Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الناشط الحقوقي الإماراتي أحمد منصور.. وحيدا لا يجد من يدافع عنه!
    تقارير

    الناشط الحقوقي الإماراتي أحمد منصور.. وحيدا لا يجد من يدافع عنه! | القصة الكاملة

    نظام المهداوي25 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الناشط أحمد منصور watanserb.com
    الناشط أحمد منصور
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نظام المهداوي – تجد “وطن” نفسها عاجزة عن اتخاذ الموقف الصحيح حول اعتقال الناشط الحقوقي الإماراتي البارز أحمد منصور، فهي ان دافعت عنه غلظت عقوبته وان صمتت فقد تكون تخلت عن الناشط الذي وقف دوماً إلى جانبها في فصول المعارك التي شنتها الأجهزة الأمنية الإماراتية ضد “وطن” دفاعاً عن حرية الرأي ليس أكثر.

    وللصحيفة العديد من الأمثلة حول نشطاء إماراتيين عوقبوا بسبب كشفها – أي الصحيفة – ما تعرضوا إليه قبل ان تدرك بأن مناصرتها لضحايا الاجهزة الأمنية تزيد من معاناتهم خصوصا بعد أن حاكم القضاء الإماراتي “وطن بتهمة دعم نحو ٩٤ مواطناً إماراتيا تم اعتقالهم للإنقلاب على الحكم في الإمارات.

    وفي بلد اصبح بوليسيا بإمتياز حيث تبطش الأجهزة الإماراتية بالمواطنين لا تستطيع تلك الأجهزة انكار ان معركتها الحقيقية ليس مع جماعة الإخوان المسلمين إنما معركتها مع حرية الرأي والتعبير اذ يعتبر كل من خالفها رأيا أو انتقد سلوكها وعبثها في شؤون دول اخرى عدوا.

    وأحمد منصور “العدو” تم اعتقاله قبل الربيع العربي أو في وقت كان فيه حكام الإمارات راضون عن “الإخوان” أعضاء جمعية الإصلاح الإماراتية المرخصة رسميا وخرج بعفو من الشيخ زايد.  ولم تختلف اسباب اعتقاله وقتذاك عن اسبابها اليوم وتتعلق بأنشطته الحقوقية ورصده إنتهاكات حقوق الإنسان.

    ومنصور لم يكن آمنا قبل اعتقاله فقد كان يتعرض للبطش يومياً.

    ومنذ خمس سنوات احتجزوا جواز سفره ومنعوه من السفر.

    انفقوا مليون دولار وتعاونوا مع إسرائيل لاختراق هاتفه.

    وأرسلوا له بلطجية اعتدوا عليه بالضرب داخل الحرم الجامعي.

    لم يوفروا وسيلة لإرهابه لكنه لم ينكسر.

    ومنصور الليبرالي كان يمارس ليبراليته على أفضل صورها حيث يجب أن تكون فهو لا يفرق بين إسلامي أو ملحد ويدافع عن  ضحايا التعبير عن الرأي بدون ان يظهر أي تأثر بخلفيتهم السياسية الفكرية والعقائدية والطائفية. وهذا وحده لا يطيقه ابناء زايد.

    ومنصور الشخصية البارزة في المحافل الحقوقية الدولية يعاين اليوم السجون بنفسه ويرصد تغيراتها منذ غادرها قبل سنوات وقد لا يجد بين الكثير من الصحف والمواقع ونشرات الأخبار متسعا من المساحة لتناصر قضيته وتطالب بالإفراج عنه فهو ليس من جماعة الإخوان كي يقيم اعلامها القيامة مع انه دافع عن أنصارها باستماتة وباقي أجهزة الإعلام إما تنتفع من أبناء زايد أو تتجنب اغضابهم باستثناء البعض القليل.

    وهكذا يجد المدافع عن الآخرين نفسه في السجن لا يدافع عنه أحد سوى بيانات غاضبة ويائسة من منظمات حقوقية دولية ولو علم انه سينتهي وحيدا لسلك الدرب نفسه مرة ثانية وثالثة فمن مثل منصور يستحقون التكريم من دولهم لكن الإمارات أبت بأن لا تترك مبدعا ومتفوقا وعالما ومميزا من مواطنيها إلا ووضعته في معتقلاتها سيئة السمعة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أبناء زايد أحمد منصور اعتقال الإخوان الإمارات السجون نظام المهداوي وطن يغرد خارج السرب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter