Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » نيويورك تايمز: التوسُّع الإماراتي في إريتريا أكبر من مجرد مهمة لوجستية.. بل هذا ما يخطط له أبناء زايد | القصة الكاملة
    تقارير

    نيويورك تايمز: التوسُّع الإماراتي في إريتريا أكبر من مجرد مهمة لوجستية.. بل هذا ما يخطط له أبناء زايد | القصة الكاملة

    وطن29 أبريل، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن زايد watanserb.com
    محمد بن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    تشتهر الإمارات العربية المتّحدة بناطحات السحاب والرفاهيات والترف، لكنَّ حجمها الصغير يُخفي توسعاً هادئاً لجيشها الذي صقلته الحرب في إفريقيا وأماكن أخرى من الشرق الأوسط.

     

    لكن دوي الطلقات النارية التدريبية الذي يتردد صداه في صحاري الإمارات بالقرب من القواعد العسكرية خارج دبي والمظاهر العسكرية الأخيرة في العاصمة أبو ظبي تُميط اللثام عن دولة مستعدّة، وعلى نحوٍ متزايد، لإبراز قوتها في خِضم المخاوف التي تساورها بشأن إيران، وفقاً لما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز نقلاً عن وكالة أنباء أسوشيتد برس.

     

    وتُظهِر القواعد الخارجية الجديدة لها في القارة الإفريقية أنَّ طموحات هذه الدولة، التي يسمّيها وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس بـ”إسبارطة الصغيرة”، أكبر من هذا بكثير.

     

    عند باب المندب

    وبحسب مجلة IHS Jane’s Defense Weekly، يبدو أنَّ الإمارات تبني مهبطاً للطائرات على جزيرة ميون أو بريم، وهي جزيرة بركانية داخل حدود اليمن تقع في ممرٍ مائي بين إريتريا وجيبوتي في مدخل مضيق باب المندب الإستراتيجي.

     

    ويربط هذا المضيق، الذي يبلغ عرضه 16 كيلومتراً عند أضيق نقطة، البحر الأحمر وقناة السويس بخليج عدن ثم بالبحر الهندي، وتمرّ عشرات السفن التجارية بهذا الطريق كل يوم.

     

    وقد وطأت القوات الإماراتية ومنظمات الإغاثة أيضاً جزيرة سُقطرى اليمنية الواقعة بالقرب من فم خليج عدن، بعد أن ضربها إعصار مدمر.

     

    وتعرّضت الإمارات لأكبر خسائر حربية في تاريخها في حرب اليمن. وكان اليوم الأكبر من حيث الخسائر في شهر سبتمبر/أيلول 2015، حين وقع هجومٌ صاروخي على قاعدة عسكرية قتل أكثر من 50 جندياً إماراتياً بالإضافة إلى 10 جنود سعوديين وخمسة بحرينيين.

     

    وفي الوقت نفسه، شاركت القوات الإماراتية في هجومٍ جرى يوم التاسع والعشرين من يناير/كانون الثاني، بأوامر من الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقُتل في الهجوم أحد أفراد قوة العمليات الخاصة البحرية الأميركية، و30 آخرين، من ضمنهم نساء وأطفال، ومُسلَّحون تُقدَّر أعدادهم بـ14 مسلحاً.

     

    التوسُّع إلى إفريقيا

    وخارج اليمن، تُعزِّز الإمارات تواجدها العسكري في إريتريا بميناء عصب، وفقاً للمركز وذكر مركز ستراتفور في ديسمبر/كانون الأول: “يُشير نطاق المشروع إلى أنَّ الجيش الإماراتي ينتشر في إريتريا لهدفٍ أكبر بكثير من مجرد مهمة لوجستية قصيرة المدى دعماً للعمليات في البحر الأحمر”.

     

    وتُظهر صور الأقمار الصناعية عمليات بناءٍ جديدة في مطارٍ كان مهجوراً، يربط ستراتفور بينها وبين الإماراتيين، بالإضافة إلى تطوير الميناء ونشر الدبابات والطائرات، بما في ذلك المقاتلات، والمروحيات، والطائرات بدون طيَّار.

     

    ولم يستجب المسؤولون الإماراتيون لمُطالباتٍ متكررة بالتعليق على العمليات العسكرية أو التوسّع الخارجي.

     

    وأشار تقرير سابق لصحيفة economist إلى سماح جمهورية “أرض الصومال” التي أعلنت انفصالها عن الصومال للإمارات بافتتاح قاعدة بحرية في مدينة بربرة والسماح بتحويل ميناءٍ يخدم جمهورية أرض الصومال إلى بوابةٍ للـ100 مليون شخص من سُكَّان أسرع اقتصادات إفريقيا نمواً، إثيوبيا.

     

    وبعد ثلاثة أسابيع، كشفت الإمارات وفقاً للصحيفة عن اتفاقٍ آخر لاستئجار قواعد بحرية وجوية بجوارها لمدة 25 عاماً.

     

    التواجد في ليبيا

    وإلى الشمال، يُشتبه في شنّ الإمارات هجماتٍ جوية في ليبيا، والعمل في قاعدةٍ جوية صغيرة شرقيّ الدولة الواقعة في شمال إفريقيا، بالقرب من الحدود المصرية.

     

    وفي الوقت نفسه، يبقى تركيز الإمارات منصباً على الصومال. فقد أرسل الإماراتيون قواتهم العسكرية إلى دولة القرن الإفريقي من أجل المشاركة في بعثة الأمم المتحدة لحفظ

     

    السلام في تسعينيات القرن الماضي، بينما أنقذت وحدة مُكافحة الإرهاب الإماراتية في 2011 سفينة تحمل علم الإمارات من القراصنة الصوماليين. وجرى استهداف هذه الوحدة بهجماتٍ شنّها مسلحون على صلة بالقاعدة من حركة الشباب.

     

    التوسع العسكري الإماراتي إلى الصومال ممكنٌ أيضاً، بعد أن أبدى ترامب موافقته مؤخراً على توسيع العمليات العسكرية، بما في ذلك شن ضرباتٍ جوية أكثر عنفاً على حركة الشباب في الصومال. وبدأت الإمارات مؤخراً حملة كُبرى تستهدف جمع التبرعات من أجل المُساعدات الإنسانية هناك.

     

    لم تصبح الإمارات العربية المتّحدة، وهي اتحادٌ من سبع إماراتٍ أو مشايخ، دولةً إلا في عام 1971. وكانت قبل ذلك محميّة بريطانية لعقود، وكانت العديد من تلك الإمارات تمتلك قواتها الأمنية الخاصة بها.

     

    واليوم، تستضيف الإمارات قواتٍ غربية في قواعدها العسكرية، من ضمنها قوات أميركية وفرنسية.

     

    ويُعتبر ميناء جبل علي في دبي أكبر مرسىً لسفن البحرية الأميركية خارج الولايات المتّحدة.

     

    قررت الإمارات في الأعوام الماضية تقوية جيشها، جزئياً بسبب مخاوف من صحوة إيرانية في المنطقة، وذلك بعد إبرام الاتفاق النووي الإيراني مع القوى العالمية ومُشاركة الجمهورية الإسلامية في حروب سوريا واليمن.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير هافنتغون بوست عربي


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أبو ظبي إيران افريقيا الإمارات التحالف العربي الصومال دبي قاعدة جوية ليبيا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter