باحث بحريني مقرب من الإمارات يهاجم الجزائر وشعبها: “ناكروا الجميل يصطفون بجانب أعداء الخليج” | القصة الكاملة

و لما هذا الزيت في هذا الوقت لا تعني مواقفي أنني أكره أخي الشيخ سلطان القاسمي غلط في التعبير و من حق الشعب الجزائري أن يغضب عليه و انت يا أيها البحريني مادخلك بين الإخوة و الثالث هذا رحمة أما أن تقل خيرا أو لتصمت لا تصطاد في المياه العكرة و أسعى للاصلاح

انت مين و ايش حاشرك ,,, و السياسة لها اصحابها ما تحاول تحدث بلبلة لتشهر حالك ,,,, يا جرذ
تصطاد بالمياه العكرة لتشهر حالك
قزمة حالك 1000 مرة
لا تتحدث عن اسيادك
ياقرد انت تمثل حالك ,,,,,,, السلطان القاسمي غلط عتذر إعتذار على راسنا ,,,,,,,,,,,,, ان التها بحالك
(من إبن الجزائر)

انا جزائررية ولا اسمح لسفيه مثلك بتكلم على لسان اسيادك الامراتيين و السعوديين ونحن اخوة لقد غضبنا من تصريح انسان جاهل ولا يمثل راي شعبه انتهاز الفرص اللئيمة في هذه الاوقات لاتخدم احد ونحن الجزائريين اكبر من ان نعطي اهمية للك ااو لسفيه الذي تكلم عن تضحيات ملايين الشهداء وحسبنا الله ونعم الوكيل

الجزائر اصطفت مع من كان يحارب عدوَكم الذي أرعبكم الآن ؟!،ونقصد إيران؟!،الجزائر لم ترض أبدا بتدمير العراق وإهدار قوَته التي حمتكم لثماني سنين دأبا وهي تقاتل دونكم؟!،لأنكم قاعدون لا تقوون على القتال؟!،ياناكروا جميل العراق وصدام؟!،يامن سلمتموه مكبَلا لأزلام إيران لإعدامه فجر العيد ؟!،ثم تأتي اليوم لتدعي بأننا نقف مع إيران شعبا وسلطة؟!،أقسم لكم بالله أيها القراءوأنا الشعبي البسيط بأنني لم أستطع أن أذهب لأصلي العيد والتكبير يوم إعدامه بسبب الكآبة التي ألمت بي وغمَتني؟!،وهي كآبة لم أعشها في حياتي قط؟!،،بما في ذلك يوم وفاة والدي-رحمه الله هو وصدام وسائر المسلمين المغدورين-؟!،كآبة كادت تقربني من الغرغرة-أحسبها في ميزان حسناتي يوم القيامة-؟!،وهيَ لحظات لايمكن أن أنساها ماحييت لهول موقف الإعدام الشنيع؟!،كما أن يوم سقوط يغداد في 9 نيسان 2003 ألمت بي نفس الغمة؟!،غمةجعلتني غير قادر على تناول العشاء جراءها؟!،في وقت ابتهج الكثير من الخليجيين؟!،متجاهلين أن خامنائي على أبواب العراق وأبوابهم؟!،يقرئهم تحية الضيف غير المرغوب فيه وهم لا يعلمون؟!، الجزائر حاولت الصلح بين إيران والعراق وفقدت جراء ذلك وزير خارجيتها بنيران عراقية؟!،ورغم ذلك تجاوزت الأمر إيمانا منها بأن الصلح خير كما قال الله تعالى(والصلح خير)؟!،وهذا خدمة للعراق حتى يحفظ قوته ليوم التلاق؟!،وحتى يحفظ قوَته لكم-لأننا نحن في الأخير ارتضت الجغرافيا ان نكون بعيدين عنكم وعنه-؟!،ثم بعدها الجزائرشعبا وسلطة لم تقف مع الحرب الأمريكيه الأعرابية الصهيونية على العراق لإخراجه من الكويت؟!،وقد كانت السلطة يومها في أزمة اقتصادية خانقة؟!،كان باستطاعتها أن تشارك حلفكم غير الفضولي ولو بارسال بضع جنود لكي تحظى بالكثير من الرز؟!،لكنها آثرت الدعوة للحل العربي؟!،حل علق عليه مبارك -الذي أمليت عليه القرارات في قمة مستعجلة-بقوله:الشاذلي بن جديد يمسك العصا من الوسط؟!،أجل مبارككم يحب أن نميل كلَ الميل لخيار تدمير العراق عدوَ عدوَكم الذي أرعبكم اليوم؟!،الشاذلي بن جديد قام في الأيام القليلة التي سبقت الحرب بجولة خليجية كانت مبرمجة لتختم بلقاء بوش الأب من أجل الظفر بتأجيل الحرب ولو لشهر حتى ينقذ العراق؟!،لكن القرار سبق بأن الحرب لن يوقفها أحد حتى ولو أعلن صدام الإنسحاب الأحادي من الكويت؟!،وكان أن تلقى الشاذلي بن جديد إشارات قوية بأن لا حاجة لهكذا تحركات ؟!،وبالفعل تمَ تعليق باقي محطات الزيارة؟!،أكبر حزب سياسي آنذاك(الفيس الإسلامي)حاول فهد استغلال قوَته الشعبية الجارفة لتأييد ما دبروه في ليل؟!،لكنَ قيادته و مناضليه ألجموه؟!،بل أكثر من هذا عقدوا اجتماعا ضخما بملعب 5جويلية نصرة للعراق ورفضا للحرب الصليبية الثامنة -كما سماها بطل العبور سعد الدين الشاذلي المغضوب عليه خليجيا والذي ألَف كتابا بذلك العنوان رفض الدولار الخليجي طبعه ولا تسويقه بمكتباتهم وإلى اليوم لما فيه من فضح لمؤامراتهم؟!،فعلوا ذلك ليس رضى بغزو العراق للكويت؟!،ولكن لعلمهم بأن تلك ليست إلا حجة ومكيدة دفع إليها صدام بسبق وإصرار وترصد من أمريكا-فخ سفيرة واشنطن بالعراق في لقائها بصدام اضافة إلى تعمد دول الخليج إغراق سوق النفط لضمان انهيار الأسعار حتى يعجز العراق عن إعادة البناء وهذه خدمة مجانيةلعدوكم إيران-؟!،فأمريكا تعرف مقصدها؟!،بينما الأعراب لا يهتدون سبيلا؟!،الفيس الإسلامي أعلن التجنيد وفتح القوائم لمن يتجه للدفاع عمن حماكم من تصدير الثورة؟!،وبالفعل فقد امتلأت القوائم بالمتطوعين في وقت قياسي-فهل من يحم العراق ويدافع عنه ميدانيا هو مع إيران-؟!،والرجل الثاني في الحزب آنذا كان ببغداد وهي تحت القصف-؟!،يعاين جرائمكم في ملجأ العامرية؟!،أتذكرون مجزرة ملجأ العامرية في بغداد في حرب تحرير الكويت؟!،هل تحرير الكويت يمر عبر إزهاق أرواح الأبرياء المحتمين بالملجأ هروبا من لهيب القصف؟!،ألم تكن الجزائر وشعبها أشد حرصا منكم وعليكم من عامل قوَتكم العراق الذي دمرتموه مخليين الطريق لعدوَكم خامنائي يسومكم سوء العذاب ولا يزال؟!.ياسلام لما تربطون كذلك الأمر بسوريا؟!،ألم تكن معكم سوريا وكنتم معها في تلك الحرب؟!،ابتزكم حافظ الأسد بمشاركة جيشه في الصفوف المتأخرة مقابل ان يأخذ اجرته بالرز كاملة غير منقوصة؟!،وأنتم تتنفسون الصعداء قائلين:الآن فقط بمشاركة قوات حافظ الأسد ستنطلي الحيلة ولن تسمى الحرب بالحرب الصليبية؟!،كيف رضيتم بذلك وأنتم تعلمون بأن الوحيد الذي اصطف مع الخميني ضد العراق في حرب الخليج الأولى هو حافظ الأسد؟!،ألم تكن سوريا يومذاك المتنفس الوحيد لإيران؟!،فلماذا سعيتم لضمها بإصرار إلى حلفكم غير الفضولي؟!،ثم لما حررت الكويت لماذا واصلتم حصار العراق لـ13عشر سنين دأبا؟!،وأصررتم أن لايجد العراقيون ما يأكلون ليثوروا على صدام؟!،في وقت كانت إيران في كل تلك المدة تبني وتصنع في صمت ما يصعقكم ويقظ مضجعكم؟!،هل حاصرت الجزائر العراق لصالح عدوَكم إيران؟!،والغريب أنكم أعدتم الكرة مرة أخرى في 2003 بمنحكم أرضكم وسماءكم وبحركم لضربة الصدمة والترويع الرامسفلدية مرجعين العراق إلى عصور ماقبل التاريخ؟!،ومنحكم العراق على طبق من ذهب لإيران-مثلما اعترف بذلك سعود الفيصل جهارا نهارا؟!،فهل الجزائر هي من سلمتها العراق على طبق من ذهب؟!،هل هي التي مهدت الأرضية لعمار الحكيم والعامري وفيلق بدر لكي يضعوا موطء قدم في العراق نكاية فيكم؟!،هل الجزائر هي التي فتحت قنواتها لأعلام الشيعة للدعاية وترويج الأكاذيب ضد العراق؟!،في علمي أن( العلامة )بحر العلوم كان يستعمل المنصات الكويتية حيث بقي كل ذلك الوقت يستعملها إلى ان توَج ابنه ابراهيم بحر العلوم كوزير للنفط في حكومة إياد علاوي تحت حراب بريمر؟!.وقبلها هل الرئيس الجزائري هو الذي أخبر أمريكا بأن العراق يملك أسلحة الدمار الشامل أم حبيبكم إلى القلب مبارك ؟!،هل بفعله ذلك حماكم من إيران أم بذلك سلَمكم طرائدا طرية لخامنائي؟!،نسألكم :أين كنتم لما قصف حافظ الأسد حماه في (ملحمة )دامية؟!،لماذا لم تتكلموا ولم تنطقوا ببنت شقة؟!،أنتم جنيتم على أنفسكم ثمَ تأتون لتلقوا بأوزاركم على غيركم؟!،اعترفوا بأنكم أوردتم بغباوتكم أهلكم وأنفسكم مورد السوء؟!،فبئس الورد المورود؟!،تشعلون النار في بيوت جيرانكم ولما تصل إليكم تصرخون وتنحبون وتنوحون نواح الثكالى؟!،اقرأوا صفحات تاريخكم السوداء لتعلموا أنكم أنتم من سوَدتموها وعن سبق الإصرار والترصد؟!،فما لكم كيف تحكمون؟!،أن تندموا على صنيعكم فهذا شأنكم؟!،لكن ان تسوَدوا صفحات تاريخ غيركم الناصع فهذا ما لايمكن لكم تحقيقه؟!،لا لشيء إلا لأن كلَ شيء مؤرشف؟!،مؤرشف وبالصوت والصورة؟!،أي والله؟!،وإن قلتم لا فإن محرك البحث google لديه الخبر اليقين؟!،فانتهوا قبل أن ينهيكم ظلام المالكي الذي خاطب مهددا قومكم وعشيرتكم في العراق قائلا:انتهوا قبل أن تنهوا؟!،فهل أنجدتموهم ياناكري جميل فضل صدام عليكم -وقد أوشك فعلا على أن ينهيهمl-؟!،ثم تأتون اليوم لترموا غيركم بالداء المستفحل فيكم؟!،على شاكلة :رمتني بدائها وانسلت؟!،فما أبشعكم من خلق؟!.