Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “ذا هيل”: السيسي مثل شاه إيران تماما.. يمتطي نمرا شرسا وعلى ترامب مساعدته على ترويضه
    تقارير

    “ذا هيل”: السيسي مثل شاه إيران تماما.. يمتطي نمرا شرسا وعلى ترامب مساعدته على ترويضه | القصة الكاملة

    ترجمة وطن7 مايو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد موقع “ذا هيل” الأمريكي أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي حصل خلال زيارته الأخيرة لواشنطن، على العناق الكبير الذي احتاج إليه بعد تعامل إدارة أوباما معه كرئيس دولة منبوذ بعد استيلائه على السلطة في انقلاب ضد الرئيس محمد مرسي الذي ينتمي إلى الإخوان المسلمين، لكن اليوم يُحتضن السيسي بحرارة في واشنطن وقال الرئيس ترامب عنه أنه رجل رائع.

     

    وأضاف الموقع الأمريكي في تقرير ترجمته وطن أنه يجب أن ينظر إلى مصر من منظور الديكتاتوريات والمعايير المزدوجة، فعندما يكون الاختيار بين النظام الاستبدادي غير الأيديولوجي والنظام الأيديولوجي الشمولي يتم اختيار الأول، وغالبا ما يكون هذا أفضل لمصالح أمريكا، ومع مرور الوقت من المرجح أن تحسن حقوق الإنسان وتسمح بإصلاحات ديمقراطية.

     

    هذه هي مصر السيسي باختصار، وتأكدت صورتها بشكل رهيب بعد الهجوم الإرهابي ضد الأقلية المسيحية القبطية في البلاد الذي أسفر مؤخرا عن مقتل ما لا يقل عن 45 شخصا, وهذا الهجوم حادثة مميتة ضمن هجوم مستمر على المجتمع القبطي بدأ تحت قيادة مرسي، وزاد بعد الإطاحة به.

     

    وعلى الرغم من أن الأقباط أهداف شعبية للعنف، إلا أن الإخوان وأقاربهم الأيديولوجيين يهددون ليس فقط الأقباط، بل كل المصريين الذين يرفضون الإسلاموية المتطرفة.. وفي الواقع فإن وجود السيسي جزء كبير منه بسبب الخوف من جماعة الإخوان المسلمين، ومع ذلك يلجأ السيسي إلى الكثير من التكتيكات الحاكمة مثل مخاطر سلفه التي تغذي نفس النوع من الاستياء المناهض للدولة الذي مكن الإخوان من تولي المسؤولية في المقام الأول.

     

    ومهما كانت حكمة إعلانه حالة الطوارئ في أعقاب الهجوم الأخير، فإنها تعيد إلى الذهن حالة الطوارئ المستمرة التي ظلت قائمة لأكثر من ثلاثة عقود من قبل الرئيس السابق حسني مبارك. ولكن ردود الفعل كانت مختلطة، فكتبت جماعات حقوق الإنسان اليسارية تعلن عن رفضها لها، في حين أن الأقباط الذين يؤيدون عموما السيسي قالوا إن حالة الطوارئ غير كافية لحمايتهم.

     

    وبينما السيسي لا يستطيع تحمل نفور الأقباط، فإنه يخاطر بإبعاد المؤيدين الآخرين وتزايد أعداد خصومه إذا دافع عن الأقباط بقوة، خاصة وأنه يشكل الأقباط ما يقرب من 10 في المئة من عدد سكان مصر، وفي حين أن السيسي قدم دعما رمزيا لم يسبق له مثيل للأقباط، لكن تكتيكات السيسي الثقيلة قد تضر أيضا باقتصاد مصر المضطرب بالفعل، ويعرف السيسي ذلك، وقال لوفد من الكونغرس الأمريكي من الحزبين الجمهوري والديمقراطي إن الهدف من الهجوم هو الإضرار بالاقتصاد المصري وإلحاق الضرر بالعلاقات بين المسلمين والمسيحيين.

     

    ومع ذلك، هناك سبب للأمل، حيث يعمل الأقباط من أجل المصالحة، وحظوا بإعجاب شخصيات إعلامية مصرية كثيرة لغفرانهم ما حدث وعدم إغفالهم العلاقات تجاه جيرانهم المسلمين. وبالإضافة إلى ذلك، وبعد الإصلاحات النقدية والسياسة الضريبية، من المتوقع أن ينمو الاقتصاد المصري بنسبة 4٪.

     

    ومثل شاه إيران، يجد السيسي نفسه يركب نمر وغير قادر على النزول من دون أن يؤكل، وعليها أن يقتل النمر أو يموت، لذا يجب على أمريكا مساعدته في هزيمة الإسلام الراديكالي، لا سيما وأن السيسي يحمي الأقليات الدينية والمعتدلين الذين يصرون على مقاومة الجهاديين، ويؤيد العلاقات الودية مع إسرائيل، ويدعم بشكل عام مصالح أمريكا في المنطقة، ويجب على إدارة ترامب أن تغتنم هذه الفرصة لزيادة المساعدات العسكرية والاقتصادية لمصر.

     

    وبالإضافة إلى ذلك، يجب أن تُعلن جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية وأن تنظر أمريكا في لعب دور عسكري مباشر في تدمير داعش بشبه جزيرة سيناء. وتشير تصريحات السيسي السابقة إلى أنه يريد بناء مصر عادلة وديمقراطية، وهذا يبدأ بهزيمة التطرف، والشراكة معه تعطي لأمريكا قدرا أكبر من النفوذ، كما أنه أدى احتضان ترامب للسيسي إلى إطلاق سراح العديد من الأمريكيين المسجونين بشكل غير عادل، ولكن يجب ألا ننسى أبدا أن أقوى المعارضين السياسيين للسيسي ليسوا من الليبراليين، بل هم أيديولوجيين راديكاليين مستعدين لارتكاب فظائع لا توصف في محاولة لإعادة تشكيل مصر.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران الأقباط السيسي النظام ترامب ذا هيل مرسي مصر واشنطن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter