Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مقترح إماراتي لمصر ببيع آثارها لتعويض تراجع عوائد السياحة وتحسين الوضع الاقتصادي
    الهدهد

    مقترح إماراتي لمصر ببيع آثارها لتعويض تراجع عوائد السياحة وتحسين الوضع الاقتصادي

    وطن29 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    اقترح موقع “ذا ناشونال” الإماراتي بيع مصر جزءًا من آثارها الفرعونية لتعويض انخفاض عوائد السياحة، مشيرًا إلى ارتفاع وتيرة بيع الآثار المصرية بشكل غير قانوني في 2016.

     

    وقال التقرير إن هناك فكرة قد لا تحظى بقبول سياسي، لكن ستكون مقبولة اقتصاديًا، إنها منطقية للغاية، وتفيض مصر بالآثار لدرجة أن المخازن مليئة عن بكرة أبيها بها، وأحيانًا تُنسى؛ مما يؤدي إلى تدهور حالتها ولا يتم عرضها على الباحثين أو الجمهور.

     

    واقترح التقرير أن يتم تجميع بعض هذه القطع الأثرية وتنظيم بيعها للأجانب أو المصريين، مع استكمال وثائق توضح للمشتري المكان الذي عُثر فيه على هذه القطعة وأهميتها؛ مما سيمكن الحكومة من إضافة عشرات الملايين من الدولارات إلى خزائنها كل عام.

     

    ويوضح التقرير أن العملية لن تكون بالطريقة التي تبيع بها مصر الآثار الآن؛ حيث ينهب اللصوص المواقع الأثرية في البلاد ويتم في هذه العملية تدمير المعلومات التاريخية الهامة للآثار السليمة. واستمر نهب الآثار منذ اندلاع الثورة في 2011 مع الحفر والنهب في كل المواقع من الإسكندرية إلى أسوان.

     

    إلا أن تقريرًا لموقع “لايف ساينز” نُشر الأسبوع الماضي، استند إلى وثائق الجمارك الأميركية، قال إن التجار الدوليين أعلنوا صراحة عن استيراد 50 مليون دولار في القطع الأثرية من مصر في عام 2016؛ وهو أكبر مبلغ سنوي منذ عقدين على الأقل، وكان من بين الواردات أكثر من عشرة كيلوجرامات من العملات الذهبية العتيقة.

     

    ومن المؤكد تقريبًا أن قيمة الـ50 مليون دولار أقل من الواقع؛ إذ يميل المستوردون إلى التقليل من قيمة بضائعهم في الجمارك، ويجلب عديد منهم الآثار دون الإفصاح عنها، ويجب على المرء أن يفترض وجود تدفق مستمر إلى البلدان الغنية في أوروبا ودول الخليج والشرق الأقصى كذلك.

     

    حتى من دون النهب، لم تحصل مصر على فائدة تذكر من عديد من القطع الأثرية؛ فعندما يتم اكتشاف موقع أثري عادة ما يُطلب من علماء الآثار وضع كل القطع التي يجدونها في المستودعات، ولا يُسمح للجمهور بالزيارة أو عرضها، وعادة ما تكون غير متاحة للدراسة؛ وحتى علماء الآثار الذين يقومون بمثل هذه الاكتشافات لا يمكنهم العودة مرة أخرى إلى دراستها بمجرد اكتشاف الأثر ووضعه في المخازن. وحتى الآن، يوجد عدد لا يحصى من القطع الأثرية في المخازن، ودائمًا ما  تُنقل هذه القطع مع فقدان المراسلات الخاصة بها، وأحيانًا ما تتم سرقتها.

     

    واحدة من أكثر القطع الأثرية التي تمت سرقتها هي “الأوشبتي”، تمثال صغير منحوت يضعه المصريون الأثرياء القدماء داخل مقابرهم ليمثل خدمهم وعمالهم الذين سيرافقونهم في الحياة الآخرة لمواصلة خدمتهم، وغالبًا ما تكون هذه القطع أنيقة، مع الكتابة الهيروغليفية على ساقيها. ولأنها كانت شعبية جدًا في مصر القديمة؛ فقد تم الكشف عن عشرات الآلاف، وأحيانًا عدة مئات في مقبرة واحدة؛ ونتيجة لذلك فهي الآن شائعة في المتاحف في جميع أنحاء العالم، وتم الحصول عليها قبل أن تبدأ مصر فرض قيود على تصدير الآثار في السبعينيات والثمانينيات.

     

    ويقول عالم مصريات أجنبي إنه حتى السبعينيات كان المتحف المصري في القاهرة يحتوي على غرفة بيع للآثار الفائضة، وحتى الثمانينيات من القرن الماضي حصل علماء الآثار الأجانب الذين ينقّبون على نسبة من الاكتشافات.

     

    ويرى التقرير أن تجارة الحكومة المصرية في الآثار ستزيد من أهميتها بالنسبة إليها؛ نظرًا لانهيار عوائد السياحة وانخفاض دخلها، ويمكن أن تمنح هذه الآثار تسجيلًا رسميًا بأوراق، مما يجعلها أكثر قيمة في السوق الدولية وقابلة للتداول قانونيًا، ويمكن فحصها رقميًا قبل البيع، ويمكن وضع شروط تجعل المشتري متاحًا للباحثين إذا لزم الأمر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات الاثار الاهرامات القاهرة مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter