Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بالقروض.. الإمارات وسلطنة عُمان على خطى سقوط فنزويلا في الفخ | القصة الكاملة
    الهدهد

    بالقروض.. الإمارات وسلطنة عُمان على خطى سقوط فنزويلا في الفخ | القصة الكاملة

    وطن31 مارس، 20172 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أبرمت سلطنة عُمان اتفاقًا مع عدة بنوك للحصول على قرض بقيمة أربعة مليارات دولار يتم سدادها من قيمة عمليات بيع النفط المستقبلية. في الوقت ذاته، وقعت أبو ظبي عقدًا مع شركة فيتول العملاقة لتزويدها بأكثر من نصف مليون طن من الغاز المسال سنويًا، على أن يكون الدفع مسبقًا.

    وحسبما ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال”، فإنَّ منتجين آخرين من الشرق الأوسط يدرسون أيضًا خطط بيع النفط مقابل الدفع المسبق أو وضع البترول رهنًا لقروض؛ إلا أن هذا أيضًا لا يُجدي بالنفع كثيرًا، حيث ترفض أسعار النفط أن تصل إلى المستويات التي يحتاجونها وتسد أزماتهم.

    والسؤال هنا: هل يقع الخليج في الفخ الذي سبقتهم إليه فنزويلا؟

    فتلك الدولة تضم أكبر احتياطيات نفطية في العالم، وحصلت على قروض مقابل رهن شحنات النفط الخام التي تكافح فنزويلا الآن من أجل الحصول على سعر جيد في بيعها أو سداد تلك الديون.

    والآن، تجردت عمان وأبو ظبي من البدائل، ويبدو أنهما يحتاجان إلى سيولة نقدية بشكل عاجل فلجآ إلى هذا الخيار، وقد نسمع قريبًا عن دول أخرى في الخليج اتجهت إلى الوجهة نفسها؛ إذ لا تُظهر أسعار النفط أي علامات على التحسن.

    وعلى الرغم من أن الحكومات المحلية نفّذت بعض تدابير التقشف وخفض التكاليف؛ إلا أن ظهور نتيجة ذلك -إن وجدت- لن تكون قريبًا.

    وذاعت شعبية صفقات القروض مقابل النفط خلال السنوات الماضية؛ خاصة من قبل شركة روزنيفت، تلك الشركة التي لديها ما يكفي من السيولة النقدية. وقد أنفقت روزنيفت أكثر من 40 مليار دولار في مثل هذه الصفقات على مدى السنوات الثلاث الماضية لضمان إمدادات النفط الخام بأسعار تنافسية ونشر المخاطر بين مزيد من المنتجين.

    وتظهر آخر صفقة من نوع “روزنيفت” في هذا الصدد بوضوح لماذا تعتبر صفقات “القرض مقابل النفط” الملاذ الأخير، فآخر عقدين للشركة هما عقد دفع مسبق بقيمة ثلاثة مليارات دولار مع منطقة كردستان المتمتعة بالحكم الذاتي، وهي منتج نفط آخر يعاني نقصًا كبيرًا في السيولة النقدية، والأخرى كانت صفقة أولية مع شركة نفط الليبية الشمالية، والتي تواجه صداعًا خطيرًا مع مختلف الجماعات المسلحة؛ مما يمنعها من توسيع الإنتاج بالمعدل الذي كانت توده.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أسعار النفط الإمارات القروض النفط سلطنة عمان فنزويلا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. هزاب on 2 أبريل، 2017 5:10 ص

      باعوا النفط مسبقا رهنوا النفط لن يفيد سلطنة عمان في شيء لأسباب اقتصادية وفنية منها عمان ليست منتج نفطي كبير وليست عضو في منظمة أوبك ومن عام 1995م يقدر احتياطيها للنفط بأنها تكفي ل30 سنة فقط أو أقل ! والنفط المكتشف من النوع الثقيل الذي يحتاج لجهود فنية وتكنولوجية لتصفيته مما يقلل من الأرباح ! لذا فكل المحاولات فاشلة الحل الوحيد وقف بعثرة النقود في أمور لا فائدة منها للمواطن العماني ! مثل الهبات التي يمنحها الديوان واهلدايا التي تمنح للمتملقين خارج السلطنة خاصة البريطانيين ! والامتيازات التي تمنح للعائلة المالكة والوزراء وكذلك المهمات والسفريات الخارجية مثل آخر المضاحك الأيام الثقافية العمانية في ليتوانيا !! من هذا الليتواني الذي يهتم بثقافة الطبل والرقص العماني ؟ وما الفائدة من كرنفالات التسامح الديني التي تجوب العالم بأنحائه المختلفة ؟ مجرد ارتزاق للشيوخ المعروفين بالإسم ويريد جهاز الأمن تربيحهم على حساب الفقير العماني والبلد يتردى كل يوم لا يمر اسبوع دون انقطاع المياه في العاصمة مسقط وليس المحافظات !! لماذا لا يتم ارجاع القليل من الأموال المسروقة لمصلحة الشعب ؟ أية اجراءات أخرى لا طائل من ورائها مجرد مسكنات !! ولن ينفعهم إيران التي هربت منهم ولم ترضى حت إقراضهم وليس أن تمنحهم أو تعطيهم هبة حسب حلمهم الوردي الذي انقلب إلى كارثة !!

      رد
      • عبدالحق صداح on 2 أبريل، 2017 7:30 ص

        لا فض فوك أخي هزاب .
        دول النفط تعاني من السيولة المالية وذلك بسبب إهدار أموالها للحرب على الشعوب المسلمة المنتفضة ضد الطغيان , القادم من الأيام سيكون سيئا على شعوب منطقة الخليج .
        وربنا يستر .

        رد
    2. عبدالحق صداح on 2 أبريل، 2017 5:54 ص

      دولة الإمارات أنفقت أموالها للحرب على الإسلام والمسلمين ولصالح أعداء المسلمين وكانت النتيجة أزمة في السيولة المالية .
      قال الله تعالى : (( إن الذين كـفـروا ينفقون أمـوالـهـم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حـسرة ثم يغلبون والذين كـفـروا إلى جـهـنـم يـحـشـرون

      رد
    3. حكيم الفوارس on 4 أبريل، 2017 3:01 م

      هل تعلموا ان سلطنة عمان بها انقى واجود انواع النفط وبدأ باكورتة باكتشاف كمية من النفط الاعلى نقاء وجودة في العالم والسنوات القادمة سيتم اكتشافه وانتاج كميات هائلة منه وسيكون هذا النفط الفريز من نوعه تتنافس على شرائه جميع الدول الصناعية وسعره باهض جدا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter