Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ترامب يتبنى نهجًا جديدًا في التعامل مع السعودية ويخطط لزيارتها لأول مرة خلال رئاسته
    الهدهد

    ترامب يتبنى نهجًا جديدًا في التعامل مع السعودية ويخطط لزيارتها لأول مرة خلال رئاسته

    وطن6 مايو، 2017آخر تحديث:19 ديسمبر، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر موقع ” بوليتيكو” الأمريكي تقريرا عن العلاقة الأمريكية السعودية, مشيراً فيه إلى أنه في وقت سابق إبان حملته الانتخابية، قال الرئيس «دونالد ترامب» إنّ السعودية «فجرت مركز التجارة العالمي» وتريد استعباد النساء وقتل المثليين جنسيًا. كما أصر على أنّ المملكة العربية الغنية بالنفط عليها أن توفر للولايات المتحدة النفط مجانًا لمدة عشرة أعوام.

     

    لكن عندما يبدأ «ترامب» رحلته الخارجية الأولى، في وقتٍ لاحقٍ من هذا الشهر، ستكون السعودية محطته الأولى.

     

    هذا مجرد مثال جديد على كيفية تحول «ترامب»، الذي سيواصل رحلته إلى (إسرائيل) ثم الفاتيكان، إلى حدٍ كبير لصالح المزيد من الدبلوماسية التقليدية.

     

    كما أنّه تذكيرٌ بأنّ الكثير من السياسيين يحبون تهديد السعودية ثم ينتهي بهم المطاف إلى إدراك أنّ ثروة البلاد النفطية وتأثيرها الإقليمي تجعل من المستحيل تقريبًا التخلي عن العلاقة معها.

     

    وقال «سايمون هندرسون»، الخبير في الشؤون السعودية في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى: «إنّ السعوديين جزءٌ من المشكلة، ولكنّهم أيضًا جزءٌ من الحل، ولهذا السبب عليك التعامل معهم».

     

    وكان «باراك أوباما» سابقا إلى نفس النهج، حيث اشتكى أيضًا من السعوديين، كمرشح، ولم يعجب أبدًا بنظام البلاد الثيوقراطي، حيث جعل الرياض محطته الأولى في زيارته الافتتاحية إلى الشرق الأوسط في يونيو/حزيران عام 2009، قبل أن يعود ويزورها عدة مرات.

     

    وعلى الرغم من سجل «ترامب» السيء ضد السعودية، سيحظى «ترامب» بترحيبٍ حار من قبل عاهل البلاد الملك «سلمان». واعتبر زعيم السعودية السنية أنّ أوباما كان حليفًا لا يعول عليه ولا يثق في دبلوماسيته مع العدو الشيعي الإيراني.

     

    ومن المؤكد أنّ «ترامب» سيتلقى تحيةً حارةً فى (إسرائيل) من قبل رئيس الوزراء «بنيامين نتنياهو»، الذي استاء من الضغوط التي وضعها «أوباما» على (إسرائيل) من أجل تحقيق السلام مع الفلسطينيين.

     

    وتَعِد محطة ترامب في (إسرائيل) بأن تكون أكثر انعكاسًا للتفكير المؤسسي بدلًا من الأفكار التي امتلأت به خطاباته السابقة. ومن غير المتوقع، على سبيل المثال، أن يضغط لتنفيذ وعد حملته الانتخابية بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، وهي الخطوة التي يحذر خبراء الشرق الأوسط أنّ من شأنها أن تؤدي إلى رد فعلٍ عربيٍ خطير.

     

    وعلى الرغم من أنّ استطلاعًا للرأي قد أجري في ديسمبر/كانون الأول الماضي، أشار إلى أنّ 83% من الإسرائيليين يعتبرون «ترامب» مؤيدًا لـ (إسرائيل)، إلا أنّه قد فاجأ بعض المراقبين من خلال ظهوره على الحياد نسبيًا بين (إسرائيل) والفلسطينيين. وقد حث «ترامب» (إسرائيل) على الحد من التوسع الاستيطاني، قام كذلك باستضافة الزعيم الفلسطيني «محمود عباس» في زيارةٍ ودية للبيت الأبيض هذا الأسبوع.

     

    وقال «إيلان غولدنبرغ»، الرئيس السابق للبعثة الخاصة للمفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية في إدارة «أوباما»: «لقد تعامل مع الأم مثل رئيسٍ تقليدي. لقد كانت هذه مفاجأةً سارة».

     

    ويشكك بعض مؤيدي «نتنياهو» في واشنطن و(إسرائيل) في إمكانية التوصل إلى اتفاق سلامٍ مقبول مع الفلسطينيين، ويظهر «ترامب» متحمسًا بشدة لكسر هذا الجمود التاريخي. وقال «ترامب» خلال لقاء صحفي مع عباس يوم الأربعاء: «سأفعل كل ما هو ضروري لتسهيل التوصل إلى اتفاق، وسوف ننجز ذلك».

     

    ويهتم المتشددون المقربون من «نتنياهو»، بشكلٍ خاص، بالتقارير التي تفيد بأنّ «ترامب» يحصل على المشورة بشأن (إسرائيل) من صديقٍ قديم، وهو رجل الأعمال من نيويورك «رونالد لودر»، الذي لعب دورًا وراء الكواليس في محادثات السلام السابقة، وله صلات بمسؤولين فلسطينيين، والذي يعتقد أنّ «ترامب» يمكنه التوسط في اتفاق لحل القضية.

     

    وفى الرياض، سيحضر «ترامب» اجتماعًا لقادة مسلمين يركز على تهديدات الإرهاب والتطرف الديني. وقال «ترامب» هذا الأسبوع أنّه يريد «بناء ائتلافٍ من الأصدقاء والشركاء الذين يتشاركون هدف محاربة الإرهاب وجلب الأمن والفرص والاستقرار إلى الشرق الأوسط».

     

    ومن المؤكد أنّ هذا البرنامج سيتطرق إلى الجماعات المتطرفة مثل تنظيم القاعدة والدولة الإسلامية، وكلاهما تعتبره العائلة المالكة السعودية تهديدًا لبقائها، بالرغم مما يقوله نقاد المملكة بأنّ الحكومة السعودية تتسامح مع المؤسسة الدينية المحافظة التي تلهم التشدد.

     

    وكانت السعودية هدفًا معتادًا لـ«ترامب» في حملته الانتخابية. وفى يونيو/حزيران الماضي، دعا «هيلاري كلينتون» إلى إعادة ملايين الدولارات التي تبرعت بها الحكومة السعودية لمؤسسة كلينتون، مشيرًا إلى أنّها دعت البلاد إلى «وقف تمويل الكراهية».

     

    وقبل انتخابه، ندد «ترامب» بشكل روتيني بالسعودية بسبب عدم دفع ما يلائم الحماية العسكرية الأمريكية التي تحصل عليها.

     

    وغرد «ترامب» في أكتوبر/تشرين الأول عام 2013 قائلًا: «إذا كان السعوديون قلقون جدًا مما يحدث في سوريا، فعليهم أن يذهبوا إليها بأنفسهم. وليتوقفوا عن إخبارنا بالقيام بعملهم القذر».

     

    وبينما يتم تقريع السعوديين لدفعهم إلى سياسة جيدة، يعمل الدبلوماسيون الأمريكيون ومسؤولو الجيش والاستخبارات عن كثب مع السعوديين في قضايا مثل الإرهاب وسوريا وإيران.

     

    وكان «ترامب» قد تحدث يوم الخميس عن المملكة، ووصفها بأنّها «الوصي على أقدس المواقع الإسلامية»، مكة المكرمة والمدينة المنورة، ووصف زيارته القادمة إلى هناك بالـ «تاريخية».

     

    ولم يتراجع «ترامب» تمامًا عن وجهات نظره القديمة. وفي الأسبوع الماضي، قال لـ«رويترز» أنّ المملكة «لم تعاملنا بشكلٍ عادل، لأنّنا نخسر قدرًا هائلًا من الأموال في الدفاع عن السعودية». كما أثار «ترامب» غضب العديد من السعوديين بسبب جهوده لحظر السفر إلى الولايات المتحدة من ستة بلدان ذات أغلبية مسلمة، والتي يراها العديد من المسلمين على أنّها شكل من أشكال التعصب. لكنّ المسؤولين السعوديين فوتوا لـ«ترامب» خطابه المتشدد، الذي يعتبرونه أقل أهمية من نهجهه الصارم تجاه التطرف وعدم اهتمامه بالضغط في قضايا حقوق الإنسان والإصلاح السياسي. وقال وزير الخارجية السعودي «عادل الجبير» لشبكة «سي إن بي سي»، في منتصف فبراير/شباط: «أعتقد أنّ دونالد ترامب صديق محتمل للجميع». وأضاف: «ليس لدي أي سبب للتشكيك في دوافعه».

     

    المصدر: ترجمة وتحرير الخليج الجديد.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا السعودية السياسة الشرق الأوسط النفط دولارات دونالد ترامب هيلاري كلينتون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter