Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » البرادعي مبررا لقائه بـ”باراك” قاتل أطفال غزة:  العرب احتفوا بأردوغان رغم جلوسه مع بيريز | القصة الكاملة
    الهدهد

    البرادعي مبررا لقائه بـ”باراك” قاتل أطفال غزة:  العرب احتفوا بأردوغان رغم جلوسه مع بيريز | القصة الكاملة

    وطن6 أبريل، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أردوغان watanserb.com
    أردوغان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    رد السياسي المصري محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية السابق, على الهجوم الذي تعرض له إثر لقائه بوزير الجيش الاسرائيلي السابق ايهود باراك, في بيان أصدره مكتبه, تحت عنوان: “لا تبرير ولا دفاع.. إليكم الحقيقة لمن يرغب في معرفتها”.

     

    يقول البرادعي في نص بيانه: “في غياب أى بدائل واقعية لإنقاذ ما يمكن انقاذه من فلسطين بعد سبعين سنه من الفشل بسبب غياب الاستراتيجية والانقسامات والجهل، أليس من واجبنا أن نشرح وجهة نظرنا، ونؤكد حقوق قضايانا العربية، لمحاولة كسب الرأي العام العالمي خاصة الرأي العام الأمريكي المنحاز لإسرائيل؟”.

     

    وأعلن البرادعي، الأربعاء، عن لقائه بإيهود باراك، الذي شغل كذلك منصب  رئيس وزراء إسرائيل ، لمناقشة سبل السلام في الشرق الأوسط.

     

    وتابع بيان مكتب البرادعي”منتدى ريشموند هو منتدى عالمي ويتكلم أمامه كافه شخصيات العالم، ويجب أن تكون لدينا الشجاعة لنكون حاضرين عندما تبحث قضايانا بدلًا من أن نخٌفى رأسنا في الرمال، ولا نخاف من مواجهه الجميع سواء كانوا أصدقاء أو أعداء ومعنا الحق الواضح بالتاريخ والوقائع والقانون الدولي، وللمفارقة فقد احتفى الجمهور العربي بتصريحات أردوغان في منتدى دافوس عام 2009 رغم أنه كان مع الرئيس الاسرائيلي بيريز على نفسه المنصة”.

     

    وأضاف: “في كلمة دكتور محمد البرادعي بمنتدى ريشموند كان الحديث فى شكل أسئلة وأجوبة من الصحفية التى أدارت الحوار ومن الجمهور أربعة آلاف، وقد استغرق ساعتين شرح فيه وجهة نظره بالتفصيل عن السياسات الإسرائيلية، وشرح للجمهور الغربي خلفيات مواقفنا الراسخة ضد الاحتلال والاستيطان، ومدى خطورة استمرار الأزمة على الاستقرار العالمي، وأنوه هنا أن مواقف البرادعي من تأييد السلام العادل في الشرق الأوسط معروفة منذ كان مساعداً لوزير الخارجية إسماعيل فهمي، والذي استقال احتجاجاً على أسلوب التفاوض المنفرد في اتفاقية كامب ديفيد، لم يكن إسماعيل فهمي يرفض السلام، لكنه كان يملك رؤية للسلام الشامل والعادل في المنطقة، والذي ضاعت العديد من فرصه، ويصبح أبعد كما تأخر الوقت”.

     

    وأوضح: “قال في المنتدى أيضاً أن استمرار السياسة الاسرائيلية الحالية سيؤدي إلى نظام عنصري مماثل لنظام الأبرتهايد في جنوب افريقيا (وهو النظام الذي كان منبوذاً دولياً حتى سقط في النهاية)، وقد أيد باراك هذا الرأي وهذا مكسب سياسي أن يصدر من شخصية اسرائيلية على خلاف المعهود من السياسيين الإسرائيليين الذين يتشددون في رفض أي ربط بين أفعال حكوماتهم وبين العنصرية، كما أيد باراك ضرورة قيام دولة فلسطينية مستقلة”.

     

    وواصل: “بالإضافة لتلك الجلسة كان هناك حديث مماثل أمام المئات من طلبه المدارس في نموذج محاكاة للأمم المتحدة”.

     

    وأكد: “يجب أن نتعلم أن السياسة هي فن الممكن فى ضوء البدائل المتاحة، وأن تغليب العواطف على العقل والاقتصار على الحديث مع النفس، دون محاولة إيصال وجهة نظرنا الى العالم وكسب تأييده سيؤدي إلى المزيد من الإنهيار في أحوالنا، خاصة إن أوراق القوة التي بيدنا محدودة للغاية، وهذا يشمل بالإضافة للقوة العسكرية جوانب القوى العلمية والتكنولوجية والاقتصادية.. كما أن عدم محاولتنا توصيل رؤيتنا للحل العادل للأصوات المعتدلة بالشعب الإسرائيلي أدى إلى ترك الباب مفتوحًا بالكامل لليمين المتطرف هناك، وهو ما أدى للمأساه الحالية، حيث نشهد حكومة ترفض بوضوح الإلتزام بمباديء الشرعية الدولية، نشهد رفضاً لقرارات الأمم المتحدة الخاصة بحدود 67، القدس الشرقية، عودة اللاجئين، ويستمر الاستيطان، وتولد أجيال جديدة لم تشهد الماضي على أراضٍ محتلة، وتتفاقم الأوضاع يوماً بعد يوم”.

     

    وتابع: “استقطاب الجزء المتعاطف من الإسرائيليين، خاصة السياسيين والأكاديميين، مع القضية الفلسطينية هو أمر ضروري إذا ما أردنا حلاً، وهو ما قام به منديلا وحزب المؤتمر الوطنى فى جنوب أفريقيا بضم المتعاطفين معهم من البيض ليستطيعوا التخلص من نظام الفصل العنصري، كان هذا رأى المفكر الفلسطيني البارز المرحوم إدوارد سعيد والذي كان يري أهمية التخلص من إرث الماضي لكي نعيش الحاضر والذى انشأ اوركسترا يضم فلسطينيين وإسرائيليين بالاشتراك مع الموسيقار اليهودي المشهور دانيال بارينبويم، وهو من عزف في رام الله نفسها، وكرر مراراً مواقفه بعدم إمكانية حل الصراع بالقوة بل بحلول سلمية عادلة”.

     

    وأردف: “وأود أنوه في النهاية إلى أنه لو تفهمنا انتقادات تأتي من شباب متحمس حسن النية، فلا يمكن أن نفهم كيف تأتي موجة هجوم من صحافة مصرية هي نفسها من احتفت بتصريحات الرئيس السيسي حول السلام الدافئ مع إسرائيل، هؤلاء يستخدمون القضايا الوطنية ومغازلة المشاعر لأسباب سياسية ليس لها علاقة بقناعاتهم أصلًا”.

     

    واختتم بيانه قائلًا: “لنا الله اذا ما إستمرينا على هذا المنوال من تغليب العواطف دون أن نبدأ عمليه تفكير عقلاني يخرجنا من القاع الذي وصلنا اليه”.

     

    وسجلت الحادثة ردود أفعال غاضبة جداً وتعليقات هاجمت البرادعي على اللقاء الذي جمعه بـ”باراك”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل ايهود باراك محمد البرادعي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. badr on 6 أبريل، 2017 4:38 م

      تقيس نفسك بأوردوغان يامجرم في حق شعبي العراق ومصر , أيها اللعين.

      رد
    2. ابوعمر on 7 أبريل، 2017 12:53 ص

      أردوغان أيها الصهيوني الذليل المجرم الحقير يا أرذل الأراذل[البردعة الحقيرة الواطية]..سيدك وسيدك أسيادك أردوغان لم يجتمع بسيدك بيريز بل غادر الاجتماع بعدما أدب وعلم بيريز درسا لم يسمع مثله لامن قبل ولا من بعد…أردوغان صاح وثار في وجه سيدك بيريز ووبخه بشكل لم يحدث ابدا …

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter