Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ميدل إيست مونيتور: السيسي ليس مفاوضا جيدا.. وغير موثوق به من قبل الفلسطينيين | القصة الكاملة
    الهدهد

    السيسي في واشنطن: تأكيد الثقة بترامب لتحقيق سلام بين إسرائيل وفلسطين وسط تشكك فلسطيني

    ترجمة وطن6 أبريل، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال زيارته للبيت الأبيض الإثنين الماضي للرئيس الأمريكي إنه واثق من أن ترامب سيتوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل وفلسطين، وكانت المحادثات عن هذا الشأن نقطة الانطلاقة في صدارة جدول الأعمال عندما اجتمع السيسي وترامب في واشنطن مطلع هذا الأسبوع، إلا أن الرئيس المصري نفسه بدأ يدفع إلى المصالحة دون استراتيجية حقيقية.

     

    وأضاف موقع ميدل إيست مونيتور أن مصر لعبت تقليديا دور الوسيط في الصراعات بين إسرائيل وفلسطين على الرغم من أن رؤساء مختلفين قد أنجزوا هذه المهمة بدرجات متفاوتة، وعلى مدى فترة رئاسته؛ جعل مبارك الظروف أسوأ بالنسبة للفلسطينيين الذين يعيشون في غزة، وجرى إغلاق الحدود المشتركة، حتى أثناء الرصاص المصبوب والهجوم الإسرائيلي على القطاع في 2008-2009.

     

    وأوضح الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أنه كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو قال إنه عندما اندلع الربيع العربي في مصر وعندما أصبح سقوط مبارك وشيكا، قال إنه يتابع الأحداث في مصر بقلق، وكان لديه كل الأسباب التي جعلت الاحتجاجات تفسح المجال للانتخابات، مما جلب محمد مرسي الذي خفف من إغلاق حدود رفح، استغرق الأمر مع الرئيس المصري الجديد ثمانية أيام فقط للتفاوض على إنهاء عملية عمود السحاب في عام 2012، مستفيدا من حماسة الربيع العربي لحشد الدعم لغزة.

     

    ثم جاء السيسي، الذي تبنى حكم مبارك القمعي وأخذه إلى مستوى جديد كليا، وأثناء فترة رئاسته كان هناك إغلاق شبه تام لمعبر رفح وتدمير وإغراق الأنفاق التي تربط القطاع بمصر وتهديد الفلسطينيين بشكل متكرر في الصحافة المصرية.

     

    ويتفق الرئيس المصري السيسي بشكل وثيق مع إسرائيل التي مارست حصارا جويا وبحريا كاملا على القطاع منذ عام 2007، وهو ليس وسيطا موثوقا به ولا نزيها بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وأبرز المراقبون منذ فترة طويلة التوتر بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس والسيسي، مشيرين إلى أن الرئيس المصري يعد الأرض لمحمد دحلان خلفا لعباس.

     

    ودحلان يعتبر أداة من أدوات الولايات المتحدة وإسرائيل بسبب قربه من المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، ووصفه جورج بوش بأنه “رجلنا”، كما أن دحلان هو المفضل لدى اللجنة الرباعية (مصر والأردن والسعودية والإمارات) الذين دعوا جماعيا إلى إحياء مبادرة السلام العربية لعام 2002، وقد دعمت السعودية والإمارات العربية المتحدة الجيش المصري، وهو الموقف الذي أوضحه بعد فترة وجيزة من الانقلاب عندما عرضا على الرئيس المصري حزمة مساعدات مجتمعة بقيمة 8 مليار دولار.

     

    حاولت كل من مصر والسعودية والإمارات سحق الإخوان المسلمين في بلدانهم، وفي مصر شرع السيسي في حملة للاختفاء القسري وحكم بالإعدام، والتعذيب لمن يعارضونه، مع ضغوط خاصة على أعضاء جماعة الإخوان المسلمين.

     

    وبالنظر إلى أن حماس في غزة قد أنشئت خلال الانتفاضة الأولى باعتبارها جماعة من الإخوان المسلمين، فإن تاريخ السيسي للعداء مع الجماعة هو سبب آخر يجعل مشاركته كوسيط غير مناسب. وخلال حرب إسرائيل عام 2014 على غزة فشلت محاولات السيسي الأولى لوقف إطلاق النار عندما استبعد حماس من المحادثات.

     

    وردا على ذلك استبعدت حماس مصر كمفاوض وقالت إنها لن تنظر سوى إلى تركيا أو قطر بدلا من ذلك، حتى مبارك الذي لم يعجب أيضا بجماعة الإخوان المسلمين حاول الحد من نشاطهم السياسي في الداخل، واعترف بموقف حماس كلاعب رئيسي في المفاوضات.

     

    وحقيقة أن السيسي يعتقد أن ترامب يمكن أن يحقق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين تعكس حكم الرئيس المصري السيئ، وقد وعد ترامب بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، واختار سفيرا لدى إسرائيل لم يستبعد ضم الضفة الغربية إذا كانت إسرائيل ترغب فى ذلك، وما هو واضح أن ترامب والسيسي وسيطين غير مناسبين للصراع لأنهما جزء كبير جدا من المشكلة وبالتأكيد ليس الحل.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل البيت السيسي الفلسطينيين المصالحة ترامب ميدل إيست مونيتور
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter