بعد أن تم توقيعها العام الماضي، يتوقع أن يُفعل في زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي الحالية للسعودية، حزمة من الاتفاقيات الاقتصادية المشتركة بين البدلين، بقيمة 25 مليار دولار.
وقال نائب رئيس مجلس الأعمال السعودي المصري، عبدالله بن محفوظ، إن اللقاء الهام بين القائدين سيفعل الاتفاقيات الاقتصادية المشتركة، وفق “روسيا اليوم”.
وأضاف أن زيارة الرئيس السيسي للسعودية بمثابة فرصة لتفعيل شركة “جسور المحبة”، التي أسسها رجل الأعمال (السعودي) الشيخ صالح كامل مع 32 من رجال الأعمال لتنمية مشاريع قناة السويس. وكذلك 8 مشروعات للتنمية العقارية في الساحل الشمالي وفي شرم الشيخ والغردقة، ومشاريع الطاقة.
وفي وقت سابق اليوم الأحد، وصل الرئيس الرئيس عبد الفتاح السيسي على رأس وفد إلى المملكة العربية السعودية.
وتأتي زيارة السيسي للمملكة، بعد مرور عام على زيارة الملك سلمان بن عبد العزيز لمصر في أبريل 2016.
ويهدف الاجتماع إلى ترتيب أوضاع استثمارات القطاع الخاص السعودي في مصر، وإعادة فاعليتها والنظر في الاستثمارات الجديدة التي تتركز على مشاريع قناة السويس والزراعة والطاقة.
تعليقان
آل سعود أخطر من آل صهيون مع أنهما ملة واحدة وانتماء يهودي واحد…آل سعود هم في الواقع بقايا [ يهود خيبر وبني قينقاع] أكرمكم الله………واليهود لليهود مثل الشياطين والاباليس لكليهما وبعضهما …آل صهيون..آل سعود..آل نهيان وآل زايد الحماراتيون..والعساكر المصريين هم الأخطر على كل المسلمين بل أشد من الخطر الصهيوصليبي الغربي….عائلات اليهود الأوائل الحاقدين على الاسلام والمسلمين…يهود مصرائيل وعساكرها الأوغاد بالتنسيق مع بقايا يهودي خيبر وبني قينقاع الآل سعودية والحماراتية هم الخطر الحقيقي الذي يترصد كل المسلمين السنيين خاصة……والله ناصرنا ولو كره هؤلاء الأنجاس
الكل يعرف لماذا يدفع النظام السعودي ملياراته للسيسي والموضوع ليس استحمار او استبقار الموضوع بيع وشراء السعوديه اشترت سيناء لصالح اسرائيل وتكفلت بإعمارها من اجل توطين فلسطيني المهجر والسيسي باع هذا الموضوع بكل بساطه لا استثمارات ولا هبات ولا منح الكل يعمل من اجل بناء دولة اسرائيل الكبري من النهر الي النهر من النيل الي الفرات ..وإذا لم تصحصح الشعوب العربيه لما يحاك لها من الصهاينه واذنابهم من العرب المتصهينون فإن العالم العربي سيفيق يوما على كارثة لاطاقة لهم بها وستصبح كل من مصر والسعوديه مجرد اثر بعد عين بعد هروب المتصهينون الي احضان مشغليهم بما نهبوه من البلدان العربيه … وسيبقي مع الاسف المطبلون والمزمرون والمادحون وابواق النظامين كبش فداء للانظمه الهاربه بعد خراب مالطا طبعا .