Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هذه أبرز المكاسب التي يجنيها النظام المصري من تفجيرات الكنائس
    تقارير

    هذه أبرز المكاسب التي يجنيها النظام المصري من تفجيرات الكنائس | القصة الكاملة

    ترجمة وطن12 أبريل، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    النظام المصري
    النظام المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    قال موقع “فوكس نيوز” الأمريكي إن تفجيرات الأحد الماضي التي طالت الكنائس القبطية في مصر مأساة بالغة الخطورة استهدفت أقدم وأكبر جماعة مسيحية في الشرق الأوسط وجميع المصريين الذين يعارضون تعصب الدولة الإسلامية والإرهاب.

     

    وأضاف الموقع الأمريكي في تقرير ترجمته وطن أن لهذه الكارثة فوائد سياسية للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خاصة وأن التفجيران الانتحاريان أسوأ هجوم إرهابي ضد مسيحيي مصر منذ مقتل 28 شخصا بالقرب من الكاتدرائية في القاهرة ديسمبر.

     

    وبعد ساعات من التفجيرات، أعلن السيسي حالة طوارئ مدتها ثلاثة أشهر، ووسع سلطاته الهائلة بالفعل لاحتجاز وإلقاء القبض ليس فقط على الإرهابيين المحتملين، ولكن النقاد السياسيين، ولم يمتنع ترامب عن التواصل مع الرئيس المصري الذي استضافه في واشنطن قبل أيام ليؤكد له دعم حكومته الثابت في كفاحه ضد التطرف.

     

    وذكر بيان للبيت الأبيض أن ترامب أعرب عن تعاطفه العميق مع مصر والأسر التى فقدت ذويها فى الهجمات الإرهابية الشنيعة ضد الكنائس المسيحية فى يوم الأحد، ولم يدين فقط الهجمات التى أسفرت عن مصرع 44 شخصا على الأقل وجرح العشرات، لكنه أعرب أيضا عن ثقته في التزام الرئيس السيسي بحماية المسيحيين وجميع المصريين.

     

    هذه الدعوة، مقرونة بزيارة السيسي لواشنطن، والتي أعلن عنها المسؤولون المصريون بسرعة أنها كانت ناجحة، قد منح الرئيس المصري الشرعية الدولية والدعم الأمريكي الذي كان يسعى إليه، لا سيما وأنه لم يخفِ الرئيس أوباما رفضه للسيسي الذي جاء إلى السلطة في يوليو 2013 عندما أطاح الجيش المصري بالرئيس محمد مرسي المنتخب.

     

    وعلقت واشنطن المساعدات العسكرية للقاهرة في أكتوبر 2013 ولم تستأنفها حتى مارس 2015، وكان المصريون غاضبون بشكل خاص إزاء حجب طائرات الهليكوبتر من طراز أباتشي، التي اشتكى المسؤولون من أنها كانت ضرورية لمحاربة المسلحين في شبه جزيرة سيناء التي اندلعت بها حركة التمرد العنيفة، وعلى حدودها مع حماس الفلسطينية، حيث عملت مصر عن كثب ولكن بهدوء مع إسرائيل لإغلاق الأنفاق ومنع تهريب الأسلحة.

     

    ومنذ انتخابه، على النقيض من ذلك، أشار ترامب في عدة مناسبات، كان آخرها خلال زيارة السيسي، أنه على استعداد لتقليل المخاوف بشأن تكتيكات السيسي القمعية والاعتقالات الجماعية لعشرات الآلاف والتعذيب والقتل خارج نطاق القانون حتى تتمكن الدولتان من العمل معا ضد تنظيم الدولة الإسلامية والدفاع عن المسيحيين المصريين الذين يشكلون نحو 10 في المئة من سكان مصر البالغ عددهم 95 مليون نسمة.

     

    وقد عمل السيسي بجهد لتطوير العلاقات مع ترامب، والتقى به وعقد لقاء أقل ودية مع هيلاري كلينتون خلال زيارة إلى نيويورك قبل فوز ترامب غير المتوقع في الانتخابات، كما أن المساعدات العسكرية السنوية التي تقدمها الولايات المتحدة بقيمة 1.3 مليار دولار أمر حيوي لمصر التي تعاني اقتصاداتها من الضعف بعد خمس سنوات من الاضطرابات السياسية، وقد أدخل السيسي مؤخرا عددا من الإصلاحات المالية، بما في ذلك خفض الدعم للسكر والخبز والوقود، وأدخل ضرائب تهدف إلى الحد من العجز المتزايد في الميزانية، وفي نوفمبر الماضي قررت مصر تعويم الجنيه المصري لتخفيف النقص في الدولار وجذب الاستثمارات الأجنبية، لكن السياحة وهي الدعامة الأساسية للاقتصاد لا تزال متدنية والبطالة مرتفعة، لا سيما بين الشباب.

     

    يشعر المسؤولون الأمريكيون بالقلق بشكل متزايد إزاء نمو داعش في شبه جزيرة سيناء، ويقول إريك تراجر من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى إن 2000 جندي مصري قتلوا في سيناء منذ سبتمبر 2013، عندما بدأت مصر حملة كبيرة ضد فرع الدولة الإسلامية في مصر.

     

    وتعهد السيسي بحماية السكان المسيحيين وزيادة الأمن في الكنائس، لكنه فشل حتى الآن في وقف مثل هذه الهجمات، ويرى صامويل تادروس من مركز الحرية الدينية التابع لمعهد هدسون أن ما لا يقل عن 100 هجوم كبير على المسيحيين وكنائسهم منذ وصول السيسي إلى السلطة، وسيختبر الأمن المصري بشدة عندما يزور البابا فرانسيس البلاد في وقت لاحق من هذا الشهر.

     

    وعلى الرغم من الكلمات الرشيدة التي صدرت عن الرئيس ترامب، لا ينبغي للسيسي أن يأخذ علاقاته الأمريكية التي أعيد ترميمها حديثا أو دعم ترامب صمام حماية، ويشكك المتشككون في أن مصر لم تحصل على مساعدات مالية جديدة نتيجة الزيارة، كما لم يجدد ترامب آلية التمويل التي من شأنها أن تسمح للقاهرة بشراء نظم الأسلحة على أساس الائتمان.

     

    ولم يرَ ترامب جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية، كما كان يأمل المصريون، وأخيرا على الرغم من أن الرئيس السيسي دافع عن الرئيس بشار الأسد في معركته ضد داعش، إلا أن المصريين لم يكونوا راضين عن الرئيس ترامب تجاه قصف أمريكا لقاعدة جوية سورية بعد أن استخدمت سوريا الأسلحة الكيميائية.

     

    وبينما مصر يمكن أن تكون موضع ترحيب مرة أخرى في واشنطن والعلاقات أكثر دفئا واستعادة وهو هدف مصري منذ فترة طويلة يجب على السيسي أن يستوعب الدروس بعناية ولا يمكن أن تترجم هذه الفائدة القصيرة الأجل إلى مكاسب أطول أجلا إذا لم تظهر النتائج في الداخل، أو أن الخلافات السياسية بين واشنطن والقاهرة مستمرة في التزايد.

     

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الشرق الأوسط الكنائس المسيحيين النظام تفجيرات فوكس نيوز مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. ابوعمر on 12 أبريل، 2017 5:10 ص

      النظام العسكري البغلي المصري.يقف وراء وامام التفجير الذي هز الكنائس القبطية…يقتلون القتيل ويشاركون في الجنازة..ويقدمون التعازي ايضا…

      رد
    2. رحال on 13 أبريل، 2017 12:52 ص

      سياسة الترهيب والترغيب اسلوب العسكر من ايام المقبور عبد الناصر .. لشق الصفوف وتركيع جميع المعارضين واستعطاف الخارج .

      رد
    3. خليل الروح on 13 أبريل، 2017 3:53 ص

      كلما ضاقت الحلقة على المجرم السيسي وزبانيته يختار المسيحيين ضحية لكسب عطف الغرب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter