Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » داوود الشريان ينتقد مواقف منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية من الأزمات العربية المختلفة
    الهدهد

    داوود الشريان ينتقد مواقف منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية من الأزمات العربية المختلفة

    وطن23 أبريل، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    داوود الشريان watanserb.com
    داوود الشريان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هاجم الإعلامي السعودي داوود الشريان، مواقف السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير، من الأزمات العربية، والتي كان من ضمنها الأزمة السورية، وما اسماه وقوف السلطة إلى جانب الرئيس السوري بشار الأسد.

     

    وهاجم الشريان أيضًا مواقف السلطة السابقة التي كان يمثلها الرئيس الراحل ياسر عرفات، خلال حرب الكويت وما اعتبره وقوف السلطة إلى جانب الرئيس الراحل صدام حسين آنذاك.

     

    واليكم مقال داوود الشريان كما جاء..

    من يدّعي أن منظمة التحرير الفلسطينية تفهم بالسياسة، يظلم السياسة والسياسيين. في عام 1965 انطلقت المنظمة من الكويت. وصار شعار الخارجية الكويتية، على مدى عقود، ولا يزال «ما يراه الفلسطينيون نحن معه». بعد 25 سنة على هذا الموقف، تنكّر رئيس منظمة التحرير الراحل ياسر عرفات لدور الكويتيين، ووقف إلى جانب الاحتلال العراقي للكويت.

     

    الأسبوع الماضي عاودت المنظمة نهجها المعتاد. أغمضت عينيها عن مجازر النظام السوري بحق الشعب السوري، ووجّهت إلى بشار الأسد رسالة تهنئة لمناسبة “عيد الجلاء”. تجاهلت أن الشعب السوري احتضن الفلسطينيين، وساواهم بنفسه في الحقوق. وهي بالغت في حفاوتها بالأسد، وكان بإمكانها أن تجعل التهنئة مناسبة للتعبير عن موقف أخلاقي تجاه المواطنين السوريين، لكنها، في أسف، لم تفعل.

     

    السلطة الفلسطينية كانت من الداعمين للثورة السورية في بدايتها. ولكن، تبيَّن اليوم أنّ تأييد منظمة التحرير وسلطتها للثورة السورية لم يكن موقفاً مبدئياً وأخلاقياً تجاه الشعب السوري، وثورته العادلة، بمقدار ما هو مجاملة مرحلية للرافضين شعارات ما يسمى «الممانعة» التي تاجر بها النظام السوري وحلفاؤه على مدى عقود، وحين طال الأمد على  السلطة، غلب طبعها تطبُّعها.

     

    يبدو أن صراع الفلسطينيين على كسب ود بعض الأنظمة العربية، وانعدام رؤية فلسطينية تجاه مفاوضات الحل النهائي، وسعي دول عربية، مؤيدة لثورة الشعب السوري، إلى التدخُّل في ترتيب البيت الفلسطيني، فرضت حالاً من التخبُّط الذي نتجت منه تلك التهنئة، ومن شبّ على شيء شاب عليه. فالوقوف إلى جانب الأسد في هذه المرحلة، لا يختلف عن الوقوف إلى جانب صدام حسين عام 1990، كلا الموقفين يفتقد الحد الأدنى من القيم.

     

    لا شك في أن سورية هي الأكثر تأثيراً في الملف الفلسطيني، لكن هذه الحقيقة لا تعني أن تتصرف السلطة الفلسطينية على أساس «الأسد أو البلد»، فضلاً عن أن المشهد الإقليمي لا يدعو إلى هذا الغزل السياسي، الذي جاء في غير وقته، وسيفضي إلى مزيد من الحصار السياسي على الفلسطينيين.

     

    الأكيد أن برقية التهنئة تؤكد مجدداً أن «الأبوات» الفلسطينيين أصبحوا عبئاً على القضية الفلسطينية. تركوا شعارات النضال، وفشلوا في السياسة، فضلاً عن أنهم يعاودون دائماً الوقوف إلى جانب الظلم.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إعلامي سعودي السعودية السلطة الفلسطينية الممانعة داوود الشريان سوريا منظمة التحرير الفلسطينية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ياسر on 23 أبريل، 2017 1:53 م

      ستبقى الرمز يا شهيد الامه صدام حسين قائد ورمز للكرامه والنحوه المفقوده

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter