Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هآرتس: تدخل روسيا في الشرق الأوسط “مكلف”.. وصفقاتها مع مصر غير قابلة للتطبيق | القصة الكاملة
    الهدهد

    هآرتس: تدخل روسيا في الشرق الأوسط “مكلف”.. وصفقاتها مع مصر غير قابلة للتطبيق | القصة الكاملة

    وطن19 أبريل، 2017آخر تحديث:19 أبريل، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هآرتس
    هآرتس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية تقريرا عن التدخل الروسي في الشرق الأوسط, مشيرة إلى أنه بعد إطلاقها انتقادات لاذعة للولايات المتحدة حول الهجمات الصاروخية الأمريكية ضد استخدام الأسلحة الكيميائية السورية لنا أن نسأل السؤال الأساسي- حسب قول الصحيفة- ما هو الدور الذي تقوم به روسيا في سوريا في المقام الأول؟

     

    إن الإجابات المعتادة هي أن موسكو عازمة على اجتثاث خطر الأصولية الإسلامية قبل أن تصل إلى الأقلية المسلمة في روسيا، التي تضم 7 في المائة من السكان. أو من أجل خوض معارك تنظيم الدولة التي يأمل «بوتين» أنه سوف يصرف بها الغرب عن مناوراته في أوكرانيا. أو أن دعم نظام «بشار الأسد» سوف يمكن موسكو أن تستمر في تشغيل قاعدتها البحرية في طرطوس.

     

    لكن الهدف الأول على قائمة بنود جدول أعمال «بوتين» هو استعادة مكانة الدولة كلاعب في الشرق الأوسط. انه يريد فقط أن يظهر للعالم أن روسيا ليست قوة عظمى أقل مما كانت عليه خلال الأيام الخوالي من الحرب الباردة.

     

    وبعد ثمانية عشر شهرا، فإن النتائج كانت مختلطة، في أحسن الأحوال.

     

    عاد «نظام الأسد» عاد من جديد بعدما كان على حافة الهزيمة على أيدي المعارضين. وروسيا ليست فقط في طرطوس: ولكنها أضافت قاعدة جوية في اللاذقية، من ناحية أخرى، لم يظهر الغرب الكثير من الميل إلى تخفيف العقوبات التي فرضها على الغزو الروسي لأوكرانيا، ويدل تفجير مترو الأنفاق في سانت بطرسبرج في 4 أبريل/ نيسان على أن روسيا لا تزال تواجه خطر التطرف الإسلامي. وأوقف الهجوم الصاروخي الأمريكي المفاجئ على سوريا بعد استخدام «نظام الأسد» لأسلحة كيميائية تحسن العلاقات مع البيت الأبيض.

     

    الدخان والحريق

    فيما يتعلق بروسيا كقوة عظمى، فإن «بوتين» يظهر أنه فاز بحرب الصورة. الحكمة التقليدية هي أن موسكو الآن في طريقها لإنجاز الأمور في سوريا وقد ارتفعت مكانتها في المنطقة.

     

    وبخلاف منطق الأمريكيين السقيم، فقد أظهرت روسيا أنها تأتي لمساعدة أصدقائها دون إثارة الاعتراضات المزعجة حول حقوق الإنسان والديمقراطية أو حتى استخدام الأسلحة الكيميائية.

     

    تفضل الأنظمة الدكتاتورية في المنطقة موسكو على واشنطن كحليف. تخميني هو أنهم يفهموا موسكو كقوة عظمى موسكو من خلال الدخان وليس من خلال الحريق.

     

    يبدو أن تفكير «بوتين» يدور حول ارتداء عباءة قوة عظمى من خلال إرسال طائرات مقاتلة لحرب بعيدة، وإطلاق صواريخ كروز التي يمكن أن تصل أهدافها 900 ميل بعيدا وإيفاد حاملة طائراته البالية إلى البحر الأبيض المتوسط. ولكن كل هذه المواقف فارغة.

     

    روسيا ليس لديها مصالح في الشرق الأوسط إلا أن أرادت أن تكون مهتمة بذلك. تبدأ المصالح الحقيقية مع الرجال والفتيات الذين يحملون حقائب مليئة بالعقود والصفقات، وفي وقت لاحق يقوم الجنرالات والسفن الحربية والقواعد الجوية بالمساعدة في حمايتهم.

     

    التجارة والاستثمار هي التي جلب قوة بعيدة مثل الولايات المتحدة أو أوروبا أو الصين إلى منطقة مثل الشرق الأوسط. ويتبع ذلك التدخل العسكري.

     

    «بوتين» لم يضع العربة أمام الحصان فحسب، ولكنه أيضا ليس لديه الكثير من الأحصنة ليبدأ.

     

    الأسلحة النووية والقمح

    إن اقتصاد روسيا بشكل عام اقتصاد متخلف، مع قليل من التقدم في نطاق الأسلحة، تكنولوجيا الطاقة النووية والطاقة والقمح.

     

    في العام الماضي تصدرت روسيا الولايات المتحدة في تصدير الحبوب للمرة الأولى منذ عقود، وهي الآن المورد المفضل لمصر. وقد بلغت مبيعات الأسلحة الروسية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في 2006-2015 إلى 12.7 مليار دولار، أي ضعف مستوى العقد السابق.

     

    وعقدت روسيا أيضا اتفاقيات لبناء محطات للطاقة النووية في مصر والأردن، وإيران تتطلع إلى التوسع في العمل مع روسيا في منشأة بوشهر كما تنشط شركات الطاقة الروسية في مصر والعراق.

     

    وقد استخدمت موسكو سوريا لعرض مجموعتها من الأسلحة، ولكن كثيرا ما تذهب هذه الحملات التسويقية المكلفة دون أن تسفر عن الكثير من الصفقات.

     

    صحيح أن روسيا وقعت صفقات سلاح مع مصر، وحصلت على موطئ قدم في الخليج، ولكن هذا لا علاقة له ببراعة الأسلحة الروسية في الحرب الأهلية السورية.

     

    أما بالنسبة لما وقعته موسكو من صفقات مع مصر، فهي اقتصاديا ليست قابلة للتطبيق، حتى أن مصر لا تحتاج لها، بعد العثور على حقول كبيرة للغاز الطبيعي ومن الصعب أن نرى الدول في الشرق الأوسط تختار الشركات الروسية على أقرانها الغربية الأكثر تطورا من الناحية التكنولوجية.

     

    إن الاتحاد الأوروبي والصين، أو حتى كوريا الجنوبية واليابان، لديهم مصالح أعمق بكثير وأوسع من أعمال روسيا في المنطقة، وقد تكلفت الولايات المتحدة الكثير من جراء التدخل في مشاكل المنطقة. وصرفت واشنطن 2 تريليون دولار حسب بعض التقديرات في العراق وإذا كانت روسيا لم تتعلم من هذا حتى الآن، فإنها عاجلا أم آجلا ستدرك أن السلطة تنبع من الجيب، وليس من فوهة البندقية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اقتصاد روسيا سوريا قمح مصر موسكو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter