تقدم الناشط الحقوقي العماني البارز، سعيد جداد، بطلب اللجوء السياسي في المملكة المتحدة، وذلك بعد أن غادر عمان منذ أسابيع عدة-حسب ما ذكر المركز العماني لحقوق الانسان- وكان جداد قد تعرض للاعتقال مرّات عدة منذ الحركات الاحتجاجية في 2011، وكذلك تم منعه من السفر.
وكان عدد من المنظمات الحقوقية الدولية قد أدانت اعتقال سعيد جداد ومنعه من السفر، لا سيّما في قضيته الأخيرة عام 2015 والتي تم الحكم عليه بالسجن فيها من محكمتين ابتدائيتين مختلفتين (مسقط وصلالة) بتهم عدّة منها: النيل من مكانة الدولة وجرائم تقنية المعلومات.
وبعد خروج جداد لانقضاء المدة في 26 أغسطس 2016، تم منعه من السفر كذلك، قبل أن يستطيع لاحقا من التحصل على إذن بالسفر لفترة قصيرة، استغلّه جداد للخروج من عمان إلى المملكة المتحدة.
ويُعدّ جداد الناشط الحقوقي الرابع، والمواطن العماني السادس الذي يتقدم بطلب اللجوء السياسي في المملكة المتحدة منذ 2014، خاصة بعد موجة التصعيدات التي تشهدها عمان ضد النشطاء منذ 2011، والتي تترجم عادة في السجن والمنع من السفر وسحب الوثائق الشخصية.
14 تعليق
يا كاتب المقال
الكاتب لم يطرد من بلده ولم تسحب جنسيته ولم يسجن بدون محاكمه وتمت محاكمته بمحكمه مدنية وتم سجنه 3 شهور
انا هنا ارسم لك مقارنه بين بلدك وعمان
في طريقة التعامل مع ابناء البلد
فلعلك فهمت كلامي
لست كفوء لكي تنتحل صفة العمانيين فانت لم تشرب من تحت الصلف ولم تشرب من تحت الجرف ولم تسبح في وادي الجزي ولم تشرب لبن ولم تطعم عسل جبال عمان ولم تاكل خلاصة الكامي ولم تاكل العوال والمالح والهريس والقاشع ? كيف تريد ان تمثل وتنتحل شخصية العماني وانت لم تذق معنى الامن والامان ولا تعرف سنة العرب العمانيين ولم تعرف اخذ العلوم ماذا اقول وماذا اترك انا بحاجه الى ديوانيه من الف كتاب حتى اللخص لك فقط واقولها بكل فخر وتاكيد لن ولم ترى مثل العماني مثيل ولولا مخافة الله لتجرات وقلت لم يخلق له مثيل فحمدا حمدا كثيرا على ما رزق الله هذه الارض الطيبه وهذا الشعب الطاهر النقي المتسامح العفوي ولا استغرب تهافت الكلاب المسعوره للنيل منا ومن امننا ولكن هيهات سوف تقرع الطبول وتعلوا السيوف وتدق الاعناق كما دقت قديما الفرس والبرتغاليين وجعلت رؤسهم واعناقهم تلوح فوق هامات جبالنا الشامخه لتشهد لنا لا علينا بان عزيمة العمانيين لايحدها قوة ولاطاغوت حتما من بعد كلام رب العزة والجلال كلمتنا ستكون حق وغيرها باطل فخسءت بمن تضن انك تمثلهم ليس لهم شرف منك ولا انت تستطيع ان تكون فدعك لما ابتلاك به ربك ودع اهل عمان وشتنهم
ليش يا وطن؟؟ هلق “بنت السلطنة” تزعل وتنهال عليكم تعليقات العمانيين كالذباب على طبق النمورة. وأسمح لنفسي بانتحال دور بنت السلطنة وابن السلطنة وعصفور السلطنة ودبور السلطنة وغيوم السلطنة وأقول لكم الآتي:
هذا الخبر ملفق والحادثة في بلد مجاور للسلطنة, والكل يغار من السلطنة ويحسدها على قائدها وشعبها وترابها ونجومها وجمالها وجبالها وعصافيرها وجرذانها وأسماكها.
للعلم السلطنة ومنذ 6422 سنة, لا يوجد فيها لا جرائم ولا سرقات ولا اغتصاب أطفال من قبل معلم مدرسة, ولا يوجد فيها مخالفات سير ولا تحتاج الى شرطة ولا حتى شرطة سير.
السلطنة قطعة من الجنة على الارض, اتركوا السلطنة تستمتع بالحياة مع قائدها ومع ايرانتها وخامنئيها وخمينها.
تذكرني تعليقات العمانيين على موقع وطن بتعليقات الشوفينيين الأكراد في طول الانترنت وعرضها على أي خبر يمس قردستان العظمى والتي حسب زعم أنصاف العقول من الأكراد تمتد من ضفاف المحيط الاطلسي وحتى قمم جبال نيكوستان في كوكب المريخ.
ابن الشمبقبقه كل زق ،، عمان بريه من اتهاماتكم المزيفه ولن تستطيعوا ان تفرقوا شعبا متلاحما وصامدا وموتوا بغيضكم
نحن العمانيون لا ندعي المثالية ولم نقل في يوم بأن أهل السلطنة معصومون من الزلل فالإنسان بطبعه غوي وما ذكره إبن الشمقمق من زلات تحدث في كل أصقاع الأرض وليست حكرا على عمان لا تدل إلا على أن العمانيون بشر كغيرهم.
ولكن دعنا نتفق بأن أمثال سعيد جداد وزمرته ليس لهم مكان في هذه الأرض الطيبة التي لا تنبت إلا طيبا. ولسعيد ومن سبقه بالخنوع لدول أخرى كل السلام والتحية.
بس نتمنى بإنكم ما ترجعوا وتخلوكم بعيد عن بلادنا.
وطن صحيفة اكترونية معاديه للخليج كافة
هذي الصحيفة هدفها واضح هو اثارة الفتنة بين العمانيين ومحاولة زعزعة امنهم ولكن هذا الكاتب مسكين وغبي ما يعتقد بان العمانيين شعب طاهر لا تهزه زقزقة الغربان
موقع يحمل الحقد والكراهية
التربه العمانية لا تنبت الا طيبآ
ابن الشمقمق
ليش غيران انت واعداء السلطنه من شموخها أخسئو ثم أخسئو ثم أخسئو
ستبقى عمان رغم أنوفكم شامخه وقائدها العظيم منارة للسلام والحكمه وانتم شرذمة قليلون تحاولون تلطيخ هذه البلد الشامخه بخرابيطكم والاعيبكم الساذجه الغبيه وتعتقدون ان كل البلدان تشبه بلدكم بس اعزيك فأختيارك ضد عمان فأن عمان نظيفه وشريفه عن الاعيبكم الحقيره ولاتحاول تبث سمومك على وطن الشموخ والسلام ومنارة الحكمه انت والكاتب في هذا المقال لأنكم شرذمه لاحول لكم ولا قوه سواء البقبقه يا شمقمقه خخخخخ
سيرو في جهلكم وستبقى عمان شامخه شموخ الجبال ونسير في صمت وانتم سيرو في جهلكم
ياوطن وين حرية التعبير لي تدعوها ليش لم تنشروا تعليقي ؟!!! انا لم اقل شي غير طلبت من ابن جداد يسلم على جماعة المرصد وقلت له زين لو فعل خير لمعاويه الرواحي وشل له كلبه سايمون لي تركه في السلطنة لانه معاويه مطالب الحكومه العمانيه السماح له باالالتقاء بكلبه واذا ما مصدقين رجعوا لفيديوا معاويه على اليوتيوب.
ابن الشمقمق من كلمة هلق وسالفة الاكراد تبين انك سوري زين تغير اسمك الى ابن الجمهوريه على وزن ابن السلطنه دبور السلطنه وبنت السلطنه و……وتهتم بوطنك شوي بدل انتقاد العمانيين.
مخلينا مضحكه يا اللي جالسين تردوا كان ما فيه احد يقرا غيركم
يعني كتبوا عن الامارات ماشفنا اماراتيين يردوا
وكتبو عن السعوديه ولا شفنا احد يرد
وكتبو عن مصر ولا فيه احد يرد
وكتبو وكتبو وكتبو .. ليش ؟؟ لان الكل عارف هذي صحيفه صفراء هدفها من نشر الاخبار الاثاره
مافيه احد يرد غيركم خليتوا لها شان .. من حق ابن الشمقمق وغيره يضحكوا عليكم لانكم جاهزين للرد حتى على اللي مايستاهل صا رت ردودكم اتفه من الخبر اللي ينحط
دامت عمان رمزا للامان والسلام وخسئتما يا حاقدين
ستبقى عمان مستقرة وامنة رغم انف الحاسدين
فيها رجل يقودها بحكمة واتزان ما مثل حكامكم الطغاة
بعض ردود العمانيين تثير الشفقة وتفصح عن مراهقة سياسية بائسة الخبر عن شخص يطلب اللجوء السياسي تعرض للكثير من المتاعب له رأي اتفقنا أو اختلفنا معه ليس بتلك الأهمية لديه فكرة عن محافظته وتصور عن مذهبه ونشره على العلن فما الداعي للبكائيات واللطم والمناحة ؟ أحدهم يدعو بأن لا يعود للبلد فهل تملك قوة منع أو منح دخول وخروج البلد ؟ أحدهم يهذي بكلام مضحك العسل والخلاص والأخبار والعلوم وشرب الماء من الوادي والشعب الطاهر النقي وكأن العالم كله أنجاس ! كيف تنفي عمانيته ؟ وهل أنت وحدك عماني ؟ بالله عليك هل لك القدرة على أن تسحب جوازه صباح غدا ؟ والنكرة التي تتكلم عن معاوية و…. صراحة مشاركات هي جوهر المهزلة والشطط والغباء ! الآن سيعلم الجميع كيف تم اختراق جهاز الأمن بتلك السهولة ؟ لأن جميع عملاءه في رتبة تافه لدرجة السذاجة أو ساذج لدرجة التفاهة !! ودمتم في خزيكم وعاركم للأبد ! وللعلم هذا هو مستواكم الحقيقي الذي تتعبون كثيرا لإخفائه .