Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » سبب لجوء الأنظمة الديكتاتورية إلى الاختفاء القسري كوسيلة لقمع المعارضة وتنفيذ الرقابة
    الهدهد

    سبب لجوء الأنظمة الديكتاتورية إلى الاختفاء القسري كوسيلة لقمع المعارضة وتنفيذ الرقابة

    وطن11 مايو، 2017آخر تحديث:11 مايو، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    واشنطن بوست
    واشنطن بوست
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، أن السبب وراء لجوء الأنظمة في العالم أجمع إلى الاختفاء القسري، هو أن الأخير أحد الوسائل الفعالة بالنسبة للحكومات لسحق أي تهديد يطولها، خاصةً في الأنظمة التي تطبق أنظمة صارمة لمراقبة منظمات حقوق الإنسان.

     

    ووفقًا للأبحاث التي تناولت موضوع “الاختفاء القسري”، فإن السبب في شيوع حالات الاختفاء القسري ليس في مصر فقط، وإنما في دول مختلقة من العالم، هو أن معظم الأنظمة القمعية تلجأ إلى تلك الطريقة عندما لا يستطيعون قراءة طبيعة المعارضة، لذا يستخدمون سلطاتهم في إخفاء المعارضة، خاصةً إذا ما كان الأخير يحظى بدعم كبير لكن سطحي عديم التأثير، وبالتالي فإن الهدف الأكبر للنظام لا يتمثل فقط في إخافة المعارضة، وإنما تقويض نفوذها على المدى البعيد.

     

    يذكر أن الاختفاء القسري هو رفض الدولة الاعتراف بأنها تحتجز شخص في سجونها، ورفض إقرار مصيره، مشيرةً إلى أن أحدث تقارير الأمم المتحدة كشف عن وجود أكثر من 55 ألف حالة اختفاء جبري في 107 دول حول العالم منذ عام 1980، وهو التكنيك الذي ينتشر بمرور الوقت.

     

    ولفتت الصحيفة النظر، إلى أن منظمات حقوق الإنسان أكدت مؤخرًا أن عددًا من النشطاء اختفوا في مصر بعد أن تم إيقافهم في كمائن تفتيش، وفي سوريا أيضًا أخفى النظام آلاف من المواطنين خلال الحرب الأهلية، مشيرًة إلى أن بعض الأنظمة تستخدم الاختفاء القسري للتستر على حالات القمع، ولكن الأمر ليس بهذه البساطة خاصة في دول مثل “جواتيمالا والسلفادور”، التي تلجأ للعنف بشكل علني ومتكرر.

     

    واستطردت: أن الدول التي تلجأ إلى هذا التكتيك تختلف في الكيفية، فعلى الرغم من كونهم يتشابهوا من حيث وجود معارضة، إلا أن الأرجنتين على سبيل المثال اختفى فيها ما لا يقل عن 100 ألف مواطن، بينما اختفى في أوروجواي عشرات المواطنين فقط، مسجلةً تساؤل عن السبب وراء إمكانية بعض الأنظمة إخفاء المعارضة بينما لا تستطيع أنظمة أخرى على فعل المثل.

     

    وفسرت السبب، أن ما تفعله الحكومات هو مجرد وسيلة للعقاب، فهو وسيلة لإرهاب تلك القطاعات وتقويض نفوذهم، ولضمان فعالية عملية الإرهاب, التخويف، تطبق الأنظمة فكرة احتجاز رهائن من المعارضة لديها، وبذلك يضمنون موافقة أقارب المختفي ومعارفه على طلباتهم، وبالتالي يمتلكون أفضلية في التحكم بالأمور طالما المختفي على قيد الحياة.

     

    إلا أن الصحيفة، أوضحت أن أسلوب الاختفاء القسري قد يرتد على النظام ذاته في حالة لجوئه إلى ترهيب عائلة المختفي، متسببًا في خلق مقاومة أكبر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اعتقال الاختفاء القسري القاهرة تعذيب مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter