرت مجموعة سبغ بيانا تشيد فيه بالأمير محمد بن نايف وعمله في وزارة الداخلية وبأنه قوة معتدلة في منطقة تتعرض بشكل متزايد للهجوم من العناصر المتطرفة وذكرت الأهمية الحيوية للعلاقة بين الولايات المتحدة والسعودية.

     

    ويذكر أن مجموعة سبغ هى من بين عدد قليل من الشركات التي لها علاقات مع ترامب وتصدرت المشهد هذا العام في مسرح الضغط الأجنبى المربح فى واشنطن.

     

    وقد استأجرت سبغ في الأشهر الأخيرة العديد من العناصر السياسية والاستخباراتية، وبعضهم على علاقة بترامب، بما في ذلك روبن تاونلي، الذي عمل لفترة وجيزة في منصب مدير أفريقيا في مجلس الأمن القومي تحت ترامب.

     

    وقد عمل حلفاء محمد بن سلمان مع شركات الضغط الأكثر رسوخا، بما في ذلك مجموعة بوديستا و بغر، ولم يستجب ممثلو مجموعة بوديستا و بغر لطلبات التعليق على عملهم، ولكن وفقا لإيداعات وزارة العدل، فإن هيئة حكومية سعودية تدعى مركز الدراسات والشؤون الإعلامية في المحكمة الملكية السعودية تنفق ما مجموعه نحو 2.2 مليون دولار سنويا للاحتفاظ بالشركتين.

     

    وقال وستفال، السفير الأمريكي السابق، إن اتفاق وزارة الداخلية مع شركة سبغ هو على الأرجح محاولة من محمد بن نايف لضمان أن تظل علاقات بلاده مع الولايات المتحدة قوية فى عهد ترامب، فضلا عن أن يعرف كيفية التعامل مع الإدارة الجديدة التي تختلف كثيرا عن الإدارة السابقة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأمراء السعودية بوليتيكو ترامب محمد بن سلمان محمد بن نايف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter