Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “ميدل إيست”: الخوف من نسب الإقبال يلاحق نظام بوتفليقة.. ولكن رئيس الحزب الحاكم وضع في بطنه بطيخة صيفي | القصة الكاملة
    تقارير

    “ميدل إيست”: الخوف من نسب الإقبال يلاحق نظام بوتفليقة.. ولكن رئيس الحزب الحاكم وضع في بطنه بطيخة صيفي | القصة الكاملة

    ترجمة وطن3 مايو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بو تفليقة watanserb.com
    بو تفليقة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    من المقرر أن يتوجه الجزائريون غدا إلى صناديق الاقتراع للتصويت على برلمان جديد، بينما هم حقا مهووسون فقط بصحة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وارتفاع الأسعار في الأسواق المحلية- حسب ما ذكر موقع ميدل إيست آي”, ومن ناحية أخرى، فإن الحكومة لديها هاجس خاص بها وهو مدى إقبال الناخبين، حيث تريد أن يكون كثيفا.

     

    وأضاف الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أن رغبة الحكومة ترتكز في تحقيق إقبال واسع النطاق خوفا من التهديدات التي تدعو إلى المقاطعة، وبعيدا عن النتائج، فإن إقبال الناخبين سيقرر ما إذا كانت هذه الانتخابات البرلمانية ناجحة أم لا، أما بالنسبة للسلطات فمن الضروري تجاوز نسبة الإقبال 43.13 في المائة المسجلة خلال الانتخابات البرلمانية الأخيرة في عام 2012.

     

    وفي الواقع، كان الإقبال على الانتخابات التشريعية عام 2012 أدنى مستوى منذ استقلال الجزائر، إلا أن الأمين العام لجبهة التحرير الوطني الحاكم جمال ولد عباس متفائل ويتوقع أن نسبة المشاركة ستزيد عن 50 في المئة.

     

    إعادة إحياء شرعيتها

    وحتى داخل المعارضة، تركز أحزاب مثل التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية أو حركة جمعية السلام في حملتهم على ضرورة التصويت من أجل تعزيز شرعية البرلمان المقبل.

     

    ويرى عالم الاجتماع ناصر جابي أن النظام الجزائري يبالغ في ارتباطه بالانتخابات كحل سياسي، دون أن يهيئ الظروف للحوار السياسي وتوافق الآراء، وهو أمر أساسي قبل الانتخابات، وهذا هو السبب في أن الانتخابات لا تؤدي إلا إلى إعطاء شرعية هشة للنظام الذي يسترعي انتباه الأجانب.

     

    وأكد جابي أن الانتخابات وقت حاسم ليس للمرشحين أو الناخبين، ولكن بالنسبة للنظام السياسي، فإنه يمكن إعادة إحياء شرعيته الخاصة، كما تعتبر الانتخابات مرحلة اختبار للنظام لأنه يقيس حتى بطريقة مصطنعة تمسك الجماهير بمشروعه السياسي، غير أن القاعدة السياسية تتناقص بسرعة، باستثناء الناخبين الأكبر سنا والجماعة الجزائرية في الخارج التي تصوت قبل كل شيء لتأكيد جزائريتها. وبالتالي فإن هاجس الإقبال متأصل في غياب الحكام للشرعية، والتلاعب المتكرر في معدلات الإقبال من قبل الإدارة أمر ضروري.

     

    لماذا التصويت؟

    هذا هو السبب في أن السجل الانتخابي، وهو أداة لإعادة حساب النسب المئوية للناخبين، لا يزال سرا من أسرار الدولة التي لا يمكن لأي سلطة إشراف، ولا مراقب من الأمم المتحدة أو الاتحاد الأوروبي أن يتحدث عنها.

     

    هذه ليست اتهامات لا مبرر لها، فعلى موقع على شبكة الانترنت في شهر مارس الماضي، اعترف رئيس الوزراء السابق مقداد سيفي بأن مخالفات انتخابية وقعت أواخر 1990 وأكد أن الانتخابات التي ستجري في هذا الأسبوع لن تكون نزيهة.

     

    ومن خلال هذا النشاط الضار، تنخفض المشاركة، ويؤدي الاحتيال لإنتاج معدلات يحتمل أن تعتبر مقبولة من قبل السلطات إلى تعزيز الامتناع عن التصويت، لكن هذا ليس بالكاد السبب الوحيد الذي يجعل الناخبين يفرون من مراكز الاقتراع.

     

    وقال معلق سياسي جزائري في الآونة الأخيرة: في المرة الأخيرة التي صوت فيها الجزائريون تصويتا حقيقيا، قيل لهم إنهم صوتوا بشكل سيء، والحكومة ألغت الانتخابات في إشارة إلى الانتخابات التشريعية الملغاة عام 1991 التي أعطت السلطة لجبهة الإنقاذ الإسلامية.

     

    والأسوأ من ذلك، أن الانتخابات التشريعية، كما قال عالم الاجتماع زبير عروس: كانت دائما فرصة لحل المشاكل الاجتماعية للسكان، وعرض البرلمان كسلطة تنفيذية، يتم تقديمه بصورة كاذبة، في حين أنه في ضوء الانتخابات التشريعية الماضية، الناخبون يدركون أن هذا لن يغير شيئا في حياتهم.

     

    نظام بيئي سياسي جديد

    وعلاوة على ذلك، فإن معظم الشعب الجزائري، لا سيما الأجيال الشابة، لا يرون أنفسهم في البرامج المحاكية للأحزاب: هذه الأحزاب نفسها مقتنعة بأن التغيير السياسي مستحيل في نظام شبه استبدادي، مما يفقدها المصداقية اللازمة للتصدي للناخبين، والواقع أن السلطات العامة تحاول محاربة معدل امتناع كبير عن التصويت الذي عززته بنفسها، وهي حلقة مفرغة ظل فيها المشهد السياسي الجزائري يكافح لعقود من الزمن، لأن اهتمام النظام الوحيد خلق خيال يحظى بدعم الطبقة السياسية الراغبة في الحصول على التأجير، وكذلك الشركاء الأجانب.

     

    إنها خيال لا يؤدي إلا في النهاية إلى خلق نظام إيكولوجي سياسي جديد متنوع بما فيه الكفاية وقادر على استيعاب الصدمة الناتجة عن السيناريوهات الرئاسية وهي إما الاختفاء الوحشي لرئيس الدولة أو على الأرجح تقليص فرصة في الفوز بولاية خامسة.

     

    وهذا النظام الإيكولوجي المتوقع، مع الجمعية الوطنية الشعبية الجديدة التي سوف تنتج عنها حكومة وحدة وطنية سوف تحتاج إلى شرعية شعبية قوية لخلق الوهم بالتوافق الوطني حول خطط فترة ما بعد بوتفليقة، أو بقاء بوتفليقة بشكل أبدي.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الانتخابات التشريعية التصويت الجزائر صناديق ميدل إيست آي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 3 مايو، 2017 7:18 ص

      ان شاء الله رب العالمين سيكون في بطنه سرطان خبيث خطير يفوق حجم ووزن البطيخ اللهم آمين..آمين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter