Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » المونيتور: دحلان يريد التحدث مع ليبرمان.. ومستعد لتقديم أي تنازلات مقابل أن يكون مؤثرا في مستقبل فلسطين | القصة الكاملة
    تقارير

    المونيتور: دحلان يريد التحدث مع ليبرمان.. ومستعد لتقديم أي تنازلات مقابل أن يكون مؤثرا في مستقبل فلسطين | القصة الكاملة

    ترجمة وطن20 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    قال موقع المونيتور الأمريكي  إن الرئيس دونالد ترامب هاتف رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يوم 10 مارس الجاري، داعيا إلى دفع حل الدولتين على أساس حدود 1967 نحو الأمام، بينما وعد ترامب بتعزيز محادثات السلام من أجل التوصل إلى اتفاق إقليمي، ودعا الرئيس الفلسطيني لوضع حد للتحريض على العنف.

     

    كما دعا ترامب الرئيس عباس لزيارة البيت الأبيض، وكان هذا بلا شك بادرة تهدف إلى الوصول لآذان القادة العرب المعتدلين للانضمام إلى التحالف ضد داعش، وبعث الرئيس الأمريكي الأسبوع الماضي جيسون غرينبلات إلى تل أبيب ورام الله لدراسة مواقف الطرفين من أجل التوصل إلى إطار إقليمي لعملية السلام.

     

    وأضاف الموقع الأمريكي في تقرير ترجمته وطن أنه وفقا لمصدر رفيع مقرب من الرئيس الفلسطيني ومنظمة التحرير الفلسطينية فإن عباس يشعر بأن الدول العربية قد خانته في أشد أوقات الحاجة إليها، من خلال دعم منافسه محمد دحلان الذي كان يرأس جهاز الأمن الوقائي في عهد زعيم منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات، لكنه جرى طرد دحلان من حركة فتح في السنوات الأخيرة وعمل على تأسيس السلطة السياسية والمالية في منطقة الخليج.

     

    ولفت المونيتور إلى أن دحلان يتمتع بدعم كبير من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ومن المعروف جيدا أن الخلاف بين القاهرة والقيادة الفلسطينية جاء بسبب موقف الأولى من دحلان، وهذا هو السبب في أنه خلال 27 فبراير تم منع دخول جبريل الرجوب أحد المقربين من عباس إلى القاهرة، كما أنه وفقا لمصدر أمني فإن دحلان ينفي شائعات أنه يسعى لتولي السلطة الفلسطينية، ووفقا للمصدر، فإن دحلان يريد أن يكون مؤثرا فقط في مستقبل فلسطين.

     

    واعتبر الموقع أن دحلان يعلم مدى أهمية دعم النضال الفلسطيني بين الدول العربية، وهو يريد زيادة نفوذه في الضفة الغربية وقطاع غزة، عبر تقديم المشورة والمساعدة المالية من الدول العربية، لكن جميع محاولات التصالح مع الرئيس محمود عباس قد فشلت، كما أن هدف دحلان الرئيسي وضع حد للاحتلال الإسرائيلي.

     

    وأشار المونيتور إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يرى أن دحلان يرغب في التفاوض مع وزير الجيش أفيغدور ليبرمان، خاصة وأنهما يعرفان بعضهما البعض منذ سنوات عديدة، وكلاهما يتكلم بنفس لغة القوة، ووفقا لمسؤول في حركة فتح رفض الكشف عن هويته، فإن دحلان على استعداد للحديث عن الأمر من منطلق براغماتي واضح مع وزير الجيش الإسرائيلي، وربما الجلوس معه على طاولة المفاوضات باقتناع تام ببرنامج تبادل الأراضي والسكان وكذلك على أساس مبادرة السلام العربية المطروحة عام 2002.

     

    وأضاف المصدر أن بعض عناصر خطة ليبرمان يمكن أن تكون بمثابة حل الدولتين، كما أنه وفقا لتفسير دحلان فإن عملية حل الدولتين ستشمل تبادل الأراضي الذي من شأنه أن يسمح بقيام دولة فلسطين التي ستشمل أيضا مناطق 1967، كما أن دحلان يقدر جيدا أن تبادل الأراضي يعزز تماسك المجتمع الفلسطيني؛ كما يضمن انتقال القدس الشرقية وكامل الشعب الفلسطيني إلى السيادة الفلسطينية.

     

    واختتم المونيتور بأنه ليس هناك شك في أن دحلان سوف ينظر في هذه العناصر كأساس وحيد للمفاوضات، جنبا إلى جنب مع جميع البنود الواردة في مبادرة السلام العربية، ولكن أمام ليبرمان دحلان قد يكون مستعدا للتفاوض مع زعيم اليمين الإسرائيلي. كما أنه بالنظر إلى الوضع المتفجر بين السلطة الفلسطينية ومصر في ظل اعتماد القاهرة مؤخرا نهجا أكثر اعتدالا تجاه حماس، فإن تفاوض دحلان باسم الشعب الفلسطيني سيناريو محتمل وبقوة.

     

    وقال مصدر مسؤول في وزارة الخارجية الإسرائيلية الذي تحدث مع المونيتور شريطة عدم الكشف عن هويته إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يرفض خطة ليبرمان، ورغم أن إسرائيل تدرك دعم مصر لدحلان، لكن لاستمرار سياسة بناء المستوطنات، فإنه يفضل أن يرى زعيما ضعيفا في رام الله مثل عباس.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اتفاق البيت الأبيض الصراع العنف المونيتور ترامب دحلان عباس ليبرمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter