Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قادة الغرب يستقبلون السيسي مجددًا رغم انتقادات حقوق الإنسان المتزايدة
    تقارير

    قادة الغرب يستقبلون السيسي مجددًا رغم انتقادات حقوق الإنسان المتزايدة

    وطن31 مارس، 2017آخر تحديث:31 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “دونالد ترامب أحدث زعيم غربي ينتظر مقابلة السيسي” .. هكذا عنونت “إندبندنت” البريطانية تقريرا للكاتبة الصحفية أميليا سميث أوضحت فيه الأسباب التي تدفع العديد من رؤوساء وقادة الدول الغربية الذين طالما يتعهدون بالتزامهم بالديمقراطية وسيادة القانون، إلى الاصطفاف لمقابلة السيسي، رجل مصر القوي.

    وقالت سميث إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفي الثالث من أبريل المقبل ىسيكون أحدث زعيم دولة غربية يستقبل السيسي خلال زيارته لواشنطن، مضيفة أن إيطاليا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا كلها قد استضافت بالفعل الرئيس المصري، وأظهرت دعمها الصريح لحكومته.

    وأوضحت سميث أن ثمة أسباب عدة تفسر الأهمية الاستراتيجية التي يحظى بها السيسي لدى الغرب، ولعل واحدة منها هو الحرب الشرسة التي يطلقها الرجل على تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، على سبيل المثال لا الحصر.

    وأردفت سميث أن السيسي يتبنى موقفا صارما ولا هوادة فيه إزاء الإرهاب الذي يطل برأسه القبيح على بلاده بين الحين والأخر، وربما هذا هو السبب في أن يغض الغرب الطرف عن توجيه أية انتقادات لانتهاكات حقوق الإنسان في مصر، إذ أن كافة تلك الممارسات تتم تحت ستار الحرب على الإرهاب.

    ودللت الكاتبة على كلامها بالغضب الذي أبدته الولايات المتحدة إزاء مصر في أعقاب عزل المؤسسة العسكرية الرئيس محمد مرسي المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين في الثالث من يوليو 2013، إثر خروج مظاهرات حاشدة رافضة لحكمه، لكن سرعان ما تلاشى هذا السخط وتقرر واشنطن إستئناف المساعدات العسكرية التي تمنحها للقاهرة.

    ولم تكن الولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي تغير موقفها تجاه مصر، بل تبعتها في ذلك فرنسا التي باعت للقاهرة طائرات مقاتلة، في حين أقدمت المملكة المتحدة التي علقت عددا من التراخيص العسكرية لمصر، على إلغاء العدول عن بعض قراراتها في هذا الخصوص.

    والرسالة هنا واضحة تماما، ومفادها أن قوات الأمن المصرية تستطيع أن تفعل ما تشاء، دون أن تثير سوى القليل من الإدانات الدولية، إذ أن المصالح المكتسبة في مصر تتقدم على كل ما سواها، بحسب الكاتبة.

    وفي فبراير من العام 2011، قوبل تنحي مبارك عن السلطة بقبول جماعي من جانب المحتجين في ميدان التحرير الذي حظيت أحداثه في تلك الآونة بتغطية إعلامية على مدار الساعة. لكن الأنباء الت ترددت الأسبوع الماضي حول إخلاء سبيل مبارك من مستشفى المعادي العسكري التي كان يقيم فيها طيلة فترة محاكمته في الست سنوات الماضية، مرت مرور الكرام في وسائل الإعلام.

    وقالت الكاتبة:” هذا الرجل الذي حرض على قتل 900 متظاهرا أثناء أيام الثورة الـ18، وبعث بالجمال والخيول لتفرقة الحشود المتجمعة في التحرير، يتم إخلاء سبيله من محبسه بعد 6 سنوات فقط.”

    وحقا تتمتع الدول الغربية بالقوة التي تكفل لها الإطاحة برؤوساء الدول من مناصبهم، إذا ما رآت في ذلك مصلحة. ففي العام 2002، فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على الرئيس الزيمبابوي روبرت موجابي وزوجته بسبب خروقات انتخابية، وانتهاكات حقوقية. وفي العام 1997، فرض الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون حظرا على السودان وجمد أرصدة الرئيس عمر البشير بسبب انتهاكات تتعلق بملف الخرطوم في مجال حقوق الإنسان أيضا.

    لكن القرار الذي يقوم بموجبه قادة الغرب بالاصطفاف سويا ضد أي زعيم دولة يكون عشوئيا في الغالب الأعم. فهو يعتمد ليس فقط على الخروقات المتعلقة بحقوق الإنسان، ولكن أيضا على مدى الخطر الذي يفرضه هذا الشخص أو ذاك على المصالح الغربية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإرهاب السيسي الغرب ترامب حقوق الإنسان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. م عرقاب الجزائر on 31 مارس، 2017 11:19 ص

      يتماهون معه ولا يتماهون مع أردوغان؟!،و الذي يقوم بكل شيء انتخابيا وديمقراطيا؟!،السبب بسيط هو أنَ أردوغان له مشروع؟!،بينما من يتكلم عنه المقام لا مشروع له؟!،أردوغان نقل بلاده من التبعية والتخلف والعسكرة؟!،نقلها إلى الحريات و الرفاه و التحرر من إملااءات الغرب؟!،المصري رحبوا بانقلابه وبمجيئه على ظهر دبابات ابراهامز؟!،بينما أردوغان نددوا بتغلبه على الإنقلابيين وزجهم في السجون جراء ماكسبوه من تصويب السلاح على العزَل؟!،وفي ذلك مفارقة كبيرة؟!،أردوغان لا يحبون تعديلاته الدستورية ولو كانت ديمقراطيا؟!،أما غيره فليعدل كما شاء ووفق ماشاء؟!،فليمنح لنفسه سلطة امبراطور روما او بيزنطا لا مشكلة؟!،فليعدم؟!،فليعتقل الصحفيين؟!،فليقوَض الحريات؟!،فليعقد المعاهدات بانفراد حسب المزاج؟!،أوربا كلها انتفضت لأن مسؤوليها يعقدون تجمعات في بلدانهم تحسيسا بالانتخابات؟!،أما غيره فليدخلو ا أمريكا وأروبا سالمين؟!،فليصحبوا معه الفنانين وأشباه الفنانين؟!،فليحركوا اذرعهم فيما يسمى بالديبلوماسية الموازية فلا مشكلة؟!،المشكة في الفاعلية والمفعولية في التاريخ؟!ـفاعلية تركيا تاريخيا تعرفها اروبا ؟!،القسطنطنية مازالت حية في الضمير الجمعي لأوربا؟!،الوصول إلى أسوار فينا لم تنسه اوربا؟!،وحديثا عدم موافقة أردوغان على استعمال قواعد تركيا لمحاربة العراق في 2003 بقي راسخا؟!،إذا الخوف والهلع من ملامح استعادة تركيا لأمجادها هو المقصد؟!،وما عداه فلتذهب حقوق الإنسان إلى الجحيم؟!،حقوق الإنسان لا بواكي لها في عرف المركزية الغربية إلا لما تحقق تخريب الأوطان؟!، أو إيصال البيادق إلى مراكز القرار؟!،بل وحتى مرسي لم يدبر الإنقلاب عليه في دهاليز سفارة واشنطن بالقاهرة إلا لما تيقنوا أنَ لديه مشروع؟!،مشروع تجلى لما صرح بقوله :نحن نريد صنع غذائنا؟!،نحن نريد صنع دوائنا؟!،والأخطر:نحن نريد صناعة سلاحنا؟!،هنا وصلت الرسالة100 بالمائة؟!،رسالة توثَقت اكثر لما راوه يجتمع مع أردوغان؟!،وربما المندسين من جماعة غولن سرَبوا ما جرى في المحادثات؟!،فكانت النتيجة أن طيَر بمرسي قبل أن يرتد راجعا إلى القاهرة؟!،لو علموا بأنَه طرطور يأكل ويشرب وينام ويتفرج على قناة روتانا كما الطليق لذروه على كرسي مصر إلى ان تأكل دابة الأرض منساته؟!،حقوق الانسان أكبر أكذوبة تروجها الصهيونية والماسونية العالمية؟!،حقوق الإنسان المسموح بها عربيا و اسلاميا هي الحق في الاستسلام؟!،الحق في أن نقول للكعبة رب يحميها؟!،أي حق الجبن ؟!،وحق انتظار سوبرمان المركزية الغربية يسوي لنا أمورنا؟!،قد يكون هذا السوبرمان بوتين؟!،أو حفيد دانغ سياوبينغ ؟!،أو ميركل ؟!،أو تيريزا؟!،أو هولاند؟!،أو حتى رئيس مالطا يقربنا من أروبا زلفى؟!،أو ترمب يخلصنا من إيرا ن فلامشكلة؟!،لا مشكلة حتى وإن ارتكبت مجازر جماعية باسم حقوق الإنسان-كما الموصل-؟!،فباسم حقوق الإنسان يحق لنا قصفنا وسحقنا وتسوية الارض بنا؟!،وحصارنا 13سنة كما العراق ليتتحقق حقوق الإنسان في كردستان ؟!،حقوق الإنسان عندهم هي حقوق قتلنا دون ان يكون لنا الحق في الوجع والصياح؟!،حقوق الإنسان -عندهم -بالنسبة لنا هي حقوق الموت لا الحياة؟!،حقوق قتلنا وبالكيفية التي يريدون؟!،فما بال المغفلين مازالوا يذكرون حقوق الإنسان بخير؟!،حقوق الانسان ماتت فلا تذكروها لانها ما لها من شيء يذكر في رصيدها؟!،فانتهوا عن ذكرها قبل أن تنهوا باسم حقوق الإنسان؟!،ألم يقل ظلام المالكي للمتظاهرين والمعتصمين سلميا :انتهوا قبل أن تنهوا؟!،فما أحكمه من قول لما يصدر ممن امتطى الدبابة الامريكية حاملة لافتة مقيَد فيها:باسم الحرية وحقوق الأنسان سنغزوكم ؟!،وفي ذلك عبرة لأولي الألباب؟!.

      رد
    2. ابوعمر on 31 مارس، 2017 11:33 ص

      السيسي كلبهم الذي ينهشون به المسلمين في الشرق الاوسط..المسلمين فقط ..اليهود والنصارى يستعملون الكلب السعران السيسي لقتل ونفي وسجن المسلمين فقط..السيسي كلب حراسة ونهش الجثامين على غرار كلاب البوليس العربي

      رد
    3. نورا المصرية on 1 أبريل، 2017 8:33 ص

      بسم الله الرحمن الرحيم..
      وما ارسلناك الا رحمة للعالمين
      الله سلحانه وتعالى انزل رسالة الاسلام لتنير ظلام العالم كله وتنقذ البشرية من الشرك والكفر وتهديهم الى الوحدانية والى طريق الخير والسعادة في الدنيا والاخرة..
      فرسول الله لم يبعث للعرب فقط او للمسلمين فقط وانما للعالمين الانس والجن العرب وغير العرب المسلمبن واليهود والمسبحيبن.والكفار..انها رسالة خير ورحمة وسلام وتعايش للعالم اجمع…
      وهذه الرسالة التي القاها الله على عاتق المصريبن كان اول من رحب بها واحترمها هم الاوربيين والامريكان والروس وحتى اليهود والصينيبن والاتراك والباكستنيينوالباكستنيين والايرانيبن وغيرهم ..ولم يحارب تلك الرسالة السامية سوى قذارة الارض العربية..
      ولذلك فانا اقولها صراحة .ان الامريكان والاوربيين والروس .ذو معدن حسن ويستحقون محبة الله ونعمه التي اعطاها لهم .تلك النعم الواضحة التي ميزتهم دون باقي الامم.انها دلالة محبة الله لهم..
      وما يحدث للعرب .لا يلوموا عليه الا انفسهم .فلا احد يعلق خكاؤه على شماعة اسراءيل او امريكا او ايران المحترمة او غيرهم..لا تلوموا الا انفسكم يا عرب..
      ولن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم…
      فتلك الشعارات والتصب والكذب على الشعوب لم يعد يصلح اطلاقا ..لابد من البدء جديا في التغيير والبدء في احترام دين الله وسنة رسوله والمبادئ الانسانية…التي طبقها الغرب غير المسلم .والقاها العرب المسلمون في سلة المهملات. ولهاذا القاهم الله جميعا في سلة المهملات الدولية واصبحوا كرة يلعب بها العالم..
      والحمد لله الذي انقذ بلدنا الغالي مصى من هذا المصير..فاختيار الله المصريين للامانة اكبر دليل على محبة الله لهم وتميزهم دوننا عن الامم..فهنيءا لمصر وللشعب المصري على هذا التشريف…
      ومن اراد من العرب ان يخرج من سلة القمامة .فعليه ان يتعاون مع المصريين جميعا ولا يقلبهم على بعض..ومن يمثل المصريين هم الحكومة المصرية التي يختارها الشعب المصري..
      انا السعوديون بصفة خاصة بيني وبينهم حسابات خاصة لابد ان يتم التفاوض فيها معي انا فقط ..ولا يلفوا ويدوروا لانهم لن يحققوا اي شيء ..
      عندهم في مكة عنون البريد الالكتروني..عليهم ان ينفذوا ما طلب منهم ويتصلوا بي للتفاوض..والا
      لا يعتبروا انفسهم مسلمون ..لان المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده..
      وكل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه…
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter