Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “ميدل إيست”: هكذا أنقذ بشار الأسد ترامب قبل قطع رقبته.. ومنحه فرصة ذهبية للبقاء في السلطة | القصة الكاملة
    تقارير

    “ميدل إيست”: هكذا أنقذ بشار الأسد ترامب قبل قطع رقبته.. ومنحه فرصة ذهبية للبقاء في السلطة | القصة الكاملة

    ترجمة وطن10 أبريل، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” منذ تنصيبه في يناير الماضي، يعمل دونالد ترامب على تنظيم الحركة داخل إدارته، لا سيما وأن التحقيقات الجارية في مكتب التحقيقات الفدرالي حول التواطؤ المحتمل بين فريق الحملة الانتخابية الخاص بترامب والحكومة الروسية يعد في صدارة مشاكله”. هكذا بدأ موقع “ميدل إيست مونيتور” البريطاني تقريره.

     

    وأضاف الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أن التحقيقات الخاصة بالعلاقات بين ترامب والحكومة الروسية التي بدأت في أوائل يوليو 2016 ألقت بظلالها القاتمة على الإدارة الوليدة، وفي غضون أقل من شهر من توليه منصبه، فقد ترامب مستشاره لشؤون الأمن القومي مايكل فلين بعد أن حاول التغطية على الاتصالات مع المسؤولين الروس خلال الحملة الانتخابية، وفي الأيام الأخيرة تعرض لضربة قاسية عندما أقيل رئيس المركز الاستراتيجي السياسي ستيف بانون من مجلس الأمن الوطني وحل محله مسؤولون أمنيون.

     

    واعتبر الموقع أنه لا يوجد دخان بدون نار، لذا وعلى ما يبدو فإن علاقات ترامب مع الحكومة الروسية في الغالب صحيحة، كما في الوقت نفسه الاستقالات غير المتوقعة للمسؤولين وفشل ترامب في كسب موافقة الكونغرس على وعوده الانتخابية الكبرى، لا سيما حظر المسلمين وإلغاء سياسة أوباما كير الصحية، قد حطم تماما الرجل الجديد في البيت الأبيض.

     

    ولفت ميدل إيست مونيتور إلى أنه في نهاية مارس، أي قبل أيام قليلة من هجوم الأسد الكيميائي، كان معدل ما تحقق لترامب وحصل على الموافقة بالكونغرس 35 في المائة، وهو أدنى مستوى لأي رئيس في سنته الأولى، لذا فإنه إذا استمر هذا الانخفاض المستمر في شعبيته، آماله في الفوز بفترة ثانية تكاد تكون معدومة.

     

    وأوضح الموقع أنه عن طريق قصف السكان المدنيين في خان شيخون بالسلاح الكيميائي، منح بشار الأسد شريان الحياة إلى ترامب، حيث أصبحت سوريا المسرح المثالي لترامب كي يستعرض قوته خارج الولايات المتحدة، فضلا عن أن هذا القصف ينفي المزاعم التي تتحدث عن علاقة حملته الانتخابية بالحكومة الروسية.

     

    وذكر الموقع أن الأسد قد فهم بغباء واضح التصريحات الأخيرة لمسؤولي البيت الأبيض بأن أولوياتهم هي داعش، معتبرا أنه يمكنه أن يتصرف دون عقاب وعلاوة على ذلك أساء تفسير خطاب ترامب الانعزالي وأقواله بأنه يريد أن يكون رئيس أمريكا، وليس رئيسا للعالم.

     

    إن سوء التقدير الفادح الذي ارتكبه الأسد أنه اعتقد أنه كان لديه رخصة لاستخدام الأسلحة الكيميائية التي ما زال يخزنها، في تحد للمجتمع الدولي، ولكن عندما ترتكب جريمة ضد الإنسانية على نحو مروع مثل هجوم السارين، يجب أن تكون هناك عواقب، حتى من ترامب.

     

    وعلى الرغم من التهديدات اللاحقة بأن أمريكا سوف تكرر الضربات الصاروخية على سوريا، إذا لزم الأمر، لا يوجد شيء في الأفق يؤكد أن واشنطن أو حلفائها يريدون الدخول في مواجهة مع الروس، خاصة وأنه قال حليف أمريكا الرئيس البريطاني إن هذه ليست بداية حملة عسكرية، وأن القصد من الهجوم فقط أن يكون رادعا؛ وبالتالي الضربة محدودة على القاعدة الجوية من حيث انطلقت الطائرات التي تحمل الغاز المميت، لكنه بالتأكيد إذا أراد ترامب التصعيد لكان قد وسع صواريخه لتشمل قصور الأسد في دمشق.

     

    واعتبر ميدل إيست مونيتور أنه من الناحية السياسية، كان دونالد ترامب حتى نهاية مارس رجل ميت، بسبب فضائحه المتعلقة بروسيا ومطاردته لما أسماه بـ”وسائل الإعلام الشريرة”، وكانت  إدارته تمضي نحو مسار الانهيار، حتى جاء بشار الأسد وأنقذه بمهاجمة خان شيخون بأسلحة كيميائية.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الحملة الضربات الكيميائي بشار الأسد ترامب ميدل إيست مونيتور
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter