Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “هآرتس”: طريق إسرائيل نحو الرياض وباقي دول الخليج يبدأ من رام الله
    الهدهد

    “هآرتس”: طريق إسرائيل نحو الرياض وباقي دول الخليج يبدأ من رام الله | القصة الكاملة

    ترجمة وطن31 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اعلام دول مجلس التعاون الخليجي watanserb.com
    السفير القطري ناصر بن حمد: "خطة خبيثة" وراء نشر "تسجيلات القذافي".. ونصيحة لدول الخليج
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكدت صحيفة “هآرتس” العبريّة، أن التصريحات المتكررة عن ضرورة الحل الإقليمي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني خلال القمة العربية جاءت نتيجة لأسباب عدة أهمها التعبير عن الرغبة في التغلب على ضعف الفلسطينيين بسبب الخلافات الداخلية بين السلطة وحركة حماس، والسعي إلى الانخراط بنشاط وللتأكيد على التزام الدول العربية للتوصل إلى اتفاق والحفاظ على الاستقرار، وتحسين العلاقات التجارية والاقتصادية كجزء من تطبيع العلاقات مع العالم العربي.

     

    وأضافت الصحيفة الإسرائيلية في تقرير ترجمته وطن أنه في المقابل، كانت هناك تصريحات أدلى بها رئيس الوزراء وعدد من الوزراء للتعبير عن رغبتهم في تجنب حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وفقا لمخطط الدولتين، بهدف الاستفادة من مصالح بعض الدول العربية والمخاوف ضد التهديد الإيراني، مما ينتهي بعلاقات ودية مع إسرائيل دون أن تدفع الأخيرة أي مقابل.

     

    ولفتت هآرتس إلى أن القيادة الفلسطينية اليوم لا توافق على منح الدول العربية الحق في تمثيلهم مقابل المساعدات، بينما أنه منذ عام 1948 وعقب تدخل الدول العربية في الحرب تم مصادرة حق الفلسطينيين في تمثيل أنفسهم، ولم يشاركوا في هدنة أو مؤتمر المصالحة في لوزان، ولكن تغير الواقع بعد ظهور قيادة فلسطينية جديدة تمثلت في الرئيس الراحل ياسر عرفات الذي سيطر على منظمة التحرير الفلسطينية في عام 1969 وأنشأ مبدأ القرار المستقل، وطالب الفلسطينيون بالتفاعل مع جميع القرارات بشكل مستقل، بما يتوافق مع مصالحهم وليس العالم العربي، حيث أن قرار جامعة الدول العربية في عام 1974 الخاص بالاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية كونها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وإلغاء ضم الضفة الغربية في مارس 1988 أكمل التحول فيما يتعلق بالتمثيل الفلسطيني.

     

    وأدى الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية في نهاية العام بقرارات الأمم المتحدة 181 و 242 أيضا من قبل الولايات المتحدة الاعتراف بحق التمثيل وفي عام 1993 اعترفت أيضا إسرائيل بها بموجب اتفاقات أوسلو، وفي عام 2012 جرى الاعتراف بفلسطين على حدود عام 1967 بصفة مراقب من قبل 138 بلدا.

     

    وذكرت هآرتس أن عرب اليوم ليسوا عرب أمس، لا سيما في ظل الوضع المتدهور للقضية الفلسطينية بين العرب، كما أن الحروب الأهلية تنخر في جسد أربع دول عربية، لكن عباس مثل زعماء عرب آخرين يعرفون أيضا أن الشارع العربي لن يوافق بسهولة على قبول اتفاقات السلام والتطبيع مع إسرائيل من دون التوصل إلى تسوية للقضية الفلسطينية، وقد يسبب عدم الاستقرار في المنطقة بأسرها.

     

    وأوضحت هآرتس أن عباس حائر اليوم بين الإدارة الأمريكية وإسرائيل وبعض الدول العربية التي تضغط عليه فيما يتعلق بالمفاوضات الإقليمية التي ستأتي على حساب الفلسطينيين، كما أن منظمة التحرير الفلسطينية أصبحت عرضة في الآونة الأخيرة لفقدان مركزها السياسي من خلال تنظيم مؤتمرات مثل مؤتمر دعم الانتفاضة في طهران، ومؤتمر منظمة التحرير الفلسطينية والقضية الفلسطينية الذي تنظمه حركة حماس ومن المتوقع أن يجري في منتصف أبريل المقبل، كما أن وزراء خارجية جامعة الدول العربية في القمة التي بدأت يوم الاثنين في عمان، جرى فيها اعتماد مبادرة الجامعة العربية لعام 2002 كأساس للمفاوضات.

     

    واختتمت هآرتس بأن إسرائيل اليوم أمامها فرصة غير مسبوقة للتأثير على تشكيل الشرق الأوسط، حتى لا يكون هناك استمرار في الصراع أو إضعاف منظمة التحرير الفلسطينية، معتبرة أن حماس التي قد تغير قريبا ميثاقها لا يمكن أن تكون شريكا في التوصل لاتفاق دائم، مؤكدة أن طريق إسرائيل نحو الرياض وباقي دول الخليج وغيرها من الدول العربية يبدأ من رام الله.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاقتصادية الدول العرب القيادة الفلسطينية تطبيع هآرتس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter