Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ” اجعل صوتك مسموعا”.. تقرير بريطاني: الانتخابات التشريعية في الجزائر نتائجها محسومة فلا تتعبوا أنفسكم | القصة الكاملة
    تقارير

    ” اجعل صوتك مسموعا”.. تقرير بريطاني: الانتخابات التشريعية في الجزائر نتائجها محسومة فلا تتعبوا أنفسكم | القصة الكاملة

    ترجمة وطن11 أبريل، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم الجزائر watanserb.com
    علم الجزائر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بدأت مؤخرا الحملات الانتخابية الخاصة بالانتخابات التشريعية الجزائرية المقرر إجراؤها في الشهر المقبل، حيث تحاول السلطات بشكل يائس إقناع الجمهور بأن تصويتهم يحسب حقا وأن دورهم يفرق في هذه المنافسة.. هكذا بدأ موقع ميدل إيست مونيتور تقريره.

     

    وأضاف الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أن ملصقات وضعت حول الشوارع تتضمن عبارات من بينها “اجعل صوتك مسموعا”، فضلا عن أن تروج الإعلانات التي ترعاها الحكومة على التلفزيون للانتخابات على أمل جذب نسبة أكبر من الناخبين أكثر من 43 في المائة التي شاركت في الانتخابات التشريعية الأخيرة في عام 2012.

     

    ومن المحتمل أن تشهد الانتخابات تفوق جبهة التحرير الوطنية الخاصة بالرئيس عبد العزيز بوتفليقة وحزب التجمع من أجل الديمقراطية الوطنية، لا سيما وأنه يقاطع عدد من الأحزاب الانتخابات لأنهم يعتقدون أن النتيجة قد تم حسمها بالفعل.

     

    وتأتى الانتخابات وسط أزمات أمنية واقتصادية متزايدة، والقلق بشأن ما ستكون عليه الجزائر بعد وفاة بوتفليقة البالغ من العمر 80 عاما.

     

    “لا أهتم بما يجري والجزائر لن تتغير”، هكذا يقول أوارديا الذي يعمل سائق سيارة أجرة يبلغ من العمر خمسين عاما مؤكدا أنه لن يشارك في الانتخابات: يتذكر السياسيون أن الشعب موجود خلال الانتخابات فقط وباقي الوقت يتركوننا نذهب إلى الجحيم.

     

    ويواجه الجزائريون زيادة كبيرة في أسعار السلع الأساسية بما في ذلك الفواكه والخضراوات، فضلا عن تزايد المخاوف المالية للبلاد، وبحسب المحلل السياسي رشيد غريم، فإن المشاكل اليومية للجزائريين من المرجح أن تؤدي إلى إقبال منخفض على الانتخابات لأن أكبر حزب في الجزائر هو الغالبية الصامتة.

     

    ودعا وزير الداخلية الجزائري نور الدين بدوي الجزائريين إلى التوجه لصناديق الاقتراع للتصويت للحفاظ على السلام والاستقرار وحث هيئات البث التلفزيوني على مساعدة الناخبين عبر التوعية بأهمية الإدلاء بأصواتهم.

     

    وعلى الرغم من خيبة أمل جزء كبير من المجتمع الجزائري في الانتخابات، هناك عدد كبير من الجزائريين يعتقدون أن التصويت يجب أن يكون إلزاميا، ويوجد حوالى 23 مليون جزائري مسجلين بالاقتراع العام والمرشحون على 940 قائمة من 15 حزبا وعلى قائمتين مستقلتين.

     

    ومنذ عام 2016، يشرف 410 أعضاء من هيئة انتخابية جديدة على التصويت نصفهم من القضاة، والباقون يتم اختيارهم من المجتمع المدني، وأكد رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، عبد الوهاب دربال إن الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقى ومنظمة التعاون الإسلامى سيرسلون مراقبين يبلغ عددهم 300 شخص حتى الآن.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أزمات التحرير الجزائر انتخابات ميدل إيست مونيتور
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابوعمر on 11 أبريل، 2017 4:15 ص

      …هذا هو حال الانتخابات العربية ..اللهم بعض الاستثناءات…..فلو ترشح الرسول صلى الله عليه وسلم فلن ينجح امام مرشحي الانظمة العربية….

      رد
    2. م عرقاب الجزائر on 11 أبريل، 2017 12:53 م

      حتى لو نجح (الرسول)أو أتباع الرَسول لكاد لهم الأقارب قبل الأباعد؟!،لقد رأيناهم ناجحين في تونس فكيف كاد لهم المتخمين بالبترودولار؟!،لقد رأيناهم ناجحين في مصر في البرلمان وفي الشورى وفي الرئاسة؟!،فمن كاد لهم ؟!،كاد لهم من ثبَتوا كلمةالتوحيد في رايتهم؟!،كاد لهم من بنى مسجد ضرار ومعبد للهندوس جنبا إلى جنب؟!،في وقت يئس الشيطان أن يعبد في جزيرة العرب فأبوا إلاَ أن يعيدوا عبادته ومجده التليد؟!،كادوا لهم فأسقطوهم من علَ بضخ رزق الله لمحاربة خير خلق الله؟!،لقد نجحوا في ليبيا فكادوا لهم قصفا بالأف سيكستين التي ما صنعوها ولا للدفاع عن الحمى استعملوها؟!،اشتموا في (إصلاح اليمن) بعض القوة فتواطأوا في تأخير النصر على الحوثيين حتى لا تعلوا راية الفصيل السني القوي؟!،أما حماس الفائزة بانتخابات غزة فقد كفانا عمر سليمان القول بقوله البليغ والذي مفاده:(على هؤلاء-يقصد- حماس-أن يؤدبوا)؟!،ولذلك أطلقوا يد ليفني (الناعمة)لتغير عليهم على حين غرة بسبب استئمانهم لهم مكرا وخداعا؟!،حتى تكون الضربة قاصمة للظهر؟!،أن ينجح أتباع الرسول في الانتخابات فلا تفرحوا لذلك؟!،لأن َ مخطط اليوم التالي بعد النجاح جاهز؟!،وقد يسبق في سرعة تنفيذه إعلان النتائج نفسها؟!،هذا من الأقارب أما الأباعد فحدث ولا حرج إن كان الأقارب صنعوا ما فاق الحرج والمرج؟!،أردوغان إلى اليوم مازال يعاني رغم نجاحاته الميدانية انتخابا واقتصادا ورفاها واستقرارا وتنمية بشرية؟!،مازال إلى اليوم يعاني وسيبقى يعاني حتى يتبع ملتهم؟!،بل وحتى وإن اتبع ملتهم لطبَقوا بشأنه ما طبَقه الاستعمار الفرنسي مع العقيد بن داود العميل فخلدوا فيه المقولة المشهورة:(العربي عربي ولو كان الكولونيل بن دود)؟!،فالإسلامي اسلامي وإن قصَ الشوارب ومرد الذَقن؟!،إذا سواء أنجح من تحبون في الانتخابات او أخفقوا فلا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون سواء أنجحتم أم (خسرتم)؟!،بل الطَامة الكبرى انَ هلاككم سيكون مدويا إن نجحتم ؟!،أعداء الله والرسول جاهزون لتمزيقكم شرَ ممزق؟!،لو نجحتم لسعوا لإغراق السفينة(الوطن) بمن فيها وأيَا كان فيها؟!،شعارهم هم وبعدهم الطوفان؟!،لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة؟!،ولو يرقبون في مؤمن إلا وذمة لنطقوا خيرا في مسلم هندي قتل لا لشيء إلا لانَه اعترض طريق بقرة ؟!،وهم من مجَدوهم بمعبد ذهبي في دبي؟!،اعترض طريق بقرة بلا طموح سياسي ولم ينجدوه فكيف بكم تطمحون لاعتراض طريقهم كي تشاركوهم العروش؟!، وتقاسموهم القروش؟!،فكيف تنجح الانتخابات والمماليك لا تؤمن بالانتخابات ؟!،هم يرونها وباء يتعدى الحدود ؟!،لذلك يعملون على إفشالها سواء أخفقتم فيها أم نجحتم؟!،الانتخابات بالنسبة للاسلاميين صار قانونها فريدا عجيبا ؟!،كيف لا والفائز فيها هو من يقصى من لعب الادوار التالية؟!،قانون رأيناه نافذا في مواطن كثيرة؟!،لذلك لا ينبغي ان نعطي للنجاح في الانتخابات أو الإخفاق فيها أيَ قيمة هي بحكم الواقع لا تستحقها؟!،المندبة كبيرة والهالك فيها هو النَاجح؟!،فأياكم ان تنجحوا فيها وإلاَ عدتم من الهالكين؟!،يهلككم الجار الجنب قبل ان يهلككم صاحب الدَار ؟!،فلا تهنوا ولا تحزنوا و
      أنتم الأعلون في كلَ الأحوال؟!،لذلك ولكل ماذكرناه فإنَ الانتخابات المفبركة قديكون هو المنجاة؟!،ذلك انَه لو تصدر الإسلاميون المشهد في انتخابات شفافة لانقلب الامر خرابا و وبالا على الوطن؟!،كيف لا والجزائر كثيرا مايشيرون لها بالغمز واللمز في وقت لا يتصدَر فيها الإسلاميون المشهد؟!،فكيف لو تصدروا؟!،لو تصدروا لتحركت ألة التضليل الإعلامية من البترودولار كقناة العبرية؟!،ولبدأ مسلسل شراء الذَمم؟!،ونثر الرز في كلَ الاتجاهات بغية الفتنة وبغية زرع الشَقاق والنفاق؟!،كيف لا وقد رأيناهم قد أخرجوا البغضاء من افواههم-وما تخفي صدورهم أكبر-؟!،أخرجوا البغضاء بإرسال (سفيرهم) (وسيم يوسف) إلى الجزائر محذَرا ومنفَرا ومكفَرا ومتهما ومحرضاومخرجا قسما واسعا من الجزائريين من الرَشد راميا أيَاهم بالضَلال والغيَ؟!،فكيف لو نجحوا؟!،لو نجحوا لرأيت الأفعال تترجم الأقوال-كما رأينا في مصر وليبيا-؟!،وإلاَ فلم أرسلوه إلى الجزائر عشية بدء الحملة الانتخابية ؟!،أرسلوه ليضرب ضربته الإستباقية التي علَمهم ايَاها بوش الصغير؟!،لهذا ولغيره عليكم أن تفرحوا لفبركة الانتخابات؟!،وعليكم ان تفرحوا إن لم يمنح لمن يكرههم الأعراب (كوطة) التصدر ؟!، لأنَ الحيلولة دون تصدرهم يعني وأد مخطَط الأعراب للوقيعة بين ابناء الوطن الواحد في المهد؟!،وقيعة يبتغون بها خدمة من يقاولون معه ولأجله؟!،إسرائيل ومن والاهم من الأعراب والأعاجم؟!،مخطط يقف ابن العلقمي أمامه مجرد تلميذ متدرب على فنون العمالة؟!،فنون وأيُ فنون؟!،فنون من مجانين الحروب العبثية بالوكالة؟!،كيف لا وقد قيل بأنَ الجنون فنون؟!،

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter