Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » حرب جواسيس سرية إسرائيلية فرنسية للإيقاع بمهندس سوري يعمل بإنتاج الأسلحة الكيميائية | القصة الكاملة
    الهدهد

    حرب جواسيس سرية إسرائيلية فرنسية للإيقاع بمهندس سوري يعمل بإنتاج الأسلحة الكيميائية | القصة الكاملة

    وطن28 مارس، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأسلحة الكيميائية
    الأسلحة الكيميائية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حرب سرية مخصصة للجواسيس فقط، هكذا عنونت صحيفة “لوموند” الفرنسية تحقيقها الصحفي حول ما وصفته بالمعركة الاستخباراتية التي خاضها الموساد الإسرائيلي بتعاون مع المخابرات الفرنسية للإيقاع بمهندس سوري.

     

    وكان مجال عمل المهندس السوري، هو السبب الرئيس الذي جعله هدفا لإسرائيل وفرنسا، حيث يعمل المهندس في مشروع لإنتاج الأسلحة الكيميائية على حد قول الصحيفة الفرنسية.

     

    الهدف

    تركز “لوموند” على تلك العملية الاستخباراتية السرية، التي كان هدفها الأبرز مهندس سوري يعمل في “مركز البحوث والدراسات العلمية” في العاصمة السورية دمشق.

     

    وكانت ترغب جهات الاستخبارات في تلك العملية أن تستقطب المهندس السوري من أجل الحصول على معلومات سرية من داخل برنامج الأسلحة الكيميائية السوري.

     

    وتطلبت عملية “راتافيا” تحضيرا لوجسيتيا ونفسيا، حتى يتمكنوا من الإيقاع بالمهندس السوري، على حد وصف الصحيفة الفرنسية.

     

    المصيدة

    بدأت عملية استقطاب المهندس السوري، على حد قول الصحيفة منذ عام 2008، حيث سعت تل أبيب وباريس للحصول على مخزون هائل من المعلومات حول منظومات الأبحاث وإنتاج الأسلحة الكيميائية السورية.

     

    وبعكس العمليات الاستخباراتية الإسرائيلية السابقة، لم تستهدف العملية التصفية الجسدية لمسؤولين سوريين، بل استهدفت معلومات حجم وطبيعة التعاون القائم بين سوريا ودول أخرى مثل إيران أو روسيا أو كوريا الشمالية.

     

    كما استهدفت “راتافيا” أيضا آليات استيراد المواد المستعملة في إنتاج الأسلحة الكيميائية.

     

    في البداية سعى “الموساد” إلى إغراء المهندس ماديا، عن طريق عرض تأسيس شركة للاستيراد والتصدير له.

     

    وتقرب عدد من العملاء الإسرائيليين الذين يقيمون في دمشق من المهندس السوري، ووثقوا علاقاتهم به على مدار عامين.

     

    ثم بدأوا في إيهامه بأنهم سيؤسسون شركة استيراد وتصدير في فرنسا، ثم سهلت له الاستخبارات الفرنسية إمكانية حصوله على تأشيرة سفر وإقامة مريحة في العاصمة باريس.

     

    مشروع العمر

    وفي باريس، بدأت تلك الإغراءات تسلك مسلكا آخرا، حيث التقى برجل أعمال إيطالي، الذي تقرب إليه، وأوهمه بأنه سيبرم معه “مشروع العمر”، على حد قول “لوموند”.

     

    وقالت الصحيفة الفرنسية: “السجلات الاستخباراتية أكدت أن الرجل كان وفيا للحكومة السورية، ولكنه لم يكن يدرك أنه يقع في فخ منصوب له”.

     

    ووفر رجل الأعمال الإيطالي، للمهندس السوري الضحية، أبواب الحياة الرغدة عن طريق الإقامة في أفخم فنادق باريس، ومنحه سيارة خاصة وسائق، ونسج له شبكة عملاقة مع العلاقات التجارية المتوقعة مع شركاء محتملين.

     

    وأشارت الصحيفة الفرنسية إلى أن عملاء الموساد كانوا بسذاجة كبيرة، حيث لم يفهموا طبيعة المهندس السوري، وكيف أنه لا يستمتع بمعظم وسائل الترفيه التي يقدمونها له، لأنها غير متماشية مع ذوقه.

     

    الكنز

    وبدأ “الموساد” بعد ذلك في نسج أهم خيوط العملية، وهي إيهام المهندس السوري بأنهم يحتاجون لشراء بعض المواد، التي يستخدم بعضها في إنتاج الأسلحة الكيميائية، دون توضيح أنهم سيستخدمونها لإنتاج تلك الأسلحة.

     

    وبالفعل، كشف المهندس دون أن يدري، بحسب “لوموند” شبكة واسعة من الشركات الأوروبية، التي لا تلتزم بحظر بيع تلك المواد عن طريق مجموعة واسعة من الوسطاء والشركات الوهمية، التي كان المهندس على دراية بمعظمهم.

     

    وكانت عناصر الاستخبارات تعلم أن المهندس تربطه علاقة مع ابنة مسؤول سوري، وسعوا لاستغلال تلك العلاقة للحصول على معلومات هامة عن مخزون الحكومة السورية من الأسلحة الكيميائية.

     

    شكوك

    بدأت الشكوك تنتاب المهندس السوري حول طبيعة الأعمال التي يقوم بها مع رجل الأعمال الإيطالي، منذ عام 2011.

     

    ولكن كان الإسرائيليون بالفعل قد أعدوا ملفا دقيقا عن الأسلحة الكيميائية السورية، وقدموه إلى الأمريكيين والألمان.

     

    وهو ما أدى إلى اتخاذ الاتحاد الأوروبي قرارا بتجميد كافة ممتلكات “المركز السوري للبحوث والدراسات”، وأرصدته في كافة دول الاتحاد، بسبب الاتهامات المزعومة بامتلاك وتطوير الحكومة السورية لتلك الأسلحة الكيميائية على حد قول “لوموند”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أسلحة كيميائية ألمانيا أمريكا إسرائيل الاتحاد الأوروبي الموساد فرنسا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter