Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » أبناء زايد زرعوا الفُرقة بين اليمنيين وأسسوا جيشاً إقليمياً جنوبي اليمن.. ولكن “جهودهم” في مهبِّ الريح | القصة الكاملة
    الهدهد

    الإمارات تواجه تحديات كبيرة في تعزيز الاستقرار باليمن وسط انقسامات وصراعات داخلية

    رويترز وطن3 مايو، 2017آخر تحديث:3 مايو، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن زايد watanserb.com
    محمد بن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    منذ استعادَتْ قوة يمنية درَّبتها وموَّلتها الإمارات العربية المتحدة ميناء المكلا الجنوبي من مقاتلي تنظيم القاعدة قبل عام، أصبحت مساعي الإمارات لتعزيز ما تحقق من تقدم في مهب الريح بفعل الخصومات التقليدية.

     

    فالانقسامات داخل المجتمع اليمني القبلي بالإضافة إلى النزعات الانفصالية بين القوات والقيادات في الشطر الجنوبي الذي كان دولة مستقلة في يوم من الأيام تجعل بناء جيش وطني حقيقي مهمة شبه مستحيلة بالنسبة للإمارات في الوقت الراهن، بحسب تقرير لوكالة رويترز.

     

    كما أنها قد تدفع الإمارات للغوص أكثر في المستنقع اليمني.

     

    ويقول ضباط من الإمارات، إن الوضع جعل من الصعب عليهم الزحف شمالاً، بما يعزز ما حقَّقوه من مكاسب إقليمية. ويضيفون أن الهجوم الجنوبي تباطأ منذ عَبَر حدود محافظة تعز.

     

    وقال ضابط بجيش الإمارات “تعز جزء من الشمال، والجنوبيون لا يريدون القتال خارج حدودهم، وكان أخذهم إلى هناك تحدياً كبيراً”.

     

    والإمارات عضو قوي في التحالف العسكري الذي تقوده السعودية، ويحارب الحوثيين المتحالفين مع إيران تأييداً لحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي المعترف بها دولياً.

     

    ومنذ مارس/آذار عام 2015، سقط أكثر من عشرة آلاف قتيل في الصراع، وأصبح اليمن على شفا كارثة إنسانية يعاني فيها الملايين من الجوع.

     

    وقد استفاد تنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية من هذه الفوضى في تحقيق أغراضهما.

     

    وكانت استعادة المكلا من تنظيم القاعدة، في أبريل/نيسان من العام الماضي، إنجازاً كبيراً للقوة التي ترعاها الإمارات. فالمكلا الواقعة على خليج عدن عاصمة محافظة حضرموت تضم أغلب الثروة النفطية اليمنية.

     

    وبحسب رويترز، فإن في فترة من الفترات كان الميناء يمثل مصدر دخل يبلغ ملايين الدولارات لتنظيم القاعدة من الرسوم الجمركية، وذلك قبل أن تدفع قوة مؤلفة من 30 ألف فرد رجاله إلى الجبال القريبة.

     

    وبعد مرور 12 شهراً على تحرير المكلا عادت بعض مظاهر الحياة إلى طبيعتها في شوارعها المتربة المزدحمة، رغم أن سيارات مدمرة تركها مقاتلو التنظيم ما زالت تقبع على جوانب الطرق، حيث يقف جنود شبان يبدو عليهم التوتر عند حواجز أمنية، فيما يشير إلى هشاشة ما تحقق من مكاسب عسكرية.

     

    انضباط

    ركَّزت الإمارات جهودها على بناء قوة يمنية منذ أن قلَّصت وجود قواتها على الخطوط الأمامية، في أعقاب هجوم صاروخي شنَّه الحوثيون، أسفر عن مقتل العشرات من جنود الإمارات ودول خليجية أخرى في شرقي مأرب، في سبتمبر/أيلول عام 2015.

     

    قال جندي نحيف، اسمه أحمد الخشاف، يرتدي ملابس عسكرية لا تناسبه ويقف في حراسة الميناء: “كنت أعرف دائماً كيفية استعمال السلاح، لكن جيش الإمارات علَّمنا الانضباط العسكري وأتاح لنا وظائف”.

     

    ويقول ضباط كبار من الإمارات، إن قواتهم درَّبت أكثر من 11 ألف جندي يمني من حضرموت، و14 ألفاً من عدن؟ وثلاث محافظات، وتدفع لهم أجورهم. ومع ذلك يصعب تحقيق الوحدة.

     

    وقال مسؤول عسكري كبير من الإمارات، مشترطاً عدم الكشف عن اسمه: “في اليمن الحضرمي لا يقاتل إلا من أجل حضرمي آخر. ومن المهم الاحتفاظ بتجمّعات إقليمية عندما تؤسس الكتائب”.

     

    غير أن المجهود الحربي قد يصبح الآن في المرتبة الثانية، بعد الحماس لإحياء دولة جنوبية الذي تدعمه استعادة قوات التحالف عدن من أيدي الحوثيين، في يوليو/تموز عام 2015، بحسب رويترز.

     

    والآن يبدو أن القوات المحلية تعطي الأولوية للقتال على حدود الشطر الجنوبي على القتال في أراضٍ تعتبرها بلداً أجنبياً.

     

    وقال اللواء أحمد بن بريك محافظ حضرموت، في مقر إقامته الخاضع لحراسة مشددة في المكلا: “إذا لم يحدث سلام مع الشمال سننفصل”.

     

    وفي عدن على مسافة 480 كيلومتراً إلى الغرب من المكلا، بدأت الانقسامات تتصاعد بين قوات هادي والقوات المؤيدة للانفصال.

     

    ووقعت احتجاجات في الشوارع على قرار هادي، الأسبوع الماضي، بعزل عيداروس الزبيدي محافظ عدن الانفصالي، الذي يحظى بدعم الإمارات.

     

    وربما يزداد تعقيد دور الإمارات في اليمن، بسبب مشاركة مقاتلين ملثمين مزودين بعتاد عسكري زودتهم به الإمارات.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أبناء زايد الإمارات الحوثيون اليمن جنوب اليمن شمال اليمن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter