Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » انخفاض قياسي في نسبة المشاركة بالانتخابات الجزائرية يثير المخاوف حول مستقبل بوتفليقة
    تقارير

    انخفاض قياسي في نسبة المشاركة بالانتخابات الجزائرية يثير المخاوف حول مستقبل بوتفليقة

    ترجمة وطن13 مايو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بو تفليقة watanserb.com
    بو تفليقة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية إن الانتخابات البرلمانية الجزائرية انتهت الأسبوع الماضي باحتفاظ الائتلاف الحاكم بأغلبية في الجمعية الوطنية للبلاد، ولكن بالنسبة لأولئك الذين تابعوا ما بعد الانتخابات، كان التركيز الحقيقي على الإقبال المخيب للآمال، فعلى الرغم من أن الحكومة الجزائرية وأحزاب المعارضة الرئيسية نفذت حملة واسعة النطاق حثت خلالها الناس على التصويت، إلا أن 35.4٪ من الجزائريين قاموا بذلك وهو أدنى معدل لمشاركة الناخبين على الإطلاق.

     

    وأضافت الصحيفة الأمريكية في تقرير ترجمته وطن أن انخفاض نسبة الإقبال ضربة قوية للحكومة، فضلا عن أحزاب المعارضة الرئيسية، التي توقعت أن يكون معدل الإقبال من الناخبين 45 إلى 50 في المئة.

     

    ماذا تعني نتائج الانتخابات لأحزاب المعارضة الجزائرية؟

    فازت جبهة التحرير الوطنى بـ 164 مقعدا من المقاعد الـ 462 فى الجمعية الوطنية، تلاها التجمع الوطنى من أجل الديمقراطية بـ 100 مقعد. وحصلت أكبر حركة معارضة، وهي الحركة الإسلامية من أجل السلام، على 33 مقعدا فقط.

     

    ولم تفقد أحزاب المعارضة الانتخابات فحسب، بل أيضا تحالفها. بعد الانتفاضات العربية عام 2011، بدأت أحزاب المعارضة الجزائرية محادثات للتعاون ضد الحكومة، والتي أدت لاحقا إلى تشكيل التنسيق الوطني للحريات والتحول الديمقراطي ولجنة التشاور ومراقبة المعارضة. ولأول مرة في التاريخ الحديث، شاركت الأحزاب الإسلامية واليسارية والقومية معا في ائتلاف واحد.

     

    بدأ التحالف بآمال كبيرة تهدف إلى الدخول في عملية انتقال ديمقراطية في البلاد. وقد اجتمعت الأطراف بانتظام لفترة من الوقت؛ ومع ذلك، ظهرت مشاكل وفقد التحالف زخمه بسبب اتهاماته بإعطاء الأولوية لمصالح الحزب بشأن الأهداف المشتركة وعدم وجود حلول لعملية الانتقال الديمقراطي، وفي بلد كان معدل الثقة فيه منخفضا جدا بالنسبة للأحزاب، مما جعل خرق الائتلاف المعارض من المستحيل على الطرفين دون تقديم مشروعهما إلى الناخبين وتحدي الحكومة.

     

    فالأشهر التي سبقت الانتخابات التشريعية جعلت المشاكل القائمة في إطار المبادرة أكثر وضوحا. ولم يتمكن الطرفان حتى من الاتفاق على المشاركة في الانتخابات أو المقاطعة. وتبادل قادة حزبين من الائتلافين تصريحات قوية على وسائل التواصل الاجتماعية، وأصبحت العملية الانتخابية انقلاب على المبادرة. ويمكن تشكيل تحالفات جديدة في المستقبل القريب، إلا أن هذه التجربة أظهرت أنه أمام المعارضة طريق طويل لتشكل تحديا خطيرا للتحالف الحاكم.

     

    ماذا تعني نتائج الانتخابات بالنسبة للحكومة الجزائرية؟

    حكم نظام الحزب الواحد الجزائر بعد عقود من استقلالها في عام 1962. وبعد تغيير دستورها في عام 1989، سُمح للأحزاب المعارضة بخوضالسباق، وأجريت الانتخابات الأولى في مطلع 1992، وبينما سمحت الحكومة الجزائرية بنظام تعدد الأحزاب وأجرت انتخابات حرة وإن كان ذلك بمستوى منخفض من النزاهة، إلا أنه جرى استخدمها كأداة لنزع فتيل التحديات القادمة من المعارضة.

     

    وعلى الرغم من أن أحزاب المعارضة يمكن أن تترشح في الانتخابات وتشكل تحالفات انتخابية، إلا أن الحكومة تستخدم الانقسامات بين الأطراف السياسية لتعزيز الانقسام فيما بينها، وهي تقوم بذلك من خلال عدة طرق، وتشجع على تشكيل أحزاب جديدة أو دمج بعض الأطراف في الحكومة.

     

    وقد فازت الحكومة الجزائرية بهذه الانتخابات التشريعية وحققت هدفين، على المدى القصير حافظت جبهة التحرير الوطنية الحاكمة على موقفها وتشكيل الحكومة وعلى المدى الطويل تشير هذه النتائج إلى استمرار الحالة الراهنة.

     

    ماذا ينتظر الجزائر؟

    الآن تحول التركيز إلى الانتخابات الرئاسية 2019، ومع تدهور صحة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة والمواد الجديدة التي أضيفت في التعديلات الدستورية في العام الماضي من المحتمل أن يكون للجزائر رئيس جديد، وبينما تستعد بعض أحزاب المعارضة لعام 2019، فإن معظم الشخصيات المعارضة تعتقد أن نهاية عهد بوتفليقة لن تؤدِ إلى فراغ السلطة كما يتوقع بعض المحللين الغربيين. وفي الوقت نفسه فإن عجز المعارضة عن تشكيل تحدي خطير والاستفادة من الانتخابات والنظام المتعدد يساعد الحكومة على الحفاظ على الوضع الراهن.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجزائر المشاركة المعارضة انتخابات بوتفليقة واشنطن بوست
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter