Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » استقالة شفيق صرصار تضع التونسيين أمام الأمر الواقع وقانون مصالحة الفاسدين “أهمّ” من الانتخابات البلديّة
    الهدهد

    استقالة شفيق صرصار تضع التونسيين أمام الأمر الواقع وقانون مصالحة الفاسدين “أهمّ” من الانتخابات البلديّة | القصة الكاملة

    وطن9 مايو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم تونس watanserb.com
    علم تونس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “تونس- كتب شمس الدين النقاز”-  أثارت استقالة شفيق صرصار رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات رفقة عضوين آخرين هما القاضي مراد مولى نائب الرئيس والقاضية لمياء الزرقوني، عضو مجلس الهيئة، جدلا واسعا على الساحة السياسية في تونس، قبل أقل من 7 أشهر على خوض الانتخابات البلدية في 17 من ديسمبر المقبل.

     

    وقال صرصار إن قرار الاستقالة الذي اتخذه يأتي “صونا للهيئة الانتخابية والتزاما بالقسم الذي أداه وأعضاؤها، للقيام بمهامهم بكل تفان وصدق وإخلاص وللعمل على ضمان انتخابات حرة ونزيهة وأداء واجباتهم باستقلالية وحياد واحترام الدستور والقانون”.

     

    وأضاف أنه سيتم لاحقا تقديم هذه الاستقالة، وفق إجراءات القانون الأساسي عدد 23 لسنة 2012 المتعلق بالهيئة العليا المستقلة للانتخابات، واصفا قرار الاستقالة بالقرار المسؤول، بعد التأكد من أن الخلاف داخل مجلس الهيئة لم يعد مجرد خلاف في طرق العمل، بل أصبح يمس القيم والمبادئ التي تأسست عليها الديمقراطية.

     

    ودعا شفيق صرصار البرلمان إلى “أخذ كافة التدابير اللازمة لتعويض المعلنين عن استقالتهم، قبل الدخول في عطلة برلمانية”، مشيرا إلى أن المستقيلين سيواصلون في الأثناء عملهم، من أجل استكمال الاستعداد للمسار الانتخابي الذي تخوضه تونس بعد 7 أشهر.

     

    ويرى مراقبون أن من شأن هذه الاستقالة أن تسفر عن تأجيل موعد الانتخابات البلدية القادمة وهو ما تطمح إليه أطراف حزبية لا تفكّر إلا في مصالحها الخاصة، خاصة مع تأكيد استطلاعات الرأي تراجع شعبيّتهم إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات.

     

    ويتهم مراقبون حزب نداء تونس الذي يسعى إلى فرض قانون المصالحة الاقتصادية مع رموز النظام السابق، بالوقوف وراء بثّ الفوضى داخل هيئة الانتخابات خاصة بعد تصريح عضو الهيئة نبيل بافون عن استعدادها لإجراء استفتاء شعبي حول مشروع قانون المصالحة إذا طلب منها ذلك رسميا، لكن هذه الاتهامات أنكرها مستشار الرئيس التونسي نور الدين بن نتيشة.

     

    وفي سياق تعليقها على استقالة شفيق صرصار، قالت أستاذة القانون الدستوري سلسبيل القليبي في تصريح إعلامي إنه لو استقال صرصار بمفرده لما حدث الإشكال وبالإمكان تعويضه بنائبه، مشيرة إلى أنه وقد حدث الشغور فلا بد من سده بنفس الطريقة التي انتخبت بها الهيئة العليا المستقلة للانتخابات أي تقديم الترشحات حول الاختصاصات ثم الفرز والتصويت وهذا يتطلب وقتا قد لا يسمح بإجراء الانتخابات البلدية في موعدها المقرر يوم 17 ديسمبر.

     

    وحول إمكانية أن يكون قرار الاستقالة له علاقة بتعبير الهيئة عن استعدادها لإجراء استفتاء شعبي حول قانون المصالحة الاقتصادية، قال رئيس حزب المبادرة الوطنية الدستورية كمال مرجان إن “هناك تصورا لهذا الدافع والحديث حوله موجود، والواقع أننا أضعنا الكثير من الوقت حول هذا المشروع وكان أملي لو كانت المصالحة أشمل بكثير مما اقترحته رئاسة الجمهورية”.

     

    وأضاف أن هذه الاستقالة ستؤثر على الانتخابات البلدية القادمة وقد يتأجل موعدها إلى حين الوصول إلى توافق حول شخصية أخرى، والحال أن البلاد تحتاج اليوم إلى التوافق في كل الميادين وإلى ميثاق وطني وسياسي واقتصادي واجتماعي.

     

    ولم يستبعد مرجان في تصريح إعلامي أن تكون هناك ضغوطات وتأثيرات مورست على شفيق صرصار ما دفع به إلى الاستقالة، معتبرا أن قرارا مثل هذا لا بدّ أنه كان مدروسا ولم يأت من فراغ، وأن صرصار وصل إلى قناعة بأنه لا يمكنه المواصلة على رأس الهيئة.

     

    وتعيش تونس على وقع احتجاجات شعبية في مناطق متفرّقة من البلاد، للمطالبة بالتنمية والحق في نصيب جهات معيّنة من الثروات الطبيعية التي تزخر بها، على غرار محافظة تطاوين الحدودية مع ليبيا.

     

    ورغم إقرار الحكومة التونسية لجملة من الإجراءات العاجلة لفائدة مناطق بعينها، إلا أن الاحتجاجات لم تتوقّف، نتيجة ما اعتبره المحتجون عدم جدّية المسؤولين الحكوميين في التعاطي مع مطالبهم.

     

    ومن المنتظر أن يلقي الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي غدا الأربعاء، خطابا هاما بقصر المؤتمرات بالعاصمة، سيحضره رئيس الحكومة ووزراء وأعضاء من البرلمان ورؤساء أحزاب وعدد من السياسيين.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الانتخابات البلدية الباجي قايد السبسي الحكومة التونسية الرئاسة التونسية النهضة تونس رئاسة الجمهورية نداء تونس يوسف الشاهد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter