Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » السيسي محور التطبيع العربي الإسرائيلي وترامب يمنحه الحرية الكاملة في مقابل ذلك
    الهدهد

    السيسي محور التطبيع العربي الإسرائيلي وترامب يمنحه الحرية الكاملة في مقابل ذلك

    ترجمة وطن3 أبريل، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    علق موقع “ديبكا” الاسرائيلي على لقاء رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب, مشيراً إلى أن اللقاء سيركز على أربعة موضوعات رئيسية هي مكافحة الإرهاب المتفشي في سيناء المصرية وليبيا المجاورة، والمساعدات العسكرية الأمريكية للقاهرة، والمساعدة على تخفيف الضائقة الاقتصادية، وأخيرا الجهود الرامية إلى تعزيز العلاقات الطبيعية بين العالم العربي بما في ذلك الفلسطينيين وإسرائيل.

     

    وأضاف الموقع وثيق الصلة بالدوائر الاستخباراتية في تقرير ترجمته وطن أنه منذ تولى الرئاسة المصرية في يونيو 2014، شن السيسي حربا لم تنتهِ على الإرهاب ضد أنصار بيت المقدس، ولكن الجيش المصري حتى الآن فشل في التغلب على بضعة آلاف من الرجال المسلحين، على الرغم من أنه يمكن في الوقت الراهن يثير غضب عدة آلاف من المقاتلين البدو من القبائل البدوية في سيناء.

     

    وقد صنفت المخابرات الأمريكية القوات المصرية بأنها بطيئة الحركة وغير عملية؛ ولكن لحدود محدودة، وحداتها يفضلون الجلوس بأمان في ثكناتهم بدلا من خطر الخروج ومتابعة ملاحقة العدو عبر شبه الجزيرة.

     

    وقبل وقت قصير من زيارة الرئيس السيسي إلى واشنطن، شنت القوات الجوية المصرية قصفا مكثفا لتجمعات داعش حول بلدة العريش الشمالية، مما أسفر عن مقتل 14 إرهابيا على الأقل، والقبض على 22 آخرين والاستيلاء على مخابئ كبيرة من القنابل على جانب الطريق، لكنهم تأخروا وقتا طويلا في مواجهة الإرهابيين في معقلهم الرئيسي فوق جبل الحلال وبالتالي فإن داعش حر في التحرك في جميع أنحاء الأراضي بسيناء ويمكنه توسيع عملياته إلى مصر.

     

    وجاءت الغارات الجوية في عطلة نهاية الأسبوع بعد أشهر قام فيها داعش باجتياح أجزاء من العريش، لا سيما وأن القوات المصرية لم تعد تجرؤ على الدخول في تلك الأحياء الخالية من القانون، خاصة في الليل. وفي وقت سابق من هذا العام، اضطر الاضطهاد الرهيب بما في ذلك عمليات الإعدام، بضعة آلاف من المسيحيين إلى الفرار من ديارهم في العريش.

     

    وتبلغ المساعدات العسكرية الأمريكية لمصر اليوم 1.3 مليار دولار سنويا، وعلى الرغم من أن الرئيس الأمريكي يريد خفض برامج المساعدات الخارجية، فإنه قد يستثني في هذه الحالة مصر ويوسع المساعدات العسكرية، كما أن وجود داعش في العريش على بعد 130 كيلومترا من الحدود المصرية الإسرائيلية يشكل خطورة على عتبات جيران مصر أيضا، حيث تقع في شمال سيناء إسرائيل، وتشترك منطقة شمال غربها مع قطاع غزة، وفي الشرق توجد الأردن، وفي جنوب غربها ليبيا، كما تقع مدن غرب سيناء على ضفاف قناة السويس.

     

    ويرتبط تنظيم الدولة الإسلامية في سيناء ارتباطا وثيقا بالمنظمات السلفية في قطاع غزة-حسب زعم الموقع الإسرائيلي- وقد قام البغدادي العام الماضي بنشر بيانات مجموعة من الضباط العراقيين في فرع سيناء، سافروا عبر جنوب الأردن للوصول إلى شبه الجزيرة.

     

    كما أن الخلايا الإسلامية في ليبيا جعلت من تنظيم داعش في سيناء طريقها الآمن للسفر دون الكشف عنها إلى معاقلها الأخرى في الشرق الأوسط، ولإزالة هذا التهديد المتداعي المتعدد الأطراف، تحتاج إدارة ترامب إلى جلب مصر والأردن وإسرائيل إلى ائتلاف من أجل حملة مشتركة وشاملة.

     

    حاولت إدارة أوباما، التي قاطعت الرئيس السيسي لاضطهاد جماعة الإخوان المسلمين في مصر، دون جدوى بناء تحالف بين تركيا ومصر وإسرائيل في ميثاق مكافحة الإرهاب، لكن إدارة ترامب لديها فرصة أفضل، ولكن أولا يجب أن توضع العلاقات بين العالم العربي وإسرائيل على أساس منتظم، لا سيما وأن بعض الأعمال الأساسية موجودة بالفعل في العلاقات العسكرية الثنائية غير الرسمية التي تحتفظ بها مصر والأردن مع إسرائيل، خاصة وأن مصادر عسكرية كشفت في تقارير سابقة عن محدودية علاقات العطاء والقتال لمحاربة الإرهاب مع المملكة العربية السعودية وأبو ظبي.

     

    ويعترف مستشارو الرئيس الأمريكي بأنه قبل إقامة جبهة عريضة وفعالة ضد تنظيم داعش والقاعدة، فإن التقدم ضروري لتطبيع العلاقات بين الحكومات العربية والدولة اليهودية، بما في ذلك المسار الإسرائيلي الفلسطيني، كما أن ترامب يريد بالتأكيد أن يسمع الدور الذي يرغب ضيفه المصري في اتخاذه لإحراز تقدم في هذه العملية، وسيسأله عن زيارته المقبلة للشرق الأوسط، وتفيد مصادر في واشنطن أن الرئيس ترامب يهدف إلى استكمال خطته للجمع بين مصر والسعودية والأردن وإسرائيل على أساس جديد بحلول سبتمبر المقبل.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل البيت التطبيع السيسي العرب بيت المقدس ترامب ديبكا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter