Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هآرتس: حسابات عباس خاطئة.. أراد اسقاط حكم حماس بغزة فقلص رواتب موظفي سلطته لكنه فشل | القصة الكاملة
    تقارير

    عباس يخطئ في تقديراته ويقلص رواتب موظفي السلطة بغزة في محاولة لإسقاط حكم حماس

    وطن13 أبريل، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمود عباس watanserb.com
    الرئيس محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    قالت “عاميرا هاس” محللة الشئون الفلسطينية بصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية إن تقليص الرئيس الفلسطيني محمود عباس رواتب موظفي السلطة الفلسطينية بقطاع غزة ينطلق من تقديراته الخاطئة بأن هذه الخطوة ستدفع القطاع العام للإضراب، ومن ثم ينهار نظام حماس بالقطاع.

     

    و اعتبرت في تحليلها المنشور بالصحيفة الخميس 13 أبريل تحت عنوان “أزمة الرواتب في غزة.. عباس يخاطر يتوسيع الصدع بين الضفة والقطاع”،  أن قضية الرواتب المقصلة في غزة تشير إلى أحد الإخفاقات السياسية الكبيرة لنظام عباس، الذي بدلا من الاهتمام برأب الصدع وكسر العزلة بين القطاع والضفة الغربية- التي تفرضها إسرائيل منذ عام 1991، وتحديدا منذ 2007- ساهم هو في تعميقها.

     

    وتابعت “هاس”:”أيضا لنظام حماس يد في ذلك، فصراعات القوة بين الحركتين (فتح وحماس) يضر مباشرة سكان القطاع وقدرتهم على النضال ضد الاحتلال. لكن رام الله تحديدا نجحت في لفت الأنظار إليها، أحيانا عن حق وأحيانا عن طريق الخطأ، كمسئولة رئيسية عن الصدع وكمن تتخلى عن 2 مليون مواطن في القطاع”.

     

    ورأت أن الخطأ القديم لعباس في قضية الرواتب، تمثل في تعليماته في يوليو 2007 لمعظم موظفي القطاع العام، المدني والأمني بالقطاع بعدم الذهاب لأعمالهم، إن كانوا يريدون الاستمرار في تلقي رواتبهم. كان افتراضه  الخاطئ  هو ومستشاريه وقتها أنه حال أعلن القطاع العام الإضراب، فسوف ينهار نظام حماس.

     

    “هاس” المتمرسة في العمل الميداني بالضفة الغربية اعتبرت أن خطوة أبو مازن كشفت إلى أي مدى استهانت قيادة فتح بقوة حركة حماس، وتجذرها في قطاع غزة وحيلتها الواسعة. إذ سارعت الحركة لشغل الفراغ الذي حدث في الموظفين، والمديرين والقضاة وأعضاء النيابة العامة وعناصر الشرطة، من خلال الاستعانة بمؤيديها والمقربين منها، لتظهر بذلك منظومتان متوازيتان من موظفي القطاع العام، أولئك الذين يتلقون رواتبهم شريطة ألا يعملوا، وأولئك الذين يعملون.

     

    حركة حماس التي فازت في الانتخابات العامة 2026 وكانت عنصرا مهما في حكومة الوحدة الوطنية التي تشكلت في مارس 2007- اتهمت في صيف نفس العام أجهزة الأمن التي تسيطر عليها فتح في القطاع بمحاولة الانقلاب عليها.

     

    وبعد حرب أهلية قصيرة ومؤلمة نجحت حماس في السيطرة على أجهزة الأمن بقطاع غزة. أعلن عباس حل حكومة الوحدة. وأصبح إسماعيل هنية رئيسا لحكومة غزة، وفي المقابل، سلام فياض رئيسا لحكومة رام الله.

     

    مع انهيار اقتصاد الأنفاق في 2013- والكلام للمحللة الإسرائيلية- واجه نظام حماس أزمة مالية متواصلة، أدت إلى تقليص رواتب موظفيها بشكل مستمر، وتزايد التناقض، فإلى جانب الموظفين الذين حصلوا على راتب شريطة ألا يعملوا، كان هناك آلاف الموظفين الآخرين الذين عملوا دون تلقي رواتب.

     

    واصل الاتحاد الاوربي دعم الميزانية الجارفة للسلطة الفلسطينية. وفي نهاية 2013 أوصى مكتب مدققي الحسابات في الاتحاد الأوروبي بالتوقف عن عبثية تمويل رواتب من لا يعملون. وبالفعل في فبراير من العام الجاري أعلن الاتحاد الأوروبي أنه سيضخ الـ 30 مليون يوروا التي اقطتعها من “الرواتب المجانية” في غزة لدعم الأسر الفقيرة والتنمية.

     

    في نهاية 2015 كان هناك 25،490 من سكان القطاع مسجلين كموظفين في القطاع العام المدني التابع لسلطة رام الله، و33،200 عنصرا في أجهزة الأمن. لكن فقط العاملين في منظومة التعليم والشئون الاجتماعية والصحة التابعة للسطة الفلسطينية والذي يصل عددهم لنحو 10 آلاف شخص هم من سُمح لهم بمواصلة العمل، وتقلصت رواتبهم أيضا بنسبة تتراوح من 30 إلى 50%.

     

    فر المئات من العاملين بالقطاع العام وخاصة الأمني من القطاع للضفة الغربية بعد سيطرة حماس على القطاع في يونيو 2007 وعملوا هناك. لكن رواتبهم أيضا جرى تقليصها. بناء عليه فإن رسالة عباس هي، أن سكان الضفة يستحقون بالنسبة له أكثر كثيرا من سكان القطاع. وهي النتيجة التي خلصت لها الصحفية اليسارية “عاميرا هاس” في “هآرتس”.

     

    المصدر: ترجمة وتحرير مصر العربية..


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    حركة حماس حركة فتح حماس رواتب غزة قطاع غزة محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ai on 13 أبريل، 2017 10:09 ص

      عدم ادراكه انه ليس كل الذمم تشترى بالمال خصوصا ان هناك جزء غير يسير من الشعب الفلسطيني يعلمون نواياه .كيف استبدلتم مروان وان كان مسجون لا زلت لا استطيع ان افهم . مروان كان ولايزال رمز للوحدة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter