Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “فيديو”: الداعية وسيم يوسف يثير الجدل بخروجه مع أحد المطربين ومشاركته أغنية رومانسية تدعو للعشق والغرام
    الهدهد

    “فيديو”: الداعية وسيم يوسف يثير الجدل بخروجه مع أحد المطربين ومشاركته أغنية رومانسية تدعو للعشق والغرام | القصة الكاملة

    وطن16 أبريل، 2017آخر تحديث:16 أبريل، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    وسيم يوسف
    وسيم يوسف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تداول مغردون عبر مواقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، فيديو للداعية الأردني المجنس إماراتيًا “وسيم يوسف” وهو يجري بروفة على أغنية رومانسية تدعو للعشق والغرام، وذلك في أحد الكافيهات، وهو ما أثار موجة غضب بين رواد التواصل نظرًا لمخالفة هذا التوجه للداعية.

     

    ونشر الناشط الكويتي “محمد شبيب العجمي” الفيديو في تغريدة تقول: “جديد #وسيم_يوسف مع المطرب حمد العامري .. ما هو عيب بالشتا خلّك تضمّه”. ويظهر يوسف في الفيديو وهو “يدندن” و”يطرقع أصابعه” على أنغام الأغنية الراقصة في موقف هزلي يناقض وقار رجال الدين، بعيدًا عن الحرام والحلال..حسب قول أحد المغردين.

     

    وأثار المقطع جدلا واسعا بين المغردين، فمنهم من أيد سلوك “يوسف” قائلين إن الغناء حرية شخصية ومن حقه أن يصدر شريطًا غنائيًا إن كان يرغب في ذلك، بينما هاجمه البعض الآخر ونشروا له فيديو آخر يظهرونه متناقض وهو يؤكد أن جميع الأغاني حرام شرعًا.

    https://twitter.com/waseem_yousef/status/853194527015915520

    واضطر وسيم يوسف -أمام انتشار الفيديو بصورة كبيرة- للرد مدافعًا عن نفسه، قائلًا إن الغناء بدون موسيقي مشروع وحلال، وأنه لا يعيب شعر أحمد شوقي أن غنته أم كلثوم. وأضاف عبر حسابه على تويتر: “صح نسيت الفرقة الموسيقية التي تعزف معنا! القصيد حلال، وإذا أصبح أغنية يصبح من ينشد القصيد حرامًا، أحمد شوقي قصائده جميلة لكن أم كلثوم غنتها”.

     

    ليرد الكويتي على “يوسف” قائلًا: “(بل هم قومٌ خصمون) إنك امرؤ تحب الخصام والجدال وأنت تعلم أنك مبطل”. وبدوره، رد “يوسف” على “العجمي” قائلًا: “هذا دليل أنك لا تملك الرد !! لله دري بتغريدتين جعلتاك تصمت، لو قمت بإنشاد قصيدة لأحمد شوقي غنتها أم كلثوم هل سأرتكب إثمًا، لله دركم من قوم”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات تيليغرام داعية عشق غرام وسيم يوسف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. م عرقاب الجزائر on 16 أبريل، 2017 3:36 م

      إنها( بروفا)الدين الجديد ليختلط الحابل بالنابل؟!،والهدف هو تعويم الدين وجعله غير قويم؟!،تعويم يراد به إلهاء الأمة والشباب خصوصا عن المسائل الجادة ؟!،وإسقاطهم في بحور سفاسف الأمور؟!،هو يمضي إلى حيث يؤمر؟!،كسر (الطابوهات) والظهور بمظهر عالم الدين المجدد؟!،وذلك تناغما مع ما تدعو إليه الماسونية من ضرب لقداسة الأديان ؟!،وإحلال محلها مباديء التحرر من كل مبدأ؟!،مما يجعل المرأ إنسانا متحررا من كل شيء؟!،تحرر يفقد معه طعمه ولونه ورائحته؟!،إنَه التجديد المفضي إلى التبديد؟!،تجديد الأذهان لتبديد مباديء الأديان؟!،لو كان حريصا على التجديد مقتنعا به مخلصا له لعمل كما عمل محمد عبده وجمال الدين الأفغاني لما جعلا شغلهما الشاغل تحطيم الإستبداد واجتثاث أساساته من الأعماق وتوعية الشعوب للتحرر من المستعمرين؟!،فضلا عن التحرر من العقيدة التي مفادها اعتبار الإستعمار قضاء وقدرا ينبغي التسليم له؟!،مثلما يوهمنا اليوم بأن الانظمة المستبدة قضاء وقدر؟!، ليس لنا أمامها إلا السمع والطاعة؟!، وإن أخذت أموالنا أو جلدت ظهورنا؟!،أو صادرت حريتنا في أن نحيا ؟!،هو لا يرى للاستبداد المستشري في الأمة الإسلامية مشرقا ومغربا بأنه العائق الكبير أمام خروجنا من قوقعة التخلف والانحطاط؟!،لماذ؟!،لأن هذا يناقض أولياء نعمته الذين لا يحكمون إلا استبدادا ؟!،ولا يريدوننا أن نرى إلا مايرون؟!،هو يريد أن يكرَس فكرا ليس غالبا بأن أساس تخلفنا هو الدين ؟!،وبالتالي إعادة صياغة الفكر الديني حسب هواه وحسب ما يخدم أسياده هو النجاة في مرمى مايدعوله من دين جديد؟!،في حين أن الواقع أكد أن ما جعلنا على هامش المدنية والحضارة هو تفريطنا في ديننا قيَما و مباديء وأخلاقا وسلوكا ومعاملات وتشريعا؟!،وإلا فقد جرَبت أنظمته منذ ما يزيد عن ستين سنة نظما وتوجهات مختلفة يسارية ويمينية وقومية وخليطية فما أغنوا شعوبهم؟!،بل ما أطعموهم من جوع ؟!،ولا أمنوهم من خوف ؟!،هم عالة على العجم في أكلهم ؟!،كماهم عالة عليهم في أمنهم؟!،والأدهى والأمر أن المعني مازال ينظَر لنمط حكم أكل عليه الدهر وشرب؟!،بل ألأنكى أنه يغلف ذلك بشعار التجديد الديني؟!،تجديد نسفه الإمام الغزالي الثاني لما قال:(العرب لم يكونوا شيئا يذكر في الصحاري القاحلة؟!،ولما جاء الإسلام وتمسكوا به خرجت منهم أمَة دانت لها الفرس كما الروم؟!،ولما اتخذوا الإسلام وراءهم ظهريا صاروا أصفارا؟!،وسيبقون كذلك أصفارا حتى يعودا إليه مرة أخرى)؟!،لذلك رأينا و سوف نرى من هكذا (دعاة)خرجات أخرى تتوالى تترى ؟!،وذلك حتى يرجُوا بها الأمة رجَا؟!،ليبسوها بسا؟!، كي تصبح هباء منبثا؟! ،خدمة للماسونية والصهيونية العالمية؟!،هذا هو دفتر الأعباء الذي وقعوا عليه؟!،مقابل التسويق لهم؟!،والترويج لبضاعتهم المزجاة؟!،بضاعة كاسدة رغم الإشهار لها بالرز المتلتل؟!،إشهار للإبهار فقط؟!،أما القول الفصل إن الإسلام سوف يبلغ مابلغ الليل والنهار؟!،وسوف يدخل كل بيت من وبر كان أو من مدر؟!،هذه حقيقة تعرفها الصهيونية كما تعرفها الماسونية ؟!، وما استخدامه لهكذا أدعية المكوAنين في نواديهم(نوادي الروتاري)؟!، إلاَ لتأخير ساعة حصول ذلك ما استطاعوا إليه سبيلا؟!,

      رد
    2. محمد ابوزيد ابوالنور حسن on 16 أبريل، 2017 5:40 م

      شيخ 8 سلندر .. تجميع محلى .. متعدد الانظمة

      رد
    3. السبورة on 16 أبريل، 2017 10:47 م

      داعيه ، راقصه، مطرب، قواد ، ديوث حسب الدور المطلوب. لا يوجد حرج في ذلك .

      رد
    4. abdelhamid on 17 أبريل، 2017 12:33 ص

      دعاة خمس نجوم

      رد
    5. ابوعمر on 17 أبريل، 2017 3:08 ص

      داعية للعهر والدعارة على غرار دعاة المجون والسفور …

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter