Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » اكتشاف مشاهد حقيقية مثيرة لقوم عاد ونبيهم هود وأسرار عن حضارتهم الضائعة
    أرشيف - المجلة

    اكتشاف مشاهد حقيقية مثيرة لقوم عاد ونبيهم هود وأسرار عن حضارتهم الضائعة

    وطن13 أبريل، 2017آخر تحديث:4 يونيو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك وتويتر”، مقطع فيديو يكشف عن مشاهد حقيقية لقوم “عاد” الذين بعث لهم سيدنا “هود” عليه السلام، ومكان اكتشافهم وكل شيء عنهم.

     

    وبحسب الفيديو المتداول الذي نشرته قناة “المجلة” عبر قناتها على اليوتيوب ورصدته وطن”، فإن “عاد” هم  شعب عربي قطن في الجزيرة العربية، وأرسل الله اليهم نبي منهم “هود” فرفضوا الاستجابة للنبي ونزل عليهم عقاب رباني عاصفة ولم ينجوا منهم احد باستثناء هود والمؤمنين.

     

    وأوضح الفيديو، ان الاحقاف جمع “حقف” أي الرمال أو الرمال المرتفعة والتي نملك في عالمنا العربي المزيد من منها مثل:احقاف اليمن، احقاف مصر، وغيرها.

     

    وكشف الفيديو أن مدينة “ارم” عاصمة قوم عاد تقع في المنطقة بين اليمن وعمان وقد ذكر المؤرخون أن عاداً عبدوا أصناماً ثلاثة يقال لأحدها : صداء وللأخر : صمود، وللثالث : الهباء وذلك نقلاً عن تاريخ الطبري.

     

    ولقد دعا هود قومه إلى عبادة الله تعالى وحده وترك عبادة الأصنام لأن ذلك سبيل لاتقاء العذاب يوم القيامة، ولكن ماذا كان تأثير هذه الدعوة على قبيلة (عاد) ؟، مجيبا الفيديو لقد احتقروا هوداً ووصفوه بالسفه والطيش والكذب، ولكن هوداً نفى هذه الصفات عن نفسه مؤكداً لهم أنه رسول من رب العالمين لا يريد لهم غير النصح.

     

    وتابع هود مخاطبة قومه محاولاً إقناعهم بالرجوع إلى الطريق الحق مذكراً إياهم بنعم الله عليهم، فقال : هل أثار عجبكم واستغرابهم أن يجيئكم إرشاد من ربكم على لسان رجل منكم ينذركم سوء العاقبة بسبب الضلال الذي أنتم عليه ؟ ألا تذكرون أن الله جعلكم وارثين للأرض من بعد قوم نوح الذين أهلكهم الله بذنوبهم، وزادكم قوة في الأبدان وقوة في السلطان، وتلك نعمة تقتضي منكم أن تؤمنوا بالله وتشكروه، لا أن تكفروا به ويحدث القرآن أن قوم هود لم يقوموا بحق الشكر لنعم الله عليهم، بل انغمسوا في الشهوات، وتكبروا في الأرض، ونلاحظ أن آيات القران أشارت إلى أن قوم عاد كانوا مشهورين في بناء الصروح العظيمة والقصور الفارهة، ولما عصوا رسولهم أنزل الله عليهم العذاب وذلك بأن أرسل عليهم ريحاً عاصفة محملة بالغبار والأتربة أما أهم النقاط  التي تطرق القرآن لذكرها في قصة هود:

     

    أن قوم هود كانوا يسكنونه في الأحقاف والأحقاف هي الأرض الرملية ولقد حددها المؤرخون بين اليمن وعمان الاكتشافات الأثرية لمدينة “إرم” في بداية عام 1990امتلأت الجرائد العالمية الكبرى بتقاريرصحفية تعلن عن: ” اكتشاف مدينة عربية خرافية مفقودة ” ,” اكتشاف مدينة عربية أسطورية ” ,” أسطورة الرمال (عبار)”, والأمر الذي جعل ذلك الاكتشاف مثيراً للاهتمام هو الإشارة إلى تلك المدينة في القرآن الكريم. ومنذ ذلك الحين، فإن العديد من الناس؛ الذين كانوا يعتقدون أن “عاداً” التي روى عنها القرآن الكريم أسطورة وأنه لا يمكن اكتشاف مكانها، لم يستطيعوا إخفاء دهشتهم أمام تلك الاكتشاف فاكتشاف تلك المدينة التي لم تُذكر إلا على ألسنة البدو قد أثار اهتماماً وفضولاً كبيرين. نيكولاس كلاب، عالم الآثار الهاوي، هو الذي اكتشف تلك المدينة الأسطورية التي ذُكرت في القرآن الكريم.

     

    ولأنه مغرم بكل ما هو عربي مع كونه منتجاً للأفلام الوثائقية الساحرة، فقد عثر على كتاب مثير جداً بينماهو يبحث حول التاريخ العربي, وعنوان ذلك الكتاب “أرابيا فيليكس” لمؤلفه “بيرترام توماس” الباحث الإنجليزي الذي ألفه عام 1932، و”أرابيا فيليكس” هو الاسم الروماني للجزء الجنوبي من شبه الجزيرة العربية والتي تضم اليمن والجزء الأكبر من عمان. أطلق اليونان على تلك المنطقة اسم “العرب السعيد”

     

    وأطلق عليها علماء العرب في العصور الوسطي اسم “اليمن السعيدة”، وسبب تلك التسميات أن السكان القدامى لتلك المنطقة كانوا أكثر من في عصرهم حظاً. والسبب في ذلك يرجع إلى موقعهم الاستراتيجي من ناحية؛ حيث أنهم اعتُبروا وسطاء في تجارة التوابل بين بلاد الهند وبلاد شمال شبه الجزيرة العربية، ومن ناحية أخرى فإن سكان تلك المنطقة اشتهروا بإنتاج “اللبان” وهو مادة صمغية عطرية تُستخرَج من نوع نادر من الأشجار. وكان ذلك النبات لا يقل قيمة عن الذهب حيث كانت المجتمعات القديمة تُقبل عليه كثيراً. وأسهب الباحث الإنجليزي “توماس” في وصف تلك القبائل “السعيدة الحظ.”

     

    أسطورة إرم الآثار الأرض التوابل الجزيرة العربية الرمال السلطان القرآن القرآن الكريم الله المؤمنين النبات الهند اليمن عُمان مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. بنت السلطنه on 14 أبريل، 2017 9:45 م

      المدينه المكتشفة في التسعينات تقع في محافظة ظفار في جنوب سلطنة عمان وابنا المنطقه يسموها شصر.

      رد
    2. رحااال on 25 أبريل، 2017 6:12 ص

      اخي الصور فوتوشوب فقبل النقل نتمنى منكم التحقق والخبر قديم جدا وغير صحيح …
      اما قوم عاد فهم يسكنون المنطقة الواقعه بين اليمن وعمان والسعوديه والامارات وهو مايسمى حضرموت ودولتهم قديما تشمل الربع الخالي والمنطقة الوسطى والشرقية من عمان
      والمناطق المتاخمه للحدود السعودية من دولة الامارات ..

      رد
      • رحااال on 25 أبريل، 2017 6:15 ص

        للتعديل الخبر صحيح فيما يتعلق باكتشاف مدينه قد تكون لقوم عاد وهو ماجرى مسحه بالاقمار الصناعية للمنطقه وللربع الخالي مايمثل اليوم المملكة العربيه السعوديه وسلطنة عمان

        رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter