Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » قريب جبريل الرجوب متفاخراً: تعاونت مع إسرائيل.. ولا فرق بين ما قدمته وقدمه عباس ودحلان | القصة الكاملة
    الهدهد

    قريب جبريل الرجوب متفاخراً: تعاونت مع إسرائيل.. ولا فرق بين ما قدمته وقدمه عباس ودحلان | القصة الكاملة

    وطن14 مايو، 2017آخر تحديث:14 مايو، 20175 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “أنا عبد الرجوب، عملت طيلة عشرات السنوات متعاونا مع دولة إسرائيل، ولكن لم أخن الشعب الفلسطيني. لقد عملت على منع إلحاق الأذى ببني البشر، حاربت الإرهاب، وأنقذت حياة البشر”، بهذه الكلمات استهل الرجوب (59 عاما) قصة حياته، التي توفر لمحة نادرة إلى العالم الخفي للمتعاونين الفلسطينيين “العملاء” الذين يعيشون في إسرائيل.

     

    تحت هذه المقدمة نشرت صحيفة “المصدر” الاسرائيلية الموجهة مقابلة أجرتها صحيفة مكور ريشون” التابعة للموقع الإخباري الإسرائيلي NRG, مع المتخابر الرجوب أحد أقارب عضو اللجنة المركزية لحركة فتح جبريل الرجوب.

     

    نص المقابلة التي نشرتها الصحيفة تنشرها “وطن”..

    لا يخفي الرجوب، خلافا للكثير من زملائه- كما تقول الصحيفة- حقيقة كونه عمل متعاونا، وبصفته من أبرز المتعاونين الذين نجحت المنظومة الأمنية الإسرائيلية في تجنيدهم في صفوفها. بل وعلى العكس، فهو معني بطرح الأمور على الطاولة، ومستعد لمواجهة من يدعي أنه خائن. ربما يعود ذلك إلى اسم عائلته، وهي عائلة عريقة ومعروفة في المجتمَع الفلسطيني، لا سيما في منطقة الخليل.

    وتقول الصحيفة في تقريرها الذي نشرته إن الجمهور الإسرائيلي يعرف اسم العائلة هذا، بفضل جبريل الرجوب، رئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني في الضفة سابقا. والد القيادي الفلسطيني هو ابن عم عبد الرجوب. “هناك قرابة قريبة بيني وبين القيادي جبريل الرجوب. والعلاقة بيننا قوية لأننا ترعرعنا معا”.

     

    ويتضح من المقابلة أن عبد الرجوب، لم يعمل وحده متعاونا. فتجند أخيه وأخته من بين إخوته السبعة عشر، للعمل كمتعاونين وهم يعيشون في إسرائيل. من بين عائلة الرجوب التي يصل تعدادها إلى نحو 6.000 نسمة في الضفة الغربية وغزة، يعارض الكثيرون الصراع الفلسطيني العنيف، وحتى أنهم ساعدوا بهذه الطريقة أو بطرق أخرى دولة إسرائيل. !

     

    يعيش عبد الرجوب في يومنا هذا في مدينة” عسقلان” الجنوبية الواقعة بالقرب من غزة. وفق أقواله، يعرف سكان الحي ماضيه الأمني. هناك في صفحته على الفيس بوك صور وهو يعانق حاخام حاريدي يعمل معه في فندق في “أشكلون”,. “لدي أصدقاء حاخامات كثيرون. ساهمت في كتاب التوراة أيضًا”، يقول الرجوب لمراسل صحيفة “مكور ريشون”، مُجري المقابلة معه.

     

    وفق أقواله، تعتقد عائلة الرجوب الموسعة، أن أصلها من يهود اليمن، الذين اعتنقوا الإسلام قبل مئات السنين. “هناك يهود يمنيون اسم عائلتهم هو “أرجوب”، أي كومة من الحجارة، ومعنى الكلمة المعنوي هو تعزيز القوة. سقط عدة مقاتلين فلسطينيين من عائلة الرجوب. كان جزءا منهم فدائيين”.

     

    ويتحدث عبد عن المرة الأولى التي وصل فيها إلى مدينة تل أبيب الكبيرة: “في بداية السبعينيات، بحثت عائلة يهودية قدمت إلى إسرائيل من حلب في سوريا عن عامل نظافة في مطعم لها في تل أبيب. أرسلني والدي، الذي عرف صاحب المطعم، عندما كنت ابن 16 عاما للعمل في المدينة اليهودية الكبيرة”. تقدم الرجوب في العمل رويدا رويدا وأصبح طاهيا رئيسيا. أرسل رب العائلة اليهودية، التي قدمت من حلب، الرجوب لتعلم العبريّة وتعاليم الديانة اليهودية أيضا. استأجر صاحب المطعم اليهودي شقة للرجوب فتعرف إلى شابة يهودية وأصبح على علاقة معها.

     

    في نهاية الثمانينيات أصبح الرجوب مستقرا في إسرائيل، يربح مبلغا جيدا، ولكن بدأ يسمع في تلك الفترة عن الانتفاضة في الضفة الغربية وعن مواجهات بين إسرائيل والفلسطينيين.

     

    في يوم من الأيام وصل إلى المطعم أحد عناصر الشاباك واسمه “أبو حسن” كما ينعته الرجوب. دُهش عبد من قدرة أبو حسن على تحدث العربية بطلاقة، وبعد محادثات نجح أبو حسن في تجنيد عبد للعمل في صفوف الشاباك. “حصلت على مال ولا أتذمر. ولكن لم أنضم إلى الشاباك بسبب المال. فقد أحببت العمل المميز وفهمت أن الصراع الفلسطيني ليس حقيقيا، وأن الفساد يسود في كل حدب وصوب، وبالمقابل، تشكل إسرائيل واقعا حقيقيا غير قابل للتغيير”، هذا وفق أقوال الرجوب حول تجنده للشاباك لمصلحة إسرائيل بعد أن أقنعه متعاون في الشاباك.

     

    وردا على السؤال إذا كان يشعر أنه خان المجتمَع الفلسطيني فقال الرجوب “لم أخن أحدا، بل أنقذت حياة البشر. لا فرق بين العمل الذي قمت به وبين الأعمال التي يقوم بها أبو مازن، محمد دحلان، وجبريل الرجوب، عندما يهتمون بالتنسيق الأمني مع إسرائيل. تشكل السلطة الفلسطينية مقاول ثانوي لإسرائيل. أقول للمتعاونين: يجدر بكم أن تكونوا فخورين. فقد ولى عهد مصطلح “الخونة”. !

    ردا على السؤال حول الصراع الفلسطيني قال عبد الرجوب “ليس هناك صراع فلسطيني، بل هناك صراع عصابات. يعيش الفلسطينيون واقع غير كفء لأن تُقام فيه دولة. أعتقد أنه لن يكون نضج كاف كهذا، لأن الفلسطينيين لا يفهمون أنهم أقلية وعليهم العيش إلى جانب إسرائيل. تقود القيادة الفلسطينية الشعب نحو الهاوية، وهكذا تعمل كل الوقت”.

     

    هل هناك فرق لدى إسرائيل بين من يعمل جنديا ويُقتل من أجلها، وبين شخص غريب يختار أن يكون متعاونا معها؟

    “أعتقد أن ما قمت به كان من أجل مصلحة إسرائيل وأمنها، ومن أجل عالم أفضل. من الواضح أن ما قمت به من أجل الصهيونية. أعتقد أن اليهود شعب رائع، وأن التعامل معنا يجب أن يكون مختلفا تماما. وإذا أردت أن تعرف رأيي، فيجدر بنا أن نوقد المشاعل فخرا بدولة إسرائيل.

     

    فيما تقول الصحيفة إن المتعاونين يشكلون جزءا من المنظومة الأمنية في دولة إسرائيل”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الانتفاضة الفلسطينية الشاباك الضفة الغربية جاسوس جبريل الرجوب عملاء فلسطين محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابوعمر on 15 مايو، 2017 12:25 ص

      كليكما ملة واحدة ..ملة القوادين..ملة العبيد والخونة..ملة أهل الدرك الأسفل من النار…..

      رد
    2. أحمد on 15 مايو، 2017 5:40 ص

      إن لم تستحي فاصنع ما شأت! الخيانة اصبحت محل فخر!؟ حسناً يوم القيامة موعدنا لنرى كيف ستنبح وتولول بان يعيدوك الى الدنيا لكي تصلح ما فات!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter