Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إسلاميو الجزائر لـ”بوتفليقة”:  لم نعقد صفقات وسنكتسح إذا لم تُزور الانتخابات | القصة الكاملة
    الهدهد

    إسلاميو الجزائر لـ”بوتفليقة”:  لم نعقد صفقات وسنكتسح إذا لم تُزور الانتخابات | القصة الكاملة

    وطن1 مايو، 20176 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بو تفليقة watanserb.com
    بو تفليقة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد التحالفان الإسلاميان المشاركان في الانتخابات التشريعية الجزائرية، المقرر أن تنطلق في الداخل الخميس القادم، أنها لم يعقدا صفقات مع “النظام” سواء من أجل إضفاء الشرعية على الانتخابات بعد دعوات مقاطعتها أو لتأمين حصة بعينها من مقاعد البرلمان أو الحكومة. ولكنهما لم يستبعدا في الوقت نفسه محاولة جهات في الدولة وصفوها بـ”النافذة” التدخل في النتائج لتحديد حصة الإسلاميين.

     

    ويخوض تحالفان إسلاميان الانتخابات المقبلة في الجزائر، هما تحالف “الاتحاد من أجل النهضة والعدالة والبناء” ويضم أحزاب “جبهة العدالة والتنمية” و”حركة النهضة” و”حركة البناء الوطني”, والتحالف الثاني هو “تحالف حركة مجتمع السلم” ويضم حزبي “حركة مجتمع السلم” و”جبهة التغيير”.

     

    ووصف عبد الله جاب الله ممثل تحالف الاتحاد من أجل النهضة، والمنتمي لحزب العدالة والتنمية، كل ما يطرح عن وجود صفقات بين النظام والتحالف بـ “الكذب الفادح”.

     

    وقال في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، في القاهرة، :”كل من يعرفني عن قرب يدرك جيدا أنني لست السياسي الذي يقبل بمثل هذه الصفقات … أما موضوع تدخل نخب نافذة في الدولة لتحديد نسبة لا تتجاوزها المعارضة الإسلامية، فهذا الأمر له ظل من الحقيقة … ربما لا يكون هو الحقيقة المطلقة ولكنه حديث يتردد بالفعل على الكثير من المستويات، وبالتالي نعتبره أمرا واردا”.

     

    وأكد جاب الله أن تحالفه سيكون الفائز الأبرز إذا ما جرت الانتخابات بمستوى مقبول من النزاهة، محذرا النظام من أن “اختيار مسار تزوير الانتخابات مجددا لصالح أحزاب الموالاة كما حدث بالانتخابات السابقة لن يزيد فقط من تعرية النظام خارجيا وإنما سيزيد أيضا من عزلته داخليا وربما انفصاله تماما عن المجتمع″ .

     

    وأوضح :”حملتنا الانتخابية كانت مميزة، ويدل على ذلك الحضور الطوعي للجمهور دون توزيع أموال أو مواد عينية أو توفير وسائل للنقل كما تفعل أحزاب الموالاة، وسنكون الأوفر حظا إذا لم تزور الانتخابات”.

     

    وأضاف :”نعاني اليوم في الجزائر من توسع ظاهرة انفصال السلطة عن المجتمع، وهي ظاهرة بالغة الخطورة لما تفضي إليه من حالة من عدم الاستقرار الاجتماعي وتعقيد الأزمات ونشرها”.

     

    ودافع جاب الله عن قرار المشاركة بالانتخابات رغم عدم استبعاده احتمالية تزويرها، وقال :”نؤمن بأن المشاركة هي أفضل وسيلة لإيصال برنامج ومشروع التحالف، خاصة وأن هذا المشروع يحمل حلولا طموحة لأزمات المجتمع الجزائري … كما أن المقاطعة، التي كانت خيار حزب جبهة العدالة في انتخابات سابقة، لم يكن لها أي أثر إيجابي على واقع البلاد”.

     

    وأضاف :”كثيرون يقولون إننا نضيع الوقت والجهد وأن الانتخابات ستزور … ونحن نقول سنجتهد ونعمل ولعلهم يتقون”.

     

    وعما إذا كان الوضع الصحي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة هو العامل الرئيسي لظاهرة الانفصال التي تحدث عنها، قال القيادي الإسلامي البارز :”لا، السبب هو التزوير في المقام الأول، ثم النهب المستمر وعدم العدالة في توزيع ثروات البلاد دون السعي لتحقيق مشاريع تنموية … فضلا عن اعتماد الاقتصاد على النفط بصورة مطلقة … وصحة الرئيس عامل إضافي بالطبع، ولكنه ليس الرئيسي”.

     

    واستدرك :”الجميع خارج الجزائر يعتقدون أن النظام هنا يتمحور حول شخص، وهذا ليس حقيقيا … النظام هنا يتمحور حول شخصيات ونخب نافذة في المؤسسات العصبية والاستراتيجية للدولة”.

     

    وحول ما إذا كان يخشى من أن تؤثر ذكريات حقبة العشرية السوداء على خيارات الناخبين خاصة في ظل التوجه الدولي المكافح للتشدد الإسلامي، والتراجع الإقليمي للأحزاب السياسية الإسلامية، قال “الشعب الجزائري يعرف جيدا الحقائق … يعرف من قتل ومن هتك العرض ومن سرق … وإذا كان أصحاب هذا الطرح واثقون منه فليتركوا الانتخابات حرة، ونحن سنرضى حينها بالنتيجة”.

     

    وعن تقييمه لمدى انتشار الفكر الداعشي والمتطرف عموما بالمجتمع الجزائري، قال مستنكرا :”وجود هذه التنظيمات قليل جدا … ولا أعرف لماذا تَضَخمت بالإعلام لتبدو وكأنها التيار الأبرز على الساحة … التيار الواسع على الساحة هو التيار الإسلامي المعتدل الوسطي … الذي يهدف لإقامة دولة ديمقراطية ذات سيادة في إطار مبادئ إسلامية، وهذا هدف متفق عليه من جميع الأحرار الوطنيين”.

     

    بالمثل، نفى رئيس حركة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري أن يكون تحالفه قد عقد أي صفقات من أجل مناصب أو إضفاء شرعية، وقال لـ(د.ب.أ) :”كل هذه أوهام، فالذي يعطي الشرعية هو الشعب فقط … ونحن لا نؤمن بالصفقات وإنما نلعن من يقوم بها لأننا نرى أنها أساس خراب البلاد … ونؤكد أن التحالف مع النظام خارج إطار الإرادة الشعبية خيانة للبلاد وللشعب”.

     

    وأضاف :”نعم قاطعنا الانتخابات الماضية، وكل من المقاطعة والمشاركة من الأعمال السياسية المقبولة. وقد قررنا المشاركة هذه المرة، قررنا المواجهة والمقاومة، وسنظل نحمل السلطات مسؤولية حدوث أي تزوير، فالتزوير آفة العمل السياسي”.

     

    وأردف :”لقد قدرنا الأزمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد والاختلالات الكبيرة التي تعاني منها الميزانية العامة وحالة التقشف، وقلنا لو قاطعنا قد يضر هذا بالبلاد، ولذا فضلنا المشاركة والدعوة لتوافق سياسي … وندعو بعد الانتخابات إلى تشكيل حكومة تحالفية موسعة تضم جميع التيارات الإسلامية والوطنية”.

     

    وحول الهدف الرئيسي للتحالف، قال :”نهدف إلى الانتقال بالبلاد من نظام سياسي غير ديمقراطي، أو تتم ممارسة الديمقراطية فيه بهامش ضيق، لنظام ديمقراطي حقيقي، والانتقال بالاقتصاد من اقتصاد تابع ومعتمد فقط على النفط لاقتصاد متنوع ومنتج”.

     

    وقلل مقري مما يطرحه البعض من أن وجود تحالفين إسلاميين يخوضان الانتخابات على نفس القاعدة والبرنامج تقريبا قد يضعف فرص كل منهما، وقال :”طوال أيام الحملة الانتخابية شهد الجميع بقوة الحضور في تجمعاتنا، وإذا كانت الانتخابات فعلا نزيهة فسنكون نحن في الصدارة … تحالفنا قوي واستطاع أن يقدم مرشحين في كل الولايات وهو ما لم يستطع التحالف الآخر فعله، ولم يستطع حتى أن يحشد حضورا قويا مثلنا”.

     

    وشكك مقري في إمكانية تصدر حزب جبهة التحرير الوطني، وهو حزب بوتفليقه، أو أن يتمكن من تشكيل أو قيادة الحكومة القادمة، وقال :”بالنظر للأوضاع التي تمر بها جبهة التحرير من تشرذم وضعف شديد، فليس من المتوقع تماما أن يقود الحكومة القادمة”.

     

    وتابع :”وكما قلت، لو لم تُزور الانتخابات سيكون لنا نصيب وافر”، ولكنه استدرك بالقول إن موقعه سيكون بالمعارضة في حال لم يحصل إلا على مقاعد محدودة.

     

    وقال :”نحن حزب سياسي كبير وبكل تأكيد سنشكل قوة بالبرلمان … ولككنا بكل الأحوال سنلتزم بالقواعد السياسية المعروفة، فالحزب الذي ينجح هو من يشكل الحكومة، ومن لا ينجح يكون بالمعارضة، سواء كانت النتائج بالتزوير أو بإرادة الشعب”.

     

    من جهته، أكد أمين عام حركة النهضة محمد ذويبي أن التحالفات التي عقدتها الأحزاب الإسلامية خلال الانتخابات لن تكون مؤقتة .

     

    وقال لـ(د.ب.أ) :”التحالفات سياسية وستدوم … فنحن في تحالف الاتحاد من أجل النهضة والعدالة والبناء قد نفتح الباب لانضمام أحزاب أخرى بعد الانتخابات … فنحن بحاجة لقوى سياسية مجتمعة على هدف الخروج من الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تمر بها البلاد”.

     

    المصدر: (د ب أ)


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاحزاب الاسلامية الانتخابات التشريعية الانتخابات الجزائرية الجزائر بوتفليقة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter