Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تحديات اقتصادية وسياسية تلوح في الأفق تهدد مستقبل المملكة العربية السعودية في 2023
    تقارير

    تحديات اقتصادية وسياسية تلوح في الأفق تهدد مستقبل المملكة العربية السعودية في 2023

    ترجمة وطن30 أبريل، 2017آخر تحديث:5 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التطبيع وخيانة فلسطين watanserb.com
    التطبيع وخيانة فلسطين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “مودرن ديبلوماسي” الأمريكي إن العام 2017 بدون شك سيكون عاما صعبا بالنسبة للمملكة العربية السعودية التي تفقد قيادتها ونفوذها في الشرق الأوسط وتواجه تحديات اقتصادية كبيرة تلوح في الأفق نتيجة انخفاض أسعار النفط.

     

    وأضاف الموقع الأمريكي في تقرير ترجمته وطن أن السعودية قد أذلت نفسها في سوريا، وتورطت في صراع لا نهاية له ومكلف في اليمن، ووفقا لرويترز تنفق السعودية 175 مليون دولار شهريا للتفجيرات في اليمن و 500 مليون دولار إضافية للغارات البرية.

     

    وهذا الانخفاض في أسعار النفط والنفقات العسكرية المتزايدة له تأثير غير مسبوق على الاحتياطيات الأجنبية السعودية التي استنفدت نحو 623 مليار دولار من ميزانية عام 2015.

     

    ومع ذلك فإن التكلفة الرئيسية لهذا الفشل العسكري ليست مالية، كما أنها ضربة قاتلة للنظام الملكي السعودي الذين استخدموا القومية العسكرية لتعزيز الدعم.

     

    وتعتمد الدعاية السعودية على الخطاب المناهض لإيران، وتبالغ في الدور الجيوسياسي لطهران من أجل تبرير سياستها الخارجية, فيما ساهمت الملكية السعودية في وصف الحوثيين بالوكلاء الإيرانيين. ويزعمون أن طهران تقدم الدعم المالي واللوجستي للحوثيين، فضلا عن المستشارين العسكريين وواحدة من الحجج المطروحة هي أن الحوثيين الذين عزلوا في الجبال في الشمال، لن يكونوا قادرين على اكتساب هذه الصدارة دون دعم خارجي.

     

    ومع ذلك، فإن نموها يرجع بالدرجة الأولى إلى دعم الرئيس السابق صالح، الذي لا يزال لديه حلفاء قبليين وعسكريين. وبالتالي، فإن مدى الدعم الذي تقدمه إيران في مجال تمويل وتوريد الأسلحة ما زال مجهولا.

     

    وتجسد الحرب في اليمن القومية العسكرية، التي أطلقت خيال الإسلاميين ولكن يمكن أن تتحول ضد الملك سلمان. في الواقع، كان الإسلاميون في السعودية يتوقعون انتصارا سريعا ضد الحوثيين، وعلاوة على ذلك، يمكن للمسلحين المهزومين في سوريا أن يعودوا إلى بلادهم ويجمعوا من أجل مد الثورة العسكرية في بلادهم، لذا فإن الصعوبات التي تواجهها المملكة العربية السعودية تشكل تهديدا لهيمنتها في المنطقة، والواقع أن مصر تسعى إلى تحقيق مصلحتها الوطنية بينما تتوقع المملكة العربية السعودية منها التعاون التام والدعم غير المشروط. وقد يكون هناك رد فعل عنيف من سكان المملكة العربية السعودية الذين يتوقعون أن تبقى السعودية قيادتها في المنطقة.

     

    ومما يزيد من تفاقم علاقتها مع الولايات المتحدة افتقارها إلى القيادة في المنطقة، فالولايات المتحدة الأمريكية أقل اعتمادا على النفط السعودي وتدين التطرف الديني الذي تفاقم منذ وصول الملك سلمان في يناير 2015 إلى الحكم، وعلاوة على ذلك، فإن نهج ترامب المالي في الشؤون الخارجية يعني أن ترامب سيكون صعبا تجاه السعودية بينما الأخيرة تواجه الصعوبات الاقتصادية، وجوهر الخلاف ليس الاتفاق النووي الإيراني فحسب، بل أيضا غياب الدعم لحليفهما مبارك في فبراير 2011، الذي اعتبرته الرياض بمثابة خيانة من الولايات المتحدة. وعلى الرغم من هذه الخلافات، فإن حكومة المملكة العربية السعودية تعرف أنها لا تستطيع تحمل عواقب توتر العلاقات مع الولايات المتحدة، لا سيما وأنها تعتمد على الوجود العسكري للولايات المتحدة في المنطقة، وعلى المعدات العسكرية الأمريكية.

     

    الصعوبات الاقتصادية لا تؤدي إلا إلى زيادة الضغط على الحكومة، التي لا تستطيع تحمل تكاليف الوجود على جميع الجبهات، وانهيار سعر النفط يكلف الحكومة السعودية 75 مليار دولار، على الرغم من زيادة الإنفاق العام لتمويل الحرب في اليمن. وانخفضت الاحتياطيات الأجنبية للبلاد بمقدار الربع منذ أن بدأت أسعار النفط في الانخفاض في عام 2014، وارتفع العجز في الميزانية من 6.7٪ في عام 2015 إلى 20٪ في عام 2016.

     

    ونتيجة لذلك، تبنت الرياض سياسة تقشفية، واستغلت كل فرصة للتوفير في التكاليف وأوقفت مشاريع البناء، وخفضت الأجور للوزراء، وجمدت التوظيف، وارتفعت رسوم التأشيرات، وزادت غرامات المخالفات المرورية. وبوجه عام، قطعوا 80 في المائة من الإعانات على السلع والخدمات العامة. وارتفع سعر السلع الأساسية مثل المياه والكهرباء ارتفاعا كبيرا مما حفز عدم الرضا على الصعيد الوطني.

     

    وبالإضافة إلى خفض الإنفاق العام، أعلنت الحكومة عن خطة طموحة لتنويع الاقتصاد الذي يعتمد كلية على النفط. وإذا نجحت الخطة، فإن الإيرادات غير النفطية ستضاعف ثلاثة أضعاف بحلول عام 2020. ولتحقيق ذلك، فإنها ترغب في توسيع صناعة التعدين في البلاد لاستغلال ودائع الذهب والفوسفات واليورانيوم وبناء القطاعات المالية والتكنولوجية والترفيهية.

     

    ويواجه الملك سلمان تحديا كبيرا، الذي حشد القوة المحلية غير العادية، مستخدما موجة من القومية السعودية القائمة على السنة. لكن الافتقار إلى القيادة في المنطقة، والفشل العسكري، والصعوبات الاقتصادية تشكل تهديدا للنظام الملكي. وطوال فترة طويلة، أرجأت الملكية ضرورة تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية وخفض الإنفاق العام وتنويع الاقتصاد.

     

    وفي الواقع، فإن الجهود التي بذلها عبد الله، الذي أصبح ملكا في عام 2005، لتنفيذ الإصلاحات قد توقفت عندما ظهر الخوف من عدوى الثورات العربية في عام 2011، حيث أنفق الملك 135 مليار دولار من أجل شراء السلام الاجتماعي.

     

    ومع التوترات الاجتماعية والسياسية، تحاول الحكومة تجنب الإصلاحات الاقتصادية، مما قد يحفز عدم الرضا. ولكن الوضع حاسم وبقاء النظام يعتمد على قدرة الملك على إصلاح البلاد، وضمان قيادة المملكة العربية السعودية في المنطقة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    آل سعود السعودية الشرق الأوسط النفط تحديات مودرن ديبلوماسي نظام
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. سيد محمد on 30 أبريل، 2017 2:44 م

      بعض من البدو أصابهم بعض من الرفاهية فظنوا أنهم قادرون على الاخرين ، افسدوا ثورات تحرر جيرانهم و قاتلوا بنى جلدتهم بداً من الصهيونى المغتصب فلن تبكى عليهم السماء اذا ما اهلكوا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter