Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مجلة أمريكية: ضرورة تحقيق توازن بين قوة مصر الناعمة ومصالحها في العالم العربي
    الهدهد

    مجلة أمريكية: ضرورة تحقيق توازن بين قوة مصر الناعمة ومصالحها في العالم العربي

    ترجمة وطن13 أبريل، 2017آخر تحديث:13 أبريل، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت مجلة واشنطن إكزامينر إن كثير من الناس يتحدثون عن القوة الناعمة الأمريكية باعتبارها مفتاح النجاح في هزيمة التطرف في جميع أنحاء العالم، فالقوة الناعمة هي القدرة على الفوز بقلوب وعقول الناس، للتأثير على تفكيرهم وتغيير السلوك من خلال انتشار الأفكار والحوار والتبادلات الثقافية وبالتأكيد الثقافة والتكنولوجيا والترفيه الناشئة من الولايات المتحدة هي شكل قوي من التأثير على الصعيد العالمي.

     

    وأضاف المجلة الأمريكية في تقرير ترجمته وطن أنه في العالم العربي، حققت مصر منذ فترة طويلة علامة خاصة بها من القوة الناعمة ويعيش في البلاد 90 مليون نسمة وهي الدولة الأكثر اكتظاظا بالسكان في الشرق الأوسط وفي القرن الماضي كانت مصر أيضا أهم مركز للباحثين والفنانين والمؤلفين والمثقفين الذين لعبوا دورا أساسيا في تشكيل المجتمع المصري والتأثير على السكان العرب في جميع أنحاء العالم.

     

    وفي القرن الماضي، كانت مصر أول دولة عربية تفتح نفسها على العالم الغربي، فالروائي المصري نجيب محفوظ هو الكاتب العربي الوحيد الذي حصل على جائزة نوبل في الأدب، وتبقى مصر اليوم أكثر الدول تقدما في الشرق الأوسط في مجالات الإبداع السينمائي والتلفزيوني والموسيقي والإعلامي على سبيل المثال تعود صناعة السينما في مصر إلى الثلاثينيات وقد أنتجت مصر أكثر من ثلاثة أرباع جميع الأفلام القصيرة باللغة العربية، وتستضيف القاهرة والإسكندرية المهرجانات السينمائية الدولية.

     

    مصر عبر صناعة التلفزيون الأكثر تأثيرا في العالم العربي، وجمهور التلفزيون في جميع أنحاء المنطقة يعكفون على مشاهدة الدرامة المصرية، وأوبرا الصالون، والموسيقى والبرامج الكوميدية، فضلا عن البرامج الحوارية المسائية الأكثر شعبية، ومع أن هيمنة مصر في عالم الترفيه العربي تواجه تحديات من قبل المراكز الإعلامية الناشئة في دول الخليج، إلا أن الفنانين المصريين لا يزالون أكثر الشخصيات شهرة ومتابعة.

     

    كما يتأثر المشهد الموسيقي العربي بشكل كبير بالفنانين المصريين منذ غناء أم كلثوم، التي لا تزال أغنياتها من القرن الماضي تبث في جميع أنحاء العالم العربي، وصولا إلى ولادة حركة البوب ​​العربية، ويتم تصدير الموسيقى المصرية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وتبث محطات الإذاعة المصرية برامجها في جميع أنحاء المنطقة باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والإيطالية والعبرية.

     

    وبالإضافة إلى ذلك، تعد مصر موطنا لمؤسسات ثقافية مهمة مثل دار الأوبرا المصرية ومكتبة الإسكندرية التي أعيد فتحها عام 2002، وتعتبر الجامعة الأمريكية بالقاهرة وجامعة القاهرة من بين المؤسسات الرائدة في التعليم العالي في العالم العربي، وفي كل عام يحصل 300 ألف مصري على شهادات جامعية، والكثير منهم في العلوم والتكنولوجيا والهندسة، ويمكن اعتماد الإصلاحات التي يتم الترويج لها في مصر لمناهج التعليم في أماكن أخرى من العالم العربي.

     

    قوة مصر الناعمة مهمة ليس فقط بالنسبة لهوية البلاد، بل أيضا لتشجيع النقاش الجاد بين العرب على الخطاب الديني، ويمكنها أن تدعم ثقافة تحارب خطاب الكراهية وتعزز التعايش بين جميع الشعوب، ويجب أن يقود هذا الجهد الزعماء السياسيون، والعلماء، والفنانون، والمؤثرون الثقافيون، وأن يساهموا في هذا الحوار.

     

    وفي الشهر المقبل، سيزور البابا فرانسيس الأول القاهرة لتعزيز العلاقات بين المسلمين والمسيحيين، وثمة شكل آخر من أشكال القوة الناعمة يمكن أن يتمثل في تمكين مصر للمرأة، وللنساء الحق في شغل المناصب العامة والتصويت، وحمايتهم من التمييز في مكان العمل، ولديها إمكانية الوصول إلى التعليم العالي، ويمكنها أن تختار ملابسها الخاصة، وأن تمضي قدما في الحياة المهنية والحياة الأسرية، ويمكن أن تكون نموذجا يحتذى به في المجتمعات العربية الأخرى.

     

    وقد واجهت القوة الناعمة في مصر تحديا في السنوات الأخيرة بسبب عدم الاستقرار السياسي وعدم اليقين الاقتصادي، لكن الشعب المصري أثبت أنه مرن، وأحد الأسباب في ذلك هو الدور المركزي للثقافة في هويته الوطنية وحياته اليومية.

     

    وتسعى مصر اليوم إلى إقامة علاقة أكثر قوة مع الولايات المتحدة لدفع الشرق الأوسط الأكثر ازدهارا وتأمينا، ولا شك أن هناك إجراءات وتعاونا دبلوماسيا واقتصاديا وأمنيا جديدا، ولكن ينبغي لنا أيضا أن ندرك أهمية دبلوماسية القوة الناعمة وأن نضمن أن نعمل معا على استخدام هذه الأداة القوية للنهوض بشرق أوسط أكثر ازدهارا وأمنا.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الدولة الشرق الأوسط العالم العربي القوة الناعمة مصر واشنطن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter