Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أعداد متزايدة من الأطفال ضحايا غارات التحالف على الموصل تتكدس في مستشفى الطوارئ
    تقارير

    أعداد متزايدة من الأطفال ضحايا غارات التحالف على الموصل تتكدس في مستشفى الطوارئ

    وطن24 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الموصل
    الموصل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تحدث تقرير لوكالة “رويترز” عن صبي عراقي ابن التسعة أعوام يلعب كرة القدم في أرض خراب خلال فترة هدوء في معركة الموصل عندما سقطت قذيفة مورتر أطلقها مقاتلو تنظيم الدولة الإسلامية بالقرب منه فأسفر انفجار القذيفة عن انتشار الشظايا بالجزء الأسفل من ساقيه وكاد أن يبترهما.

    أسرعت سيارة الإسعاف بالطفل إلى هذا المستشفى الميداني للطوارئ على مسافة 20 كيلومترا شرقي المدينة فأدخله الأطباء إلى غرفة العمليات خلال الليل وبتروا قدميه.

    يرقد الصبي مخدرا الآن في سريره بوحدة العناية المركزة المقامة في خيمة ممسكا بكرة مطاطية بينما راحت الممرضة كريس المتطوعة من كاليفورنيا تربت على خده وتغني له أغنية خفيفة حتى ينام.

    وكشفت الوكالة عن سقوط آلاف المصابين في صفوف المدنيين في الموصل خلال الهجوم الذي بدأته قبل خمسة أشهر القوات الحكومية لإخراج مقاتلي تنظيم الدولة من معقلهم الرئيس في العراق.

    وقال مدير المستشفى، بول أوستين، الجراح القادم من هيوستون في الولايات المتحدة: “الجروح التي نراها هنا هي وجه الحرب، وجوه الأطفال والأمهات، وهي تتجاوز الرعب، هي حالة من فقدان الإحساس”.

    وازداد سيل المشوهين والمصابين مع اقتراب المعركة من الأحياء التي يسيطر عليها تنظيم الدولة في الشطر الغربي من الموصل، حيث يُعتقد أن أكثر من نصف مليون مدني محاصرون.

    ويحارب مقاتلو التنظيم باستخدام مدافع المورتر والأسلحة النارية والسيارات الملغومة وفي كثير من الأحيان يختبئون بين المدنيين في بيوت تمتلئ بساكنيها في شوارع ضيقة، وفقا لما أورده التقرير. وتعرضت المنطقة للقصف في الضربات الجوية وبنيران المدفعية من القوات العراقية وقوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.

    وقد عالج هذا المستشفى المتنقل أكثر من ألف مريض كثيرون منهم من النساء والأطفال منذ افتتاحه في أوائل يناير الماضي. وقال عاملون في المستشفى إن الجروح تمثلت في إصابات بالشظايا وإصابات في تفجيرات وسقوط قنابل من طائرات بلا طيار وكذلك إصابات بالرصاص بما في ذلك نيران القناصة الذين يتعمدون استهداف المدنيين.

    وخلال النهار يمكن سماع ضجيج المعركة من الموصل عن بعد فيما يشير إلى وصول مزيد من الإصابات قريبا. وقال أوستين إن عدد المصابين الواصلين إلى المستشفى ليل الاربعاء كان كبيرا.

    كان أحد الرجال موجودا في المستشفى بعد أن ظل محاصرا وسط الركام ثلاثة أيام. وأصيب طفل عمره 12 عاما بشلل في النصف الأسفل من جسمه بعد أن مزقت شظية بطنه. وكانت طفلة عمرها ست سنوات بكتلة كثيفة من الشعر فوق رأسها ترقد بعينين لامعتين وجرح عميق في ساقها.

    وكان سرير آخر خاليا، إذ أحضر المسعفون إليه شابا بين الحياة والموت ظل ينزف حتى لفظ أنفاسه الأخيرة. غير أن القرب من الصراع جعل المستشفى في وضع يسمح بإنقاذ الأرواح التي ربما كان من الممكن في السابق أن يكون الموت مصيرها.

    وقبل افتتاح المستشفى كان الجرحى ينقلون في كثير من الأحيان إلى أربيل على مسافة ساعة أو ساعتين بالسيارة حسب أحوال الطريق. وكان البعض يموت قبل أن يصل إلى المستشفى.

    وتدير هذا المستشفى المتنقل جماعة “ساماريتان بيرس” الخيرية المسيحية الأمريكية مع وزارة الصحة العراقية ومنظمة الصحة العالمية، وقد نُقل من نورث كارولينا وأقيم في سهول نينوى بالقرب من برطلة.

    ونقل التقرير عن الطبيب “بروك آدمز” قوله إن الأطباء شهدوا حالات إصابات كثيرة خطيرة جراء تفجيرات. وأضاف: “عندنا أطفال مصابون بجروح كبيرة في سيقانهم. ونحن نحاول ألا نلجأ للبتر لكننا أجرينا عدة عمليات بتر في الأيام القليلة الماضية بما فيها عمليات بتر مزدوج”. وقال أوستين إن كثيرين من المرضى يعانون من الضعف والهزال بسبب نقص الطعام.

    وتحدثت أسر هاربة من الموصل في الأسابيع الأخيرة عن أعداد مرتفعة من المدنيين سقطوا قتلى في الغارات الجوية. ولم يتضح عدد القتلى، لكن بعض التقديرات تصل إلى 3500 قتيل، وفقا لتقرير “رويترز”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأطفال الجرحى العراق القوات العراقية الموصل ضحايا مستشفى
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter