Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ميدل إيست: الجنوبيون يعتبرون هادي “خائنا” ومن ورائهم أبناء زايد.. ومطالب الاستقلال تفكك تحالف السعودية
    الهدهد

    ميدل إيست: الجنوبيون يعتبرون هادي “خائنا” ومن ورائهم أبناء زايد.. ومطالب الاستقلال تفكك تحالف السعودية | القصة الكاملة

    ترجمة وطن19 مارس، 20173 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن زايد watanserb.com
    محمد بن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    قال موقع “ميدل إيست آي” البريطاني إن مدينة عدن الساحلية عانت من القتال الذي يعصف ببقية البلاد على مدى العامين الماضيين منذ مارس عام 2015، عندما احتل المتمردون الحوثيون المدينة قبل طردهم منها، لكن في الأشهر الأخيرة، كانت المدينة هادئة نسبيا، وعاد الناس إلى بيوتهم، وأعيد فتح المتاجر.

     

    وأضاف الموقع البريطاني في تقرير ترجمته وطن أن التوتر الجديد اليوم يتمثل في وجود مخاوف من حدوث انقسام داخل تحالف عاصفة الحزم  الذي تقوده السعودية، فمن جانبها تدعم الإمارات استقلال جنوب اليمن، كما من جهة أخرى الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي لم يعد يحظى بالدعم الكامل من قبل الإمارات.

     

    وذكر ميدل إيست مونيتور أن الجميع في عدن قلق بشأن المستقبل، حيث أن الخلافات بين هادي والحراك الجنوبي أصبحت واضحة للجميع، حيث كانت البلاد منقسمة بين الشمال الذي يضم أكثر السكان ثراء والجنوب حيث توجد معظم آبار النفط في البلاد التي توحدت في مايو 1990، عندما انضم للجمهورية الديمقراطية الشعبية اليمنية الجزء الجنوبي بما في ذلك عدن.

     

    واستطرد الموقع أنه في عام 2007، خرج عشرات الجنود المتقاعدين لينظموا احتجاجات مطالبة بالاستقلال، ومن هنا انطلق الحراك الجنوبي المؤيد للاستقلال، ولكن في ظل الصراع الحالي، القضية التي اختفت منذ عقود عادت للظهور مجددا، وفي 12 فبراير الماضي أمر الرئيس هادي العقيد صالح العميري قائد قوات مطار عدن مغادرة الموقع بعد تقدم مقاتلي المقاومة الجنوبية الذين تلقوا تدريبا على يد الإمارات العربية المتحدة.

     

    واعتبر الموقع أن المشكلة بالنسبة لقيادات الحراك الجنوبي هو هادي، حيث أنهم يدركون أنه لن يكون الرئيس اليمني بمجرد انتهاء الحرب، مؤكدين أن الإمارات العربية المتحدة تدعم استقلال الجنوب، كما أن قادة الحراك الجنوبي يتهمون هادي بأنه خائن منذ كان يشغل منصب نائب الرئيس خلال عهد علي عبدالله صالح، لكنه فشل في ذلك الوقت للمضي قدما في قضية استقلال الجنوب.

     

    وذكر ميدل إيست آي أن اشتباك المطار ليس الحادث الوحيد، حيث في 13 فبراير الماضي، غادر هادي عدن إلى الرياض للقاء المسؤولين السعوديين الذين هم أكثر تعاطفا مع قضيته من دولة الإمارات العربية المتحدة، ثم توجه هادي إلى أبو ظبي حيث التقى مع محمد بن زايد آل نهيان نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.

     

    وباعتباره القائد المسؤول عن المطار تمكن يوم 28 فبراير الماضي العميري من إخراج قوات الإمارات وسيطرت قوات من السودان التي تعتبر جزءا من التحالف،  لكن الإمارات لا تزال تعتبر نفسها الحاكم الرئيسي لعدن، حيث قال عصام الشاعري وكيل أمين مؤسسة ساه للدفاع عن الحقوق والحريات، وهي متعاطفة مع استقلال الجنوب إنه مطلب شعب بأكمله وليس أشخاص.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات الانقسام التحالف الجنوب السعودية اليمن معارك ميدل إيست آي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter