Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تقرير إسرائيلي: الربيع العربي في خطر.. زين العابدين بن علي يعيش حياة الملوك ويتقاضى راتبا شهريا وكأن شيئا لم يكن | القصة الكاملة
    تقارير

    تقرير إسرائيلي: الربيع العربي في خطر.. زين العابدين بن علي يعيش حياة الملوك ويتقاضى راتبا شهريا وكأن شيئا لم يكن | القصة الكاملة

    ترجمة وطن27 أبريل، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    زين العابدين بن علي watanserb.com
    الرئيس التونسي زين العابدين بن علي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    نشر موقع “ذا ماركر” الإسرائيلي تقريرا عن دول الربيع العربي, مشيراً فيه إلى أنه بينما تعاني تلك الدول من أزمات اقتصادية طاحنة، يتمتع الرؤساء السابقين بحياة مرفهة، فالرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي يحصل على راتب شهري ثابت من الحكومة وفقا لتصريحات محاميه، كما أنه يعيش في فيلا فخمة بالسعودية التي هرب إليها منذ سنوات.

     

    وأضاف الموقع العبري في تقرير ترجمته وطن أن نحو 150 دعوى قضائية تم رفعها في تونس ضد زين العابدين، تطالب باستعادة ممتلكاته التي تتضمن عدة فلل وقطع أراضي، وحسابات مصرفية.

     

    وحكم على زين العابدين بن علي غيابيا بالسجن 35 عاما لسرقة الأموال العامة، والسجن مدى الحياة لدوره في قمع الاحتجاجات التي أسفرت عن مقتل أكثر من 330 شخصا، لكن برغم كل هذا تعمل تونس اليوم على إقرار مشروع قانون حكومي يهدف إلى المصالحة الاقتصادية مع القادة السابقين، وهذا القانون إذا تمت الموافقة عليه سيسمح للدولة بالاستيلاء على جزء كبير من أصول كبار القادة الآخرين الذين نهبوا الخزينة العامة في مقابل تخفيف أو إلغاء بعض الأحكام، على غرار ما فعلته مصر التي توصلت إلى اتفاقات مماثلة مع رجال الأعمال الأثرياء الذين فروا من البلاد أثناء الثورة، وبالتالي حصلت الحكومة على عدة مليارات من الدولارات في مقابل المصالحة.

     

    وعلى الرغم من أن مشروع القانون الجديد كما هو متوقع، يشعل عاصفة غضب بين الأحزاب السياسية في البرلمان، لكن يبدو أن الأزمة الاقتصادية التي تغرق فيها تونس اليوم قد تمثل دافعا قويا نحو القبول باستعادة عشرات وربما مئات الملايين من الدولارات، ويمكن التغلب على كتلة معارضة القانون، لا سيما وأن تونس تحتاج إلى كل دولار الآن.

     

    كما أنه اليوم تونس مثل مصر، على بعد خطوات من عملية تعويم الدينار، ومن المتوقع أن يتبع ذلك عدة نتائج كارثية على الاقتصاد كما حدث في مصر خلال الأشهر الماضية، ومن ناحية أخرى، فإن الحكومة التونسية برئاسة يوسف الشاهد لا يمكن أن تنسحب من بنود الاتفاقية الموقعة مع صندوق النقد الدولي، ووفقا للشروط المتفق عليها فإن الدولة سوف تخفض عدد العاملين في الحكومة، وتتجه لخصخصة ثلاثة بنوك، وبيع حصتها في المطار التونسي.

     

    وظهرت تداعيات الأزمة الاقتصادية في تونس على السطح خلال الأسابيع الأخيرة، وجرى تنظيم سلسلة من المظاهرات الكبيرة في عدة مدن في تونس، وردد المتظاهرون مطالبهم في توفير العمل والحرية والكرامة على غرار ما جرت المطالبة به في انتفاضة الربيع العربي عام 2010.

     

    وارتفاع معدل البطالة في تونس بلغ رسميا ما يقرب من 15.5٪، ومن المتوقع أن يظل الأمر كذلك ليصبح مستقبل الاستقرار قاتما وربما لا يتغير في المستقبل القريب، على الرغم من التقدم في صناعة السياحة، كما أن تونس في حاجة للاستثمارات الخارجية والتنمية الصناعية لتكون قادرة على طمأنة السوق، وتصلح الإحباط العميق من أن الثورة لم تحقق التحول الاقتصادي.

     

    وعلى الرغم من أن الصحافة الحرة تعمل في البلاد، لكن المحررين والصحفيين نشروا تقريرا عن مكالمات هاتفية من كبار المسؤولين والوزراء، تشمل التحذيرات والتهديدات بالضرب ضد الصحفيين، وهناك موقع أنشئ من قبل مجموعة من الناشطين في مجال مكافحة الفساد يرصد الجرائم ضد الصحفيين بشكل دوري في البلاد.

     

    وفيما يتعلق بحماية حقوق الإنسان، والوضع في تونس لا يزال بعيدا عن مصر، ولكن الانتعاش الاقتصادي السريع قد يحتاج لكسر إطار الاتفاق السياسي الذي تحقق بجهد كبير ووضع البلاد في سلسلة من الصراعات من شأنها إبعاد فرص الاستقرار.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الربيع العربي الملوك تونس ذا ماركر مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. hamma on 27 أبريل، 2017 11:46 ص

      المحاسبة قبل المصالحة اما في ما يخص تعويم الدينار سوف يعوم بالمايو او البركيني او البيكني او عاريا واذا كان الاختيار الاخير فاللعنة ستكون على الجميع.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter