Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تحفيز القطاع الخاص وتعليم الأعمال الصغيرة كحلول لتخفيف الفقر في المغرب
    تقارير

    تحفيز القطاع الخاص وتعليم الأعمال الصغيرة كحلول لتخفيف الفقر في المغرب

    ترجمة وطن2 أبريل، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    طعام الفقراء watanserb.com
    دكتورة مصرية أبهرت اللواء عبدالعاطي وماذا عن طعام الفقراء لعلاج كورونا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “فير أوبزرفر” البريطاني إن تحفيز القطاع الخاص من خلال التعليم والأعمال الصغيرة أمر بالغ الأهمية للتخفيف من وطأة الفقر في المغرب، والفقر دائما عقبة خطيرة أمام نمو البلدان النامية، لا سيما أن المغرب عانت من عدة عقود من الاستعمار من جانب بلدين أوروبيين، ولم تحقق بعد نوعية حياة مرضية لجزء كبير من السكان الذين يستيقظ الكثيرون منهم يوميا ويكافحون لتوفير الضروريات الأساسية لأنفسهم ولأطفالهم، وهؤلاء الأفراد والأسر ذات الدخل المنخفض يتأثرون للغاية بالتقلبات المستمرة في أسعار السلع الضرورية.

     

    وأضاف الموقع البريطاني أن هناك العديد من العوامل التي تسهم في تزايد حالة الفقر في المغرب، وتضاعفت الديون المنزلية على مدى العقد الماضي، كما أن المزيد من الأسر أصبح منازلهم مثل السجن، وتم تقييد حريتهم وفرض أعباء عليهم وبالإضافة إلى ذلك كان النظام التعليمي غير كاف في تزويد الطلاب بالمهارات اللازمة التي يبحث عنها أصحاب العمل.

     

    ويتزايد الفقر في المغرب بسبب وجود مستويات منخفضة من الدخل، والبطالة وقدرة الشركات على النمو وتوظيف الموظفين، واعتبارا من عام 2014 بلغت نسبة البطالة في المغرب 10.2٪ وفقا لجومانا كوبينم، رئيس مؤسسة التمويل الدولية في المغرب العربي، وأوضح أن أفضل طريقة للقيام بذلك تنمية القطاع الخاص، وتحديدا رجال الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي تمثل نحو 80٪ من العمالة.

     

    ومن أجل تحفيز القطاع الخاص وخفض البطالة، يحتاج المغرب إلى تشجيع روح المبادرة ونمو المشاريع الصغيرة، وهناك طريقتان للقيام بذلك أولهما يجب على المغرب أن يركز على تحسين نوعية تعليم الشباب وتشجيع مشاركة الشباب في مهن ذات مغزى، ويمثل الشباب في المغرب نسبة كبيرة من السكان و 44٪ من الأفراد في سن العمل، وهذا أمر يبعث على الانزعاج نظرا لأن 80٪ من العاطلين عن العمل في المغرب هم من الشباب حسب إحصائيات عام 2014.

     

    وإذا كان المغرب سيشجع مشاركة الشباب ينبغي توجيه الاهتمام جزئيا إلى جودة التعليم، خاصة وأن العديد من المدارس لا تزود الطلاب بالمهارات التي يبحث عنها أصحاب العمل، ويمكن ملاحظة ذلك في الإحصاءات التي تشير إلى أن البطالة أعلى بالنسبة لخريجي الجامعات مما هي عليه بالنسبة للأفراد الذين ليس لديهم شهادة جامعية.

     

    ومن شأن المبادرات الرامية إلى مواءمة احتياجات أصحاب العمل مع المهارات التي تم تطويرها في المدارس الابتدائية والجامعات أن تحسن قدرة الشباب المغاربة على الحصول على وظائف بعد التخرج، وبالإضافة إلى ذلك فإن الإيمان المتجدد في تعليمهم جنبا إلى جنب مع الثقة من الخبرة ذات الصلة وتحفيز الكثير في الطريق إلى ريادة الأعمال، ونظرا لأن الشركات الصغيرة ورواد الأعمال يلعبون دورا هاما في خلق فرص العمل في المغرب، فمن الضروري تحسين الوصول إلى رأس المال.

     

    وفي الوقت الراهن وعلى الرغم من أن الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم مسؤولة عن ما يقرب من 50 في المائة من الوظائف في المغرب وأكثر من 30 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، فإن نصيبها من رأس المال المتاح غير ممثل تمثيلا ناقصا، ولحسن الحظ فإن المبادرات الناشئة تبشر بالخير لمنظمي المشاريع الذين يسعون للحصول على التمويل.

     

    وأحد مصادر التحسن في توافر رأس المال لأصحاب المشاريع يأتي من منظمات الدعم مثل دار، والمركز المغربي للابتكار وريادة الأعمال الاجتماعية، وتقوم هذه المنظمات ببناء منصات تمويل جماعي، وتوفير التدريب والدعم لرواد الأعمال، والمساعدة بشكل عام في سد الفجوة بين المستثمرين والشركات المبتدئة، ووفقا لاريك أسمار المدير السابق للبرامج في سيس المغربية والمدير السابق لشركة داري، تم إنشاء برنامج الحضانة لمعالجة ثلاثة تحديات حاسمة تواجه رواد الأعمال الاجتماعية وهي عدم الوصول إلى التدريب والدعم على المدى الطويل، وعدم الوصول إلى الشبكات، وعدم الوصول إلى التمويل في مرحلة مبكرة.

     

    ويعتقد أن التدريب على المدى الطويل والوصول إلى الشبكات الدولية يسير جنبا إلى جنب مع التمويل، لأنه لا توجد العديد من خيارات التمويل التقليدية المتاحة لأصحاب المشاريع المغاربة.

     

    وتعتبر المنظمات الداعمة مثل هذه المؤسسات ذات أهمية حاسمة لتحسين توافر رأس المال لرواد الأعمال، خاصة وأن معظم البنوك لن تقدم القروض للشركات التي لا يمكن أن تحقق سنتين على الأقل أرباح، ويمكن للحكومة أن تحسن بشكل غير مباشر الخيارات المالية للشركات الصغيرة من خلال مساعدة منظمات الدعم مثل شركة داري وشركة سيس المغربية، التي تعمل مع الشركات الناشئة والمستثمرين ورجال الأعمال مباشرة لخلق فرص استثمارية.

     

    وهناك أزمة فقر في المغرب، ويشكل تحفيز النمو في القطاع الخاص خطوة حاسمة في اتجاه معالجة هذه الأزمة، كما أن تحسين جودة المدارس بحيث يتماشى التعليم بشكل أفضل مع احتياجات أصحاب العمل حتى يساعد على مكافحة بطالة الشباب وتشجيع المشاركة في مهن ذات مغزى، ومن شأن تحسين فرص الحصول على رأس المال لرواد الأعمال والمشاريع الصغيرة أن يحفز تنمية الأعمال التجارية التي تساهم بأكبر قدر ممكن في الاقتصاد ولكنها تواجه أكبر التحديات، وسيؤدي النمو الاقتصادي إلى خفض معدل البطالة وقطع شوط طويل في مكافحة حالة الفقر في المغرب.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأسر البطالة الفقر المغرب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter