Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » التغييرات الملكية الأخيرة تعزز من وضع محمد بن سلمان في خلافة العرش السعودي وتعزز العلاقات مع واشنطن
    الهدهد

    التغييرات الملكية الأخيرة تعزز من وضع محمد بن سلمان في خلافة العرش السعودي وتعزز العلاقات مع واشنطن

    وطن26 أبريل، 2017آخر تحديث:27 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    زيارة ابن سلمان لباكستان watanserb.com
    زيارة ابن سلمان لباكستان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    التعيينات والتغييرات اﻷخيرة التي أجرتها الحكومة السعودية، تهدف إلى تعزيز وضع ابن الملك سلمان (محمد) ضد منافسه الملكي على خلافة العرش، بجانب تعزيز العلاقات مع واشنطن، بحسب وكالة اﻷنباء الفرنسية.

     

    وأصدر العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، مساء السبت، سلسلة أوامر ملكية شملت عدة تغييرات سياسية واقتصادية وعسكرية وأمنية ومناصب حكومية.

     

    وتضمنت المراسم الملكية عددًا من حلفاء ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الذين وُضِعوا في مناصب رئيسية وابن آخر للملك عُيّن سفيرًا لدى واشنطن.

     

    ونقلت الوكالة عن دبلوماسي أجنبي – رفض اﻹفصاح عن اسمه- قوله: الهدف من تلك التعيينات تعزيز محمد بن سلمان، وفرع سلمان من عائلة آل سعود وتمهيد الطريق أمام الشاب الطموح نحو قصر اليمامة”.

     

    وكان محمد بن سلمان البالغ من العمر 31 عاما وصل إلى مكانة بارزة منذ عين نائبا لولي العهد منذ عامين، بعد بضعة أشهر من تولي والده العرش، بعد وفاة الملك عبد الله.

     

    وفي الوقت نفسه كان ابن شقيق الملك “محمد بن نايف” – البالغ من العمر 57 عامًا- ولي العهد، ومنذ ذلك الحين انتشرت تقارير عن وجود تنافس بين الاثنين، خاصة مع صعود محمد بن سلمان بشدة.

     

    ويشغل اﻷمير محمد حاليًا منصب وزير الدفاع، ورئيس هيئة تنسيق السياسة الاقتصادية في السعودية، ورئيس مجلس إدارة شركة ارامكو العملاقة للنفط.

     

    وشهدت إحدى مراسيم نهاية الأسبوع إنشاء مركز أمن وطني جديد.

     

    وقال الدبلوماسي: تشكيله المركز اﻷمني الجديد يعكس وجود “منافسة” على الخلافة بين محمد بن سلمان، ومحمد بن نايف الذي يشغل منصب وزير الداخلية”.

     

    كما عين مرسوم آخر، محمد بن صالح الغفيلي مستشارًا جديدًا لشؤون الأمن القومي، والذي يقول دبلوماسيون أجانب أنه سيؤدي دورا قياديا في المجلس.

     

    وقال دبلوماسي أجنبي ثان، الغفيلي مرتبط بمحمد بن سلمان، والترتيبات الجديدة تظهر أن ولي العهد “يفقد سلطته”،

    ورفض الدبلوماسيان الكشف عن اسمهما بسبب حساسية المسائل القيادية الملكية.

     

    وعين مرسوم آخر، اللواء أحمد عسيري، الذي قال دبلوماسيون إنه أيضًا موالٍ لوزير الدفاع، نائبا لرئيس المخابرات العامة.

     

    وقال “بيتر ساليسبري” الباحث في “شاثام هاوس” إن التحركات المختلفة تبدو وكأن محمد بن سلمان اتخذ خطوة أخرى نحو تعزيز سيطرته على أجهزة الأمن”.

     

    وأضاف:إن المسائل الأمنية ذات أهمية خاصة لمحمد بن نايف، الذي يحظى باحترام واسع في الخارج لأنه قاد الجهود السعودية ضد القاعدة والجهاديين الآخرين.

     

    وقال المحللون والدبلوماسيون إن التحركات الأخرى التى جرت نهاية الاسبوع لم تكن تهدف فقط إلى تعزيز فرع الملك سلمان بين الأسرة المالكة، ولكن لمواصلة تحسين العلاقات مع واشنطن منذ فترة طويلة.

     

    وعين الملك سلمان ابنه الآخر الأمير عبد العزيز بن سلمان، وزيرًا للدولة لشؤون الطاقة، وواحد آخر هو الأمير خالد بن سلمان، سفيرا في واشنطن.

     

    السفير الجديد لواشنطن الأمير خالد – يعتقد أنه أقل من 30 عاما- هو طيار مقاتل سابق، وقام بمهامه ضمن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لمكافحة تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والعراق.

     

    ويبدو أن هذه التعيينات تشمل أشخاصًا “في وضع جيد … لبناء علاقات مع كبار المسؤولين العسكريين والإداريين في الولايات المتحدة”، بحسب الدبلوماسي.

     

    العلاقات بين الرياض وواشنطن – التي ساءت بشدة خلال إدارة الرئيس باراك أوباما- بدأت في التحسن خلال حكم الرئيس دونالد ترامب، الذي ردد مخاوف السعودية بشأن النفوذ الإيراني في المنطقة.

     

    وكان محمد بن سلمان التقى ترامب في واشنطن الشهر الماضي، بعد زيارة قام بها وزير الدفاع الأمريكي”جيم ماتيس” إلى الرياض الأسبوع الماضي.

     

    ودعمت الولايات المتحدة الائتلاف الذي تقوده السعودية ضد المتمردين الحوثيين في اليمن، بالمخابرات والأسلحة والتزود بالوقود جوًا لطائراتها الحربية، بيد أن حكومة أوباما حظرت فى ديسمبر الماضى نقل قنابل دقيقة التوجيه بسبب المخاوف من الخسائر فى صفوف المدنيين.

     

    وقال دبلوماسي ثاني:إن” الأمور كانت سيئة حقا بين البلدين.

     

    المصدر: نقلاً عن مصر العربية..


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا الرياض السعودية الملك سلمان محمد بن سلمان محمد بن نايف واشنطن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter