Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كونداليزا رايس: اجتحنا العراق للإطاحة بـ”صدام حسين” لا لجلب الديمقراطية للدولة الشرق أوسطية | القصة الكاملة
    الهدهد

    كونداليزا رايس: اجتحنا العراق للإطاحة بـ”صدام حسين” لا لجلب الديمقراطية للدولة الشرق أوسطية | القصة الكاملة

    وطن12 مايو، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صدام حسين watanserb.com
    صدام حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    اعترفت كونداليزا رايس، مستشارة الأمن القومي الأمريكي في عهد الرئيس الأسبق جورج دبليو بوش، مساء أمس الخميس 11 مايو/أيار، بالسبب الحقيقي وراء اتخاذ الولايات المتحدة قرار غزو العراق.

     

    وقالت رايس في لقاء عقدته في معهد بروكينغز، إن أمريكا اجتاحت العراق عام 2003، للإطاحة بالرئيس العراقي، صدام حسين، لا لجلب الديمقراطية للدولة الشرق أوسطية المحورية.

     

    وأشارت رايس في تصريحاتها إلى أن الولايات المتحدة اتخذت قرار غزو العراق مع حلفائها عام 2003، وهي تعلم أنها لن تجلب الديمقراطية لتلك الدولة، ولكنها سعت في حقيقة الأمر للإطاحة بالرئيس صدام حسين.

     

    وتابعت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة: “ذهبنا إلى العراق بسبب مشكلة أمنية بحتة، تتعلق بوجود صدام حسين في الحكم، لكننا لم نذهب لجلب الديمقراطية”.

     

    ومضت قائلة “لم يكن أبدا في خطط الرئيس بوش حينها استخدام القوة العسكرية من أجل جلب الديمقراطية لا في العراق في 2003، ولا في أفغانستان في 2001”.

     

    وأوضحت رايس أيضا في تصريحاتها أن الحركات الشعبوية، التي بدأت في الظهور في الولايات المتحدة وأوروبا الغربية، خلال العامين الماضيين، ليست إلا تعبيرات احتجاجية، بحسب قولها، من قبل ملايين الناس، ضد النخب الحاكمة، الذين تجاهلوا مخاوفهم بشأن قضايا مثل: “التجارة الحرة، والهجرة غير المحدودة”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    افغانستان الديمقراطية العراق القوة العسكرية بغداد صدام حسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. أحمد on 12 مايو، 2017 3:37 ص

      و لا زال ألمنافقون والليبرالجية وبني علمان وبقية الشلة يقولون الغرب يسعى الى نشر الديمقراطية!

      رد
    2. م عرقاب الجزائر on 12 مايو، 2017 5:01 ص

      كونداليزا لم تقل شيئا؟!،هذا ليس سرا حتى نفاجأ باكتشافه؟!،هذا كان يعلمه كل متابع وكل ذو لب حصيف؟!،كيف تجلب أمريكا الديمقراطية وهي التي كان شغلها الشاغل الاجتماع بمدراء المخابرات العربية الذين هم مصدر كل وأد للمعارضة وللديمقراطية وللصوت الحر؟!،ألا تتذكرون كيف كانت تنادي للاجتماعات الأمنية في الشرق الاوسط فيأتيها مدراء المخابرات للدول الشرق أوسطية من كل فج عميق مستسلمين مجيبين طائعين خاشعين ملبين ومتعهدين بتنفيذ ما يؤمرون به؟!،وعلى رأس هؤلاء المقبور عمر سليمان الذي اجتمع بكونداليزاز بعدد يفوق عدد لقاءاته بزوجته وأولاده؟!،ألم تكن هي المشرفة على بعث المعتقلين الذين في حوزتها لعمر سليمان المصري و لرستم غزالة السوري وللمخابرات الاردنية والسعودية وغيرها حتى ينتزعوا منهم الاعترافات تحت التعذيب؟!،ألم يطلب عمر سليمان من أعوانه ببتر ذراع شقيق الظواهري وإرساله لامريكا حتى تاخذ منه بصمة الأدي ان لمعرفة مصير الظواهري من خلال الجثث التي لديها؟!،هو لا يكتفي بإعطائها عينة من دمه الكافية؟!،بل هو مستعد ليبعثه لها جثة هامدة في تابوت لكي تاخذ منه امريكا ماتريد؟!،وهذا لكي يثبت لها بانه لما يتعلق الامر بامريكا فهو قوي امين؟!،ولكن الحمد لله فالقاعدة ان بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين؟!،وقد قتل غير مأسوف عليه-حسب أرجح الروايات-؟!،لو كانت الديمقراطية هم امريكا الاكبر لما فرشت البساط الحمراء للمجنزرات تنفذ الانقلابات في مواطن كثيرة من العالم؟!،في امريكا اللا تينية؟!،في بنما؟!،بل وحتى في سوريا ومصر فقد اوردت الكثير من المصادر بان وصول حافظ الاسد وجمال عبد الناصر للسلطة كان بعلم وإشراف ورعاية من امريكا حتى تقضي حاجة تعلمها في ترتيب أوراق دفاتر المنطقة؟!،والتي تكللت بالتوسع الإسرائيلي في ظل حكميهما؟!،توسع لم يكن يخطر على بال احد ولو في الاحلام؟!،وكان من نتائج ذلك ما نجم عنه من اتفاقية كامب ديبد والذي جلبها وريث ونائب عبد الناصر من جهة مصر؟!،وكذلك ما نجم من طرد لعرفات ولحركته ولمقاتليه من لبنان من جهة سوريا حافظ الأسد-عفوا حافظ المصالح الإسرائيلية في المنطفة-؟!،لكن على كل حال نذكر رايس بان شعار غزو امريكا في العراق المعلن هو الحرية للعراق؟!،ليس الحرية الديمقراطية؟!،بل الحرية بالمقلوب؟!،حرية التعدد؟!،حرية التبدد؟!،الحرية الطائفية؟!،حرية التهجير؟!،حريق تنفيذ سياسات الأرض المحروقة؟!،حرية ارتكاب المجازر؟!،حرية اختلاس وتبديد ثروات الامة؟!،حرية التجهيل وتعميم الأمية؟!،هذه هي أنماط الحرية التي رعتها امريكا في العراق ولا تزال؟!،حرية أرجعت العراق إلى عهد ما فبل اكتشاف الفحم؟!،وقد صدق بوش الصغير لما اعن صراحة بأنهم سيرجعون العراق إلى القرون الوسطى في صورة ماإذا عمد صدام إلى اتخاذ خطوات قاسية في مقاومته لامريكا؟!،كاستعماله للسلاح المائي من خلال تعمد إفاضة السدود العراقية العملاقة على قواتها؟!،أمريكا تحب العمالة والنذالة؟!،هذا ديدنها قديما وحديثا والآن؟!،والدليل رعايتها لكل ديكتاتور ولو كان صغيرا؟!،شريطة أن يلتزم هذا الديكتاتور بأن يتدكتر على شعبه وعلى بني جلدته؟!،أما إذا سولت له نفسه التدكتر على امريكا وحلفائها كإسرائيل فإن هذا الديكتاتور سيصبح شيطانا رجيما ؟!،مدعاة لان تريه الويل والثبور وعظائم الامور؟!،وهذا هو المقياس الذي صنع الفارق بين صدام الذي رجم إسرائيل؟!،وبين السيسي-مثلا-والذي عمل ويعمل على نجدة إسرائيل من كل مطب محتمل؟!،لذلك لم يستغرب أي خبير في سلوكات امريكا وسياساتها من بسطها له السجاد الأحمر معلنة له:أن أدخل البيت الأبيض آمنا فقد شاء ترمب وشاءت أمريكا؟!،طالما حول السيسي مصير بلاده من سيادة شعار:(ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين)؟!،إلى سيادة شعار:(عيشوا في مصر خاضعين خانعين مستسلمين وإلا أبدتم عن بكرة أبيكم)؟!،ولن تجدوا لكم في المدائن ولا في الحواضر العالمية داعمين ولا منقذين ولا مخلصين؟ظ.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter