Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » منتجع “الأشباح” السياحي الفاخر الذي سيطرت عليه كوريا الشمالية | القصة الكاملة
    أرشيف - المجلة

    منتجع جبل كومغانغ الفاخر في كوريا الشمالية يتحول إلى مدينة أشباح غامضة

    وطن21 أبريل، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون watanserb.com
    زعيم كوريا الشمالية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أظهرت صور غريبة منتجع جبل “كومغانغ” السياحيّ الفاخر الذي تبلغ قيمته 400 مليون دولار في كوريا الشمالية، والذي تم بناؤه في عام 1998، لكنّ حادثة إطلاق النار على إحدى سياح كوريا الجنوبية في يوليو 2008، دفع الأخيرة إلى وقف جميع الرحلات إلى هناك واستولت كوريا الشمالية على المنتجع.

    والآن، يعتبر المجمع الذي تبلغ مساحته 500 كيلومتر مربع، بمثابة مدينة “أشباح” على الرغم من أنه يضم فنادق، ومحطة وقود، ومكتب سياحة، وملعباً للجولف، وسوبر ماركت، وعيادة ويمكن من خلاله إجراء الجولات في الجبال المحيطة.

    وتظهر الصور المجمع الذي يبدو فارغا تماما بصرف النظر عن العديد من النساء الكوريات اللائي يعملن من قبل “كيم جونغ أون”.

    وكان الهدف من بناء مجمع “كومغانغ” ليكون بمثابة مركز، حيث يمكن للكوريين الشماليين والجنوبيين التفاعل في المنطقة الجبلية عن طريق البحر والجمال الطبيعي. وكان المكان مركزا يمكن أن يجتمع فيه الأقارب من كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية مع بعضهم البعض للمرة الأولى منذ عقود.

    وكان المنتجع، بالقرب من المنطقة الكورية المنزوعة السلاح، لذا جذب ما يقرب من مليوني سائح من كوريا الجنوبية في الفترة من 1998 إلى 2008.

    ووفق تقريرٍ نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانيّة، فقد كانت السائحة “مس بارك” من كوريا الجنوبية، تسير على طول الشاطئ ودخلت منطقة عسكرية تابعة لكوريا الشمالية بالقرب من المنتجع وتم إطلاق النار عليها فى جذعها وساقها من قبل الحراسة، وقالت الحكومة الكورية الشمالية إن السياح تجاهلوا تحذيرات الجنود الكوريين الشماليين من البقاء بعيدا.

    ومن ثم، قررت كوريا الشمالية، ردا على ذلك، السيطرة على المجمع السياحي بأكمله، معلنة هذا التحرك عبر وكالة أنباء الدولة الشمالية. وقالت الوكالة فى بيان لها إننا نعتبر أن الجنوب قد تخلى تماما عن كافة الحقوق الخاصة بالممتلكات التى تملكها شركات كورية جنوبية وبدأ الآن التخلص القانوني منها.

    وأضافت الوكالة أنه سيتم التخلص من الأصول مثل العقارات والمعدات والمركبات، وأنه لا يمكن نقل أي ممتلكات من هذا الموقع وأن الموظفين الكوريين الجنوبيين الذين يعملون هناك عليهم المغادرة في غضون  72 ساعة.

    وقال البيان إن كوريا الشمالية اضطرت للاستيلاء على المنتجع لأن حكومة كوريا الجنوبية تجاهلت الجهود الرامية إلى تسوية القضية من خلال المفاوضات.

    ولهذه الأسباب، منذ عام 2008، أصبح مجمع جبل كومغانغ مدينة أشباح، وهناك فقط عدد قليل جدا من السياح الغربيين يمكنهم زيارة المنطقة، وقد قدم المنتجع مئات الملايين من الدولارات إلى كوريا الشمالية بفضل السياح الذين يدفعون رسوما لدخول البلاد.

    وفي عام 2002، فصلت المنطقة المحيطة بالجبال عن “كانغون دو” ونظمت بوصفها منطقة سياحية تدار بشكل منفصل، تغطي 204،6 ميلا مربعا، وخلال الصراع من 1950 إلى 1954، تم فصل العديد من الأسر عن طريق تقسيم شبه الجزيرة، وقد سجل أكثر من 70 ألف من الكوريين الجنوبيين بهدف لم شملهم.

     

     

                 

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    السياحة كوريا الجنوبية كوريا الشمالية منتجع
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    ثورة في كوريا الجنوبية.. “الشعب يريد إسقاط النظام”

    5 ديسمبر، 2024

    دبابات في الشوارع والبرلمان محاصر.. ماذا يحدث في كوريا الجنوبية؟

    4 ديسمبر، 2024

    كيم جونغ أون يعدم المسؤولين بسبب الفيضانات.. ماذا لو كان زعيماً عربياً؟

    6 سبتمبر، 2024
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter