Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » نيويورك تايمز تتعجب: مصر التي اهتزت بهتاف أسقط الديكتاتور.. تصمت على إطلاق سراحه
    تقارير

    نيويورك تايمز تتعجب: مصر التي اهتزت بهتاف أسقط الديكتاتور.. تصمت على إطلاق سراحه | القصة الكاملة

    ترجمة وطن25 مارس، 20174 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نيويورك تايمز
    نيويورك تايمز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    ” بعد مرور ستة أعوام من إطاحة الحشود الغاضبة بالديكتاتور في ذروة الربيع العربي، أفرج عن الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك في وقت مبكر من يوم الجمعة من مستشفى جرى احتجازه به، مما ألقى بانتهاكات حقوق الإنسان والفساد المستوطن خلال عقوده الثلاثة من الحكم في دائرة النسيان “.. هكذا بدأت صحيفة نيويورك تايمز تقريرها للحديث عن الافراج عن مبارك.

     

    وأضافت الصحيفة الأمريكية في تقرير ترجمته وطن أنه تم اعتقال مبارك البالغ 88 عاما في مستشفى المعادي العسكري في جنوب القاهرة حيث كان يعيش تحت الحراسة في غرفة مطلة على نهر النيل، لكنه أمس انتقل إلى قصره في ضاحية مصر الجديدة.

     

    وقال فريد الديب محامي مبارك إنه ألقى القبض على مبارك من خلال مجموعة متشابكة من الملاحقات القضائية منذ عام 2011، لكنه عاد إلى المنزل في الساعة 8:30 من صباح أمس، واحتفل مبارك بالإفراج عنه من خلال تناول وجبة الإفطار مع زوجته سوزان، ونجليه علاء وجمال.

     

    ولفتت نيويورك تايمز إلى أن مبارك حاكم عربي لا يمكن تعويضه وحليف أمريكي جاء إلى السلطة في 1981 بعد اغتيال الرئيس أنور السادات خلال عرض عسكري. وبعد ثلاثين عاما، انتهى حكم مبارك بشكل مفاجئ، حينما احتشدت الجموع الغاضبة في ميدان التحرير لمدة 18 يوما في الأشهر المبكرة من الربيع العربي.

     

    واعتبرت الصحيفة أنه مع الأيام الأولى من الربيع العربي، بدا أن سقوط مبارك يشير إلى تغير كبير في العالم العربي، مما أدى إلى تحطيم النظام السياسي الراسخ، لكن الإفراج عنه يوم الجمعة سحق تلك الآمال في التغيير، وأصاب الكثيرين بخيبة أمل خاصة المصريين الذين خاطروا بحياتهم للإطاحة به، حيث قال أحمد حراره، وهو ناشط سياسي فقد بصره عندما أطلق النار عليه من الشرطة، أولا في العين اليمنى ثم في اليسرى، خلال مظاهرات بالقاهرة في عام 2011. “في هذه المرحلة، أنا حقا لا يهمني لقد أدركت منذ سنوات أن هذا لا يتعلق بمبارك ونظامه فحسب، بل هو نظام كامل أعاد إحياء نفسه الآن”.

     

    وذكرت نيويورك تايمز أن حكومة السيسي كانت متخوفة من إطلاق سراح مبارك، لذا اختارت أن يجري الأمر في ظل ظروف سرية في أهدأ يوم من أيام الأسبوع في مصر، ولم تتحدث وسائل الإعلام الرسمية كثيرا عن ذلك، حتى الموالين الذين كثيرا ما هتفوا لمبارك بالقرب من بوابات المستشفى لم يبلغوا مسبقا بإطلاق سراحه.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن العديد من المصريين ظلوا صامتين حيال الأنباء التي مفادها أن مبارك أصبح طليقا، وذلك لأنهم يخشون السلطة خاصة وأنه على الرغم من أن مبارك واجه قائمة واسعة من التهم، فقد أدين في نهاية المطاف بتهمة جزئية بسيطة نسبيا وهي الفساد، دون الاكتراث بتهمة التآمر مع الشرطة لقتل 239 متظاهرا في ميدان التحرير، وسرقة عشرات الملايين من الدولارات من خزائن الدولة؛ وقطع الإنترنت خلال انتفاضة عام 2011.

     

    وحسب الصحيفة فإنه على الرغم من الملاحقة القضائية، ظل مبارك متحديا وأصر على أنه وليس الشعب المصري قد تعرض للظلم، وانضم إليه أبناءه في القضايا واتهموا باختلاس ملايين الدولارات، وأشرفوا على نظام واسع من المحسوبية والكسب غير المشروع، ولكن مؤخرا  أصبح واضحا لكثير من المصريين أنه بينما رحل مبارك، فإن النظام الذي يسيطر عليه خاصة الجيش والمؤسسات الأمنية والمحاكم لا تزال تدعمه ولن تتخلى عن السلطة بسهولة للمتظاهرين.

     

    وذكرت نيويورك تايمز أنه في أول انتخابات ديمقراطية في عام 2012، جاء إلى السلطة زعيم جماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي، لكنه استمر لمدة عام فقط حتى جرت الإطاحة به من الحكم على أيدي الجيش.

     

    وبعد إدانة مبارك عام 2012 بقتل المتظاهرين، حكم عليه بالسجن مدى الحياة، ولكن محكمة الاستئناف ألغت هذا الحكم وأمرت بإعادة المحاكمة، وتمت تبرئته في هذه القضية والكثير من اتهامات الفساد، وبعدها عاد مؤيدوه إلى الظهور علنا، وهتفوا باسمه من مام بوابات المستشفى في أعياد ميلاده، واختفت الاحتجاجات العامة ضد مبارك في ظل قوانين مكافحة الاحتجاج التي أقرها السيسي. وفي مايو 2015، حكمت المحكمة على مبارك وأبنائه بالسجن ثلاث سنوات وأمرتهم بدفع 20 مليون دولار كغرامة مالية، وهو مبلغ صغير بالمقارنة مع مبلغ 433 مليون دولار في حساباته المصرفية السويسرية التي تجمدت من قبل السلطات السويسرية للاشتباه في النشاط الإجرامي، وبعد سنوات من تعثر التحقيقات لم يعاد أي من تلك الأموال إلى مصر.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإخوان الانقلاب السيسي النظام مبارك مستشفى مصر نيويورك تايمز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابن السلطنة on 25 مارس، 2017 3:11 ص

      شعب ظلم رئيسه الشرعي المنتخب ولم يفكر في عاقبة ظلمه فهذا ما قدمت أيديهم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter