Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “الأخبار اللبنانية”:  الجزائر تعيش “ديكتاتورية ناعمة” ولا أحد يعرف متى ستنفجر
    الهدهد

    “الأخبار اللبنانية”:  الجزائر تعيش “ديكتاتورية ناعمة” ولا أحد يعرف متى ستنفجر | القصة الكاملة

    وطن5 أبريل، 2017آخر تحديث:5 أبريل، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم الجزائر watanserb.com
    علم الجزائر
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا يزال الحديث حول الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة يشغل الكثير من وسائل الإعلام وذلك على إثر الكثير من الشائعات التي طالته خلال الفترة الماضية، خاصة ما يتعلق بحالته الصحية التي تأثرت كثيرا مؤخرا، وسط غياب عن وسائل الإعلام جعلت هذه الشائعات تلاقي الكثير من الصدى.

     

    وفي ظل هذا التناول المستمر لوضع الرئيس بوتفليقة، تحدث صحيفة “الاخبار” اللبنانية في تقرير لها الأربعاء، موسع عن كيفية تسلم بوتفليقة للحكم والعقبات التي واجهته خلال فترة حكمه.

     

    وقالت الصحيفة في تقريرها الذي جاء بعنوان: ” خريف بوتفليقة”، أنه بعد ست سنوات من العيش في الخارج، متنقلاً بين بلدان عربية وأوروبية كثيرة، ومستقراً لفترة في دولة الإمارات، عاد بوتفليقة في عام 1987 إلى البلاد، ليشارك في انتخابات انسحب منها الجميع بعدما استشرفوا ما الذي سيحدث فيها.

     

    وأضافت الصحيفة أن لا أحد من الأجيال المولودة في بداية التسعينيات تتذكر رئيساً غير بوتفليقة، تتذكّر خطاباته سنة 1999؛ مذكرة بجملته عن الجنرالات: “لن أذهب إلى الحلبة لأصارع السبع وأنا أعرف بأنكم لستم معي… إذا غلبته تصفقون لي… وإذا غلبني تصفقون له”، معتبرة الصحيفة أن بوتفليقة كان يريد دعماً كاملاً من الناس. لم يصدقه أحدٌ بأنّه سيحارب “السبع” الذي أتى به، لكن النّاس صفّقوا.

     

    وبدأت الصحيفة بعد تقديم شيق باستعراض عهد بوتفليقة في الرئاسة، موضحة أن الفترة الرئاسية الأولى من حكمه كانت صعبة، حيث شهدت الجزائر أحداث “الربيع الأمازيغي” في حزيران/ يوليو 2001، التي خلّفت عشرات الضحايا، فكان ذلك بمثابة امتحان فشلت فيه الرئاسة والحكومة التي كان يرأسها علي بن فليس.

     

    وتناولت الصحيفة كيف بدأ الإعداد لمشروع “الوئام المدني” الذي كان البرلمان قد أقرّه نهاية سنة 1999، وكيف اصبح  رئيساً شرفياً للحزب الحاكم، ثمم قيادته حملة لاستفتاء شعبي ضخم في سنة 2005 حول هذا القانون، الذي يقدّم العفو التام لأفراد الجماعات المسلّحة في الجبال الذين يسلّمون أنفسهم، لكن أيضاً، وهذا الأهم: إغلاق ملف إلى تعرض الرئيس بوتفليقة لمحاولة سنة 2007، بالإضافة لما وصفتها  بحرب الكواليس بينه وبين المخابرات خاصة الجنرال توفيق.

     

    وتعرضت الصحيفة إلى  سفره إلى فرنسا بعد تدهور حالته الصحية في 2005، والسبب وفق التصريحات: قرحة في المعدة. عدا أسعار النفط، لا شيء جيّد في الجزائر، قبل أن تصل سنة 2008 ويصوّت البرلمان بأغلبية ساحقة لتعديل الدستور وفتح عهدات ترشّح الرئيس، وجعلها مفتوحة بدل عهدتين.

     

    وأوضحت الصحيفة أنه وبعد فوزه بالعهدة الثالثة سنة 2009، سيتغيّر بوتفليقة، ثقلت رجله عن الزيارات إلى الخارج وبدأت صحته بالتدهور، لكنه  ظلل ممسكاً بمفاصل الدولة أكثر فأكثر، وتخلّص من الجنرالات الذين أتوا به، واحداً تلو الآخر.

     

    وفيما يتعلق بالربيع العربي، اعتبرت الصحيفة أن الجزائر تقوقعت على نفسها، وقامت الحكومة بفتح قروض للشباب من أجل فتح مشاريع صغيرة ومتوسطة، واصفة الصحيفة هذا الإجراء بأنه محاولة من السلطة لشراء السلم الاجتماعي.

     

    وتطرقت الصحيفة إلى فوز بوتفليقة في المرة الرابعة بانتخابات 2014، موضحة لأنه منذ هذا العام أصبحت كل المعارك بين رجال السلطة والمال تُخاض باسم الرئيس، لافتة إلى إقالة الجنرال توفيق من على رأس جهاز المخابرات وإعادة هيكلة الجهاز .

     

    وأوضحت الصحيفة أنه خلال الفترة الماضية أعلِنت الجزائر سياسات التقشّف بعد انخفاض أسعار النفط، وحدثت الفتنة الطائفية في مدينة غرداية، مشيرة إلى ان كل ذلك حدث والرئيس غائب، لا يطلّ سوى عبر نشرة الأخبار ليقابل رئيساً أو سفيراً. وعندما تتعالى الشائعات حول وفاته، يخرج الوزير الأول أو مسؤول من الحزب الحاكم لـ”طمأنة” الشعب.

     

    وتابعت الصحيفة بأن الفترة الأخيرة، انخفض سقف السلطة من “الرئيس قادر على الحُكم” إلى “الرئيس قادر على الحياة”، واصفة بأن الجزائر تعيش حالة “ديكتاتورية ناعمة”.

     

    واختتمت الصحيفة تقريرها بأن الجزائر وصلت إلى مفترق الطرق، حيث أغلقت كل الآفاق والخيارات، مضيفة “صار الناس يتساءلون: من سيخلفه إذا تنحّى أو توفي؟ فيما يردّد من هم في الحُكم: لا أحد غيره،  ديكتاتورية تعيش زمنها الخاص وتتربّع على مساحة أكبر بلد أفريقي وعربي، ولا أحد يعرف متى ستنفجر”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات البرلمان الجبال الجزائر الجنرالات الحزب الحاكم الخارج الدستور الرئاسة السلطة السلم الاجتماعي الشائعات الكواليس المخابرات النفط انتخابات ديكتاتورية عبد العزيز بوتفليقة علي بن فليس فرنسا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. True algerian on 18 أبريل، 2017 1:08 م

      تتفجر في رأسك انشاءالله

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter