Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مفكر تونسي: أردوغان إنقذ تركيا من التمصير ويكرر التاريخ مع السيسي والأسد الآن
    الهدهد

    مفكر تونسي: أردوغان إنقذ تركيا من التمصير ويكرر التاريخ مع السيسي والأسد الآن

    وطن18 أبريل، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في تعليقه على نتائج الاستفتاء على التعديلات الدستورية في تركيا والتي حولت النظام الحاكم من برلماني إلى رئاسي، وفي رده على مزاعم تحول أردوغان إلى دكتاتور، رأى المُفكّر التونسي محمد الحبيب (أبو يعرب) المرزوقي، دكتور الفلسفة العربية واليونانية، أن الرئيس التركي رجب أردوغان، أنقذ الجمهورية بفضل وعي شعبِه من “التمصير” بمحاولة الولايات المتحدة وإسرائيل ومعونة خونة الداخل إيجاد “سيسي” جديد لمنع النهوض.

     

    وتساءل المرزوقي في تقرير نشره على موقعه الإلكتروني، تحت عنوان: “أردوغان ومحاولة التشكيك في دلالة نجاحه”، عن الأمر الذي “سيَقض مضاجع أعداء أردوغان؟”، مبينًا أنه “بخلاف ما يتوقع الكثير ليس نجاحه فحسب بل أمور أخرى تحول دون كل مهارِبهم في محاولة التشكيك في دلالة نجاحه”.

     

    واعتبر أن أعظم ما كان سَيعزي أعداء أردوغان في الداخل والخارج على حد سواء يعود إلى الأمور التالية: ما يمكن من التشكيك في قابلية النجاح للتصديق بنسبته، فلو كانت النسبة أكبر مما كانت لسهل عليهم اتهامه بالتزييف.

     

    وأضاف المرزوقي: “اتهموه لكن التهمة فاقدة للمصداقية بسبب كون النسبة صورة موضوعية لتوازن القوى السياسية، ولو حصل تزييف فكانت النسبة كبيرة لكانَت التهمة الثانية تتجاوز أردوغان وحزبه إلى نضوج الشعب التركي للممارسة الديمقراطية: أن تعكس توازن القوى”.

     

    وأشار إلى أن “ما يظن علامة ضعف في النتيجة هو في الحقيقة سر القوة: فهي تبين أولا أن أردوغان لم يفعل شيئا ليزيف النتائج لا مسبقا ولا خلال الاقتراع. وتبين ثانيا أن الشعب التركي بلغ النّضوج الحقيقي للممارسة الديموقراطية فأضاف إلى قومته التي أفشلت انقلابا شارك فيه أعداء الداخل والخارج علنا”.

     

    وتابع المرزوقي: “السؤال الآن -وهو من أسخف ما يرد على لسان عربي من طبالي حكام الاستبداد والفساد سواء كانوا من العسكر أو من القبائل هو ميل أردوغان للدكتاتورية. ولعل قولةَ ديغول (شارل) المشهورة تفهمنا معنى لحظات البطولة في تاريخ الأمم: اتهم بالميل الدكتاتوري لأنه وضع الخطة التي أرجعت لفرنسا منزلتها ودورها”.

     

    وأردف: “لعلي لا أبالغ إذا قلت إن ما فعله أردوغان أعظم مما أنسبهُ إلى ديغول: فهذا أنقذ فرنسا مرتين أولاهما بمساعدة الغرب كله والثانية بعدم تعطيله لها. لكن أردوغان والشعب التركي الواعي والبطل أنقذ الجمهورية من “التمصير” بمحاولة أمريكا وإسرائيل ومعونة خونة الداخل إيجاد سِيسي جديد لمنع النهوض.

     

    وفي سياق آخر، أوضح “المرزوقي” في مجموعة تغريدات نشرها عبر حسابه بموقع التدوين المصغر”تويتر”، رصدتها “وطن”، أن الغرب غير معني بالقضاء على تنظيم “داعش”، مؤكدا بأن التنظيم أداة لتحقيق مجموعة من الاهداف الغربية.

     

    وقال: ” فلو كان القصد القضاء على داعش ومشتقاتها لسمح للعرب والأتراك بحسم لأمر في لمح البصر. لكن القصد هو إطالة عمر ما صنعوه من جراثيم وفيروسات”.

    https://twitter.com/Abou_Yaareb/status/854254510612631552

     

    وأضاف: ” وبين أن الأنظمة كانت أداة صنع الأداة لتؤدي وظيفتها: كذلك فعل ضباط الجزائر في العقد الاخير من القرن الماضي ويفعل بشار والسيسي إلخ..الآن”.

    https://twitter.com/Abou_Yaareb/status/854254934501543936

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أردوغان إسرائيل الأتراك الجزائر الجمهورية الديمقراطية الشعب التركي العسكر الغرب الولايات المتحدة بشار داعش ديغول فيروسات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابوعمر on 19 أبريل، 2017 12:15 ص

      صحيح…..قلت الحقيقة وجنبت الصواب

      رد
    2. م عرقاب الجزائر on 19 أبريل، 2017 11:22 ص

      في حدود علمي أنَ ضباط الجزائر لم يستعينوا ببوتين (موسكو) ليقصف بالسوخوي وبالتوماهوك وبالفسفور الأبيض لقرى ومدن وأرياف الجزائر-مثلما فعل الأسد-؟!،وكذلك لم يستعينوا بالفرس (إيران)وأذرعها الميليشياوية حزب الله ،النجباء،أبو الفضل،الزينبيون،أبو عزرائيل بنسختيه العراقي والسوري،وكذلك الشيعة الأفغان من الهزارة،…..،؟!، ليعيثوا في العزل تقتيلا و تعذيبا-كما فعل الأسد-؟!،بل أكثرمن ذلك إيران كانت تؤيد الطرف الآخر حسب شهادة أنور مالك الضابط المخابراتي؟!،بل المفارقة انه حتى الطرف الآخر المواجه لهم لم يستعن بأيَ طرف خارجي دولا كانوا أو تنظيمات؟!،ولذلك كانت الخسائر في سوريا مقارنة بالجزائر خسائر تبدو طفيفة ؟!،مقارنة لماحدث في سوريا من تهديم كلي للبنى التحتية؟!،خراب ودمار للمدن والقرى عن بكرة أبيها؟!،تهجير شمل نصف سكان سوريا؟!،تغيير ديموغرافي؟!،ناهيك عن مائات الآلاف من القتلى والجرحى؟!،إضافة إلى انتهاك السيادة تجلى في العديد من توغلات الدول برا؟!،العديد من القوات الجوية لمختلف الدول تستبيح الأجواء السورية؟!،إقامة قواعد عسكرية للعديد من الدول؟!،وغيرها كثير؟!،لذلك تشبيه ما فعله هؤلاء بما فعله الأسد أو مافعله السيسي في وضح النهار من حرق للأحياء وتجريفهم بالبيلدوزرات على مرأى من العالمين في الفضائيات يعدُ تجاوزا مفضوحا؟!،وذلك للاختلاف الصريح بين المشبه والمشبه به في كثير من الأوجه؟!،إن لم نقل لا وجه للشبه بينهما على الإطلاق؟!،لذا فإن العنوان الذي تصدَر المقال فيه-على ما أرى- نوع من المغالطة كون البون شاسعا بين من حكم عليهم بالتشابه؟!،ويكفي أن الجزائر في ظل الأزمة حكمها خمسة رؤساء:(الشاذلي،بوضياف،كافي،زروال،بوتفليقة)؟!،في حين بقيت سوريا رهبن رئيس واحد؟!، -الأسدأو نحرق البلد وبالفعل فقد حرقها؟!،-بلد لم يستطع تغيير الرئيس ولو من باب المناورة والمخاتلة؟!،فكيف يشبه الشَبه المشبوه؟!.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter